تخطى إلى المحتوى

هل يجوز التشقير 2024.

البرونزية

البرونزية

البرونزية

هل ظٹط¬ظˆط² تشقير – صبغ – الحاجبين ؟.

الجواب:
الحمد لله
اختلف العلماء المعاصرون في حكم تشقير الحواجب هذا ،
فمنعته طائفة كما جاء في جواب اللجنة الدائمة للإفتاء عن
السؤال التالي :
انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير
الحاجبين بحيث يكون هذا ط§ظ„طھط´ظ‚ظٹط± من فوق الحاجب ومِن
تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق
الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ،
وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية
، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :
بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة
: لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته
للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر
حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في
استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى
: ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله
عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ.

فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله – :
أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز
فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات
والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من
وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل
ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ،
ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز
الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .
" فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 )

كان العلامة رحمة الله محمد ناصر الدين الالبانى فى اليمن وكان يجيب عن موضوع النمص وفى نهاية كلامة قال بالحرف الواحد عندنا فى الاردن نساء من السلفيات ونرجوا ان نكون كلنا على نهج السلف
قال عندنا نساء فى الردن بعد هذا الحديث وعلمهم بالمنع نبت لهم بعضا من لحى

لانه كما يجب ان يعلم الجميع المقصود بالمنع هو من النمص من كل الوجه وليس الحاجبين فقط كما يتصور العامه
والله تعالى اعلى واعلم

ولى انا سؤال بسيط جدا جدا
: هل تُباع الجنة ببضع شعيرات؟!!

والله تعالى اسأل أنيجعل ما يقوله العلاماء الفضلاء زاداً منقووول
البرونزية

آآآآآآآآآآآآآمين
بارك الله فيك الوفاء انسان
معلومات قيمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.