المكتب الأعلامي
للمركز الجامعي لأبحاث وعلاج التوحد
العلاج بالأكسجين المضغوط..!!
طب الأعماق من فروع الطب الحديثة، ويهتم بدراسة
التأثيرات الفسيولوجية والمرضية للأعماق (الضغوط المرتفعة) في صحة
وسلامة الانسان وكذلك معالجة الأمراض الناجمة عن نزول الانسان الى اعماق البحر، ومنها على سبيل المثال:
1 – الانصمام (بفقاعات الغاز أو الهواء)
2 – مرض تقليل الضغط (كازيون)
3- تهتك الرئة
4 – تهتك الأذن
5 – خدر النيتروجين
وفي المستشفيات والمؤسسات الطبية يقوم طبيب الاعماق والعلاج بالأوكسجين المضغوط بما يلي:
1 – تقديم الارشادات الطبية للغواصين المحترفين والعاملين في اعماق البحر ولاسيما
في مجال التنقيب عن النفط في البحر.
2 – تقديم الارشادات الطبية لهواة الغوص والرياضات المائية.
3 – فحص الافراد الراغبين بالعمل في مجال الغوص وتقرير صلاحيتهم للعمل في الأعماق
وذلك بالتنسيق مع أطباء الاختصاص الآخرين في المستشفى.
4 – الفحص الدوري للغواصين والعاملين في الأعماق للتأكد من لياقتهم وقدرتهم على
الاستمرار في ممارسة العمل.
5 – تشخيص ومعالجة الأمراض التي يتعرض لها الغواصون.
6 – الإشراف التام على اجهزة العلاج بالاوكسجين المضغوط.
العلاج بالأوكسجين المضغوط
يتفرع العلاج بالأوكسجين المضغوط عن طب الأعماق ويتداخل معه، وطبيب الأعماق
يجب ان يكون مؤهلاً وقادراً من كافة النواحي على العلاج بالأوكسجين المضغوط
الذي يعني ببساطة شديدة استعمال ط§ظ„ط£ظˆظƒط³ط¬ظٹظ† تحت ضغط مرتفع كوسط
ومادة علاجية فعالة ومؤثرة للكثير من الإصابات والأمراض، ويعرف اختصاراً ب(HBOT ).
للمركز الجامعي لأبحاث وعلاج التوحد
العلاج بالأكسجين المضغوط..!!
طب الأعماق من فروع الطب الحديثة، ويهتم بدراسة
التأثيرات الفسيولوجية والمرضية للأعماق (الضغوط المرتفعة) في صحة
وسلامة الانسان وكذلك معالجة الأمراض الناجمة عن نزول الانسان الى اعماق البحر، ومنها على سبيل المثال:
1 – الانصمام (بفقاعات الغاز أو الهواء)
2 – مرض تقليل الضغط (كازيون)
3- تهتك الرئة
4 – تهتك الأذن
5 – خدر النيتروجين
وفي المستشفيات والمؤسسات الطبية يقوم طبيب الاعماق والعلاج بالأوكسجين المضغوط بما يلي:
1 – تقديم الارشادات الطبية للغواصين المحترفين والعاملين في اعماق البحر ولاسيما
في مجال التنقيب عن النفط في البحر.
2 – تقديم الارشادات الطبية لهواة الغوص والرياضات المائية.
3 – فحص الافراد الراغبين بالعمل في مجال الغوص وتقرير صلاحيتهم للعمل في الأعماق
وذلك بالتنسيق مع أطباء الاختصاص الآخرين في المستشفى.
4 – الفحص الدوري للغواصين والعاملين في الأعماق للتأكد من لياقتهم وقدرتهم على
الاستمرار في ممارسة العمل.
5 – تشخيص ومعالجة الأمراض التي يتعرض لها الغواصون.
6 – الإشراف التام على اجهزة العلاج بالاوكسجين المضغوط.
العلاج بالأوكسجين المضغوط
يتفرع العلاج بالأوكسجين المضغوط عن طب الأعماق ويتداخل معه، وطبيب الأعماق
يجب ان يكون مؤهلاً وقادراً من كافة النواحي على العلاج بالأوكسجين المضغوط
الذي يعني ببساطة شديدة استعمال ط§ظ„ط£ظˆظƒط³ط¬ظٹظ† تحت ضغط مرتفع كوسط
ومادة علاجية فعالة ومؤثرة للكثير من الإصابات والأمراض، ويعرف اختصاراً ب(HBOT ).
