احدث طھطµط§ظ…ظٹظ… ط§ظ„ط§ظ„ظ…ط§ط³ من ظ…ط§ط±ظƒط© Cartier ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ„ظ„ط³ظ‡ط±ط§طھ ولا اروع
عُرّف الماس في مختلف أنحاء العالم على أنّه أكثر أنواع المجوهرات التي تعشقها المرأة. فنوره الذي لا يقاوم يُضفي على جمال الأنثى سحراً لا يضاهيه آخر. هذا السبب كان كافياً لجعل الماس عنواناً لحقبة أفلام الأبيض والأسود، والأفلام التاريخية أيضاً إضافةً إلى الصور الفوتوغرافية لنجمات ومشاهير تلك الحقبة.
وفي وقت لا يخلو فيه الزمن من الإبتكار، خَرجت أنامل صانع مجوهرات الملوك Cartier لتُبدع أجمل التصاميم بإستخدام أثمن الأحجار وأروعها. فكان الماس أفضل هدية ليس فقط لدى الملوك بل حتى المشاهير، مثل الرائعة ليز تايلور، التي أُهدِيت إحدى أكبر الماسات على الإطلاق والمُحولة من قبل Cartier إلى تصميم قابل للتحرك، بحيث تصبح قلادة أو خاتم. ماسةٌ أُطلقَ عليها إسم ماسة "كارتييه بيرتون تايلور" كرمز للحب الذي جمع تايلور والممثل ريتشارد بيرتون في ذاك الوقت.
هذا وتوالت خلال هذه الحقبة إبداعات الدار بماسات قُدِّر لها أن تحمِل أسماء وعناوين أصحابها مثل "هوب" و "نجمة الشرق" و"الباشا"، إضافةً إلى"نجمة جنوب إفريقيا" التي ثبّتتها Cartier على بروش بعد أن تّم إكتشافها في العام 1869 وقد قاد الكشف عنها إلى إفتتاح أول المناجم التجارية في جنوب القارة السمراء.
الإكليل وموضة الـ Art Deco
مهما كان الموضوع، إزداد تألق الماس كلّما إرتفعت جرأة التصاميم التي تُزيّنه. فبرز بشكل وحركة طبيعية، معتمداً على محيطه وتقطيعه وأشكاله المختلفة التي عمِل دار Cartier عبر التاريخ على تعزيز تألقها وإشراقتها.
إبداعٌ ماسي بأنامل صانع المجوهرات كان كافياً لإختيار أسلوب جديد وخاص لتزيين الإكليل. فتارةً نرى الماسة تتموج وتتراقص على طول إفريز خفيف، وتارةً تزدادُ جمالاً وفتنةً على متن البلاتين الناعم الذي كان الدار أول من إستخدمه، فاتحاً المجال مع بدايات القرن العشرين أمام إبتكار أجمل وأروع التصاميم الأنثوية وفق أسلوب الإكليل الذي زين المرأة ببياض ماساته الشفّافة.
هذه المرحلة التاريخية شهدت أيضاً على تغير شكل المرأة التي إستبدلت إطلالتها الأنثوية بتلك الذكورية مع دخول موضة "آلا غارسون" على حياتها. ظاهرة كان Cartier أول من ترقبها وسارع حينها فوراً إلى بناء أسس الأسلوب التمهيدي الذي عرف لاحقاً بإسم "الآرت ديكو".
وفي هذا الإطار، قام الدار في العام 1919 بإبتكار عصبة ماسية، مقطّعة إلى شبه دوائر في تصميم تحكمه هندسة الخطوط وفي ظهور ساحر لتناقض الشكل المدور مع الخطوط المستقيمة.
Cartier وعالم الحيوانات
ببراعة لا مثيل لها، درس Cartier في عشرينات القرن الماضي الطبيعة. وبمساعدة الماس نجحَ في تصميم عقد تمساح مرصّع بماسات صفراء وزمرد برّاق تحت طلب مثير وغريب للممثلة المكسيكية "ماريا فيلكس".
وكما في كل مكان آخر، أضفى الماس روعتِه وتألّقه على الحياة التي كانت تنبض في كل قطعه، خاصةً تلك التي كان لها التأثير المغناطيسي في سوار لأفعى من رأسين مرصّعة بماسات ذات أحجام متناسقة.
وتستمر الأسطورة
وبمناسبة مرور 100 عام على إفتتاح بوتيك Cartier في باريس، أبدع الدار في إبتكار 13 سلماً من المجوهرات ترتفع نحو أعلى فضاءات اللون الخفيف والمرح والهادئ. ومن بين كل القطع المميزة المعروضة، عقد فريد حمل ماسة "لو تافيرنييه" الغامضة نسبةً لـ "جان بابتيست تافرنييه"، الرحّالة الفرنسي الذي إكتشف هذه الماسة في الهند عام 1685.
يسلمووووووووووووووو
شي جميل ..