هل من ط§ظ„ط¢ظ…ظ† ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظ…ظگظ†ط´ط§ظ‚ ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„ط±ط¨ظˆ ط£ط«ظ†ط§ط، الحمل؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
7 2024
English version
إجابات فريق تحرير "بيبي سنتر آرابيا":
لا يعدّ استخدام منشاق (أداة للاستنشاق وتسهيل عملية التنفس) علاج الربو آمناً تماماً فحسب أثناء الحمل، بل ينصح أيضاً بضرورة الحفاظ على حالة الربو تحت السيطرة. وكما ذكرت إحدى التقارير الصادرة في العام 1993 "إن المخاطر المعروفة لحالة الربو غير المعالجة، أخطر بكثير من المخاطر التي قد يتعرض لها كل من الأم أو الجنين من أثر علاج الربو". وبالرغم من حصول معظم السيدات المصابات بالربو على أطفال طبيعيين يتمتعون بصحة تامة، إلا أن الربو، عندما يكون خارج السيطرة، قد يؤدي إلى وصول كمية ضئيلة من الأوكسيجين إلى الجنين، مما يزيد من احتمالات انخفاض وزن الولادة للطفل إلى جانب مشاكل أخرى. كما قد تزيد أيضاً حالة الربو الخارجة عن السيطرة من احتمالات الإصابة بمضاعفات ط§ظ„طظ…ظ„ مثل تسمّم الحمل (كما قد تؤدي إلى الإصابة بالانتفاخ وارتفاع ضغط الدم والبروتين في البول) هذا إلى جانب التقيؤ المفرط. تتوافر العديد من أنواع العلاج المختلفة للمساعدة في السيطرة على الربو، ولكن يقع معظمها في أحد هذين القسمين:
مضادات الالتهاب
تمنع هذه العقاقير أو تقلل من أعراض المرض عن طريق التخفيف من حدة الالتهاب في أنسجة الرئة. وهي تمنح عموماً راحة فورية من الأعراض. يشيع استعمال ثلاثة أنواع من مضادات الالتهاب لعلاج الربو. الأول هو كرومولين صوديوم (إنتال). وقد وجد أحد الأبحاث أن "الدراسات المقبولة على الحيوانات إلى جانب الخبرة البشرية دلّت على احتمال ضئيل لتعرض الجنين للأذى". العقار الثاني هو نيدوكروميل صوديوم (تايليد). يوجد القليل من المعلومات عن تأثير هذا الدواء على الحمل البشري. أما الأخير فهو كورتيكوستيرويد، وهو الدواء الأكثر شيوعاً من ناحية الاستخدام لأنه يحتوي على مادة بيكلوميثاسون (بيكلازون). وقد ثبت أن دواء الكورتيكوستيرويد يزيد من خطر الشقّ الخلقي عند حيوانات التجارب مثل الفئران والجرذان، ولكن يبدو أن هذا يقتصر على الحيوانات فقط. ولم يتم إثبات أي تأثير من هذا النوع على الحمل البشري.
موّسعات الشعب الهوائية
تخفف هذه العقاقير من الأعراض بشكل مؤقت عن طريق ترخية وفتح مداخل الهواء. والدواء الأكثر استخداماً هو ألبوترول (فينتولين). ويعد آمناً بوجه عام خلال الحمل. سوف يدلك طبيبك على نوع الدواء الذي يناسب حالتك بالذات. وبوجه عام، ينصح الأطباء باللجوء إلى الحد الأدنى من الأدوية اللازمة للتحكّم بأعراض الربو والسيطرة عليها أثناء الحمل. كما ينصحون أيضاً باستخدام الأدوية التي تتداول منذ زمن بعيد لدرايتهم ومعرفتهم بفوائدها ومضارها (إن وجدت). يفضل الخبراء أداة الاستنشاق بدل اللجوء إلى الحبوب حيث تصل كمية أقل من الدواء إلى الجنين.
اذهبي إلى القسم الرئيسي الخاص لدينا حول صحتك أثناء الحمل.</B>
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}