الأوكسجين سر ط§ظ„طظٹط§ط©
يستطيع الانسان الاستغناء عن الشراب والطعام وعن الكثير من الحاجات والاحتياجات لساعات طويلة، بل لعدة أيام، ولكنه لا يستطيع أبداً الاستغناء عن الهواء – وتحديداً الأوكسجين – لأكثر من دقائق معدودات، والهواء – كما هو معلوم مخلوط طبيعي من عدة غازات، جهزه الله سبحانه وتعالى ليلائم حياة كل من على وجه الارض، وهو يشغل الفراغ الجوي ابتداء من سطح الارض وحتى حاجز الغلاف الجوي بارتفاع 300 كلم.وينشأ الضغط الجوي (ض.ج) من وزن الغازات المكونة للهواء ويؤثر في جميع المخلوقات والموجودات فوق سطح الارض ويكون تأثيره فيها من جميع الجهات بالتساوي في أي نقطة محددة، ولذلك فهو دائماً متعادل على اجسام الكائنات الحية ومنها الانسان. وعند مستوى سطح البحر وعلى خط عرض 45 شمالاً يكون الضغط الجوي (ض.ج) مساوياً 03,1 كجم/سم2 أو 7,14 رطل/بوصة أو 760 ميلليمتراً زئبقياً.
وكلما ارتفعنا الى الأعلى عن مستوى سطح البحر يقل الضغط الجوي. والواقع ان الأوكسجين هو الغاز الوحيد الداعم واللازم لحياة الانسان والكائنات الأخرى وهو سر واساس الوجود ولولاه لا تبقى المخلوقات على قيد الحياة، بينما تعمل الغازات
الاخرى في الهواء كعربة نقل أو وسيلة لتخفيف وتلطيف تركيز الأوكسجين وفق الحد الذي أراده الخالق الكريم لهذه الحياة.
إن لكل غاز من الغازات الداخلة في تركيب الهواء ضغطاً خاصاً به، نطلق عليه “الضغط الجزئي” ويعتمد الضغط الجزئي للغاز على نسبة ومقدار وجوده في المخلوط الغازي، وفي حالة الهواء، كما يلي:ويتحول الأوكسجين الى غاز ضار عندما يصل ضغطه الجزئي الى اكثر من (2 ضغط جوي)
أي ما يعادل الضغط الذي يتعرض له الانسان على عمق 90 متراً تحت سطح الماء باستخدام الهواء الاعتيادي للتنفس، أو ما يعادل عمق (11 متراً) باستخدام الأوكسجين النقي بنسبة 100% للتنفس، ويعرف التأثير الضار للأوكسجين بتسمم الأوكسجين.
يستطيع الانسان الاستغناء عن الشراب والطعام وعن الكثير من الحاجات والاحتياجات لساعات طويلة، بل لعدة أيام، ولكنه لا يستطيع أبداً الاستغناء عن الهواء – وتحديداً الأوكسجين – لأكثر من دقائق معدودات، والهواء – كما هو معلوم مخلوط طبيعي من عدة غازات، جهزه الله سبحانه وتعالى ليلائم حياة كل من على وجه الارض، وهو يشغل الفراغ الجوي ابتداء من سطح الارض وحتى حاجز الغلاف الجوي بارتفاع 300 كلم.وينشأ الضغط الجوي (ض.ج) من وزن الغازات المكونة للهواء ويؤثر في جميع المخلوقات والموجودات فوق سطح الارض ويكون تأثيره فيها من جميع الجهات بالتساوي في أي نقطة محددة، ولذلك فهو دائماً متعادل على اجسام الكائنات الحية ومنها الانسان. وعند مستوى سطح البحر وعلى خط عرض 45 شمالاً يكون الضغط الجوي (ض.ج) مساوياً 03,1 كجم/سم2 أو 7,14 رطل/بوصة أو 760 ميلليمتراً زئبقياً.
وكلما ارتفعنا الى الأعلى عن مستوى سطح البحر يقل الضغط الجوي. والواقع ان الأوكسجين هو الغاز الوحيد الداعم واللازم لحياة الانسان والكائنات الأخرى وهو سر واساس الوجود ولولاه لا تبقى المخلوقات على قيد الحياة، بينما تعمل الغازات
الاخرى في الهواء كعربة نقل أو وسيلة لتخفيف وتلطيف تركيز الأوكسجين وفق الحد الذي أراده الخالق الكريم لهذه الحياة.
إن لكل غاز من الغازات الداخلة في تركيب الهواء ضغطاً خاصاً به، نطلق عليه “الضغط الجزئي” ويعتمد الضغط الجزئي للغاز على نسبة ومقدار وجوده في المخلوط الغازي، وفي حالة الهواء، كما يلي:ويتحول الأوكسجين الى غاز ضار عندما يصل ضغطه الجزئي الى اكثر من (2 ضغط جوي)
أي ما يعادل الضغط الذي يتعرض له الانسان على عمق 90 متراً تحت سطح الماء باستخدام الهواء الاعتيادي للتنفس، أو ما يعادل عمق (11 متراً) باستخدام الأوكسجين النقي بنسبة 100% للتنفس، ويعرف التأثير الضار للأوكسجين بتسمم الأوكسجين.
حالات الاستخدام المؤكدة للأوكسجين المضغوط :
يستخدم الأوكسجين المضغوط كمادة علاجية فعالة ومؤكدة لمعالجة طيف واسع من الأمراض والاضطرابات الصحية.
وقد أقرت المنظمة الامريكية للغذاء والدواء (FDA )، والجمعية العالمية لطب الأعماق والأوكسجين المضغوط، المعروفة اختصاراً (UHMS )، وجمعية طب الاعماق لجنوب الباسفيك (SPUMS )، والاكاديمية الامريكية لعلوم الاعماق المعروفة اختصاراً (AAUS )، وجهات علمية وطبية اخرى كثيرة، اعتماد الأوكسجين المضغوط علاجاً فعالاً وأساسياً في الأمراض التالية:
1 – الانصمام بفقاعات الغاز أو الهواء.
2 – التسمم بغاز أول أوكسيد الكربون.
3 – التسمم بغاز أول اوكسيد الكربون المصحوب بتسمم السيانيد.
4 – الالتهاب بجرثومة الكلوسترديا (الكانكرينا).
5 – الجروح والاصابات الرضية وحالات اخرى
6 – مرض تقليل الضغط (الكازيون).
7 – المساعدة في شفاء بعض الجروح.
8 – القيح داخل القحف.
9 – بعض أنواع فقر الدم.
10 – التهابات وتآكل الانسجة الرخوة.
11 – التهابات العظام
12 – الجروح المتأخرة الناجمة عن الاشعاع.
13 – ترقيع الجلد.
14 – الحروق الحرارية.
15 – قروح القدم السكرية.
اضافة الى الأمراض أعلاه والتي يكون فيها الأوكسجين المضغوط (HBO ) عنصراً علاجياًأساسياً، فإن هنالك طيفاً آخر واسعاً من الأمراض والمشاكل الصحية التي من الممكن ان يستعمل فيها الأوكسجين المضغوط كعلاج مفيد ومساعد استناداً لقناعة الكثير من الجهات والمؤسسات الطبية الرائدة في العالم ومنها منظمة الغذاء والدواء الامريكية (FDA )، نذكر بعضاً منها:
1 – مرض الزهايمر.
2 – شلل العصب الوجهي.
3 – بعض الالتهابات المزمنة.
4 – مرض “مينير”.
5 – إصابات الحبل الشوكي.
6 – بعض اصابات الرياضة
7 – الصداع النصفي.
8 – الغرق الجزئي
9 – التهاب المفاصل الروماتيزمي.
10 – مضاعفات الأورام السرطانية.
11 – إصابات الدماغ
.. إلخ.
أساس عمل أو كيفية تأثير الأوكسجين المضغوط
ينظم قانون هنري العلاقة بين كمية الغاز التي تذوب في سائل معين وبين الضغط الجزئي لذلك الغاز عند درجة حرارة محددة. وطبقاً للقانون المذكور فإن كمية الغاز التي تذوب في السائل تتناسب طردياً مع الضغط الجزئي للغاز في درجة حرارة معينة. وعلى هذا الاساس تزداد كمية أو حجم الأوكسجين المذاب في الدم وسوائل الجسم الأخرى بزيادة الضغط الجزئي للأوكسجين المستنشق من قبل الانسان.
يستخدم الأوكسجين المضغوط كمادة علاجية فعالة ومؤكدة لمعالجة طيف واسع من الأمراض والاضطرابات الصحية.
وقد أقرت المنظمة الامريكية للغذاء والدواء (FDA )، والجمعية العالمية لطب الأعماق والأوكسجين المضغوط، المعروفة اختصاراً (UHMS )، وجمعية طب الاعماق لجنوب الباسفيك (SPUMS )، والاكاديمية الامريكية لعلوم الاعماق المعروفة اختصاراً (AAUS )، وجهات علمية وطبية اخرى كثيرة، اعتماد الأوكسجين المضغوط علاجاً فعالاً وأساسياً في الأمراض التالية:
1 – الانصمام بفقاعات الغاز أو الهواء.
2 – التسمم بغاز أول أوكسيد الكربون.
3 – التسمم بغاز أول اوكسيد الكربون المصحوب بتسمم السيانيد.
4 – الالتهاب بجرثومة الكلوسترديا (الكانكرينا).
5 – الجروح والاصابات الرضية وحالات اخرى
6 – مرض تقليل الضغط (الكازيون).
7 – المساعدة في شفاء بعض الجروح.
8 – القيح داخل القحف.
9 – بعض أنواع فقر الدم.
10 – التهابات وتآكل الانسجة الرخوة.
11 – التهابات العظام
12 – الجروح المتأخرة الناجمة عن الاشعاع.
13 – ترقيع الجلد.
14 – الحروق الحرارية.
15 – قروح القدم السكرية.
اضافة الى الأمراض أعلاه والتي يكون فيها الأوكسجين المضغوط (HBO ) عنصراً علاجياًأساسياً، فإن هنالك طيفاً آخر واسعاً من الأمراض والمشاكل الصحية التي من الممكن ان يستعمل فيها الأوكسجين المضغوط كعلاج مفيد ومساعد استناداً لقناعة الكثير من الجهات والمؤسسات الطبية الرائدة في العالم ومنها منظمة الغذاء والدواء الامريكية (FDA )، نذكر بعضاً منها:
1 – مرض الزهايمر.
2 – شلل العصب الوجهي.
3 – بعض الالتهابات المزمنة.
4 – مرض “مينير”.
5 – إصابات الحبل الشوكي.
6 – بعض اصابات الرياضة
7 – الصداع النصفي.
8 – الغرق الجزئي
9 – التهاب المفاصل الروماتيزمي.
10 – مضاعفات الأورام السرطانية.
11 – إصابات الدماغ
.. إلخ.
أساس عمل أو كيفية تأثير الأوكسجين المضغوط
ينظم قانون هنري العلاقة بين كمية الغاز التي تذوب في سائل معين وبين الضغط الجزئي لذلك الغاز عند درجة حرارة محددة. وطبقاً للقانون المذكور فإن كمية الغاز التي تذوب في السائل تتناسب طردياً مع الضغط الجزئي للغاز في درجة حرارة معينة. وعلى هذا الاساس تزداد كمية أو حجم الأوكسجين المذاب في الدم وسوائل الجسم الأخرى بزيادة الضغط الجزئي للأوكسجين المستنشق من قبل الانسان.
ويمكن تلخيص تأثير الأوكسجين المضغوط كمادة علاجية بما يلي:
1 – عند زيادة ضغط الأوكسجين المستنشق الى “2” ضغط جوي، يزداد ضغط
الأوكسجين في بلازما الدم وسوائل الجسم الاخرى “10” عشر مرات من
مستواه الطبيعي أي بزيادة 1000%، وعند هذا الضغط تذوب كمية كافية
منه في سوائل الجسم وتذهب مباشرة الى الخلايا والانسجة التي
حرمت منه – جزئياً أو كلياً – بسبب المرض او الاصابة، من دون الحاجة
إلى الأوكسجين المنقول او المحمول على الهيموجلوبين، وبهذا التأثير
فإنه (أي الأوكسجين المضغوط) عنصر او مادة انقاذ لحالات الاصابات
والجروح الشديدة والأمراض المزمنة وفقد الدم الشديد
2 – زيادة ضغط وكمية الأوكسجين في جسم الانسان (Hyperoxia ) تؤدي
الى تحفيز الانسجة المختصة بانتاج وتكوين كريات الدم البيضاء والى زيادة
قدرتها القتالية في مواجهة الجراثيم والسموم التي تفرزها تلك الجراثيم،
والمعروف ان اهم واجبات كريات الدم البيضاء هي الدفاع عن الجسم
ضد الجراثيم وسمومها. وعلى هذا الاساس تكون فائدة الأوكسجين
المضغوط في تقوية وزيادة قدرة الجسم الدفاعية على اجتثاث أنواع
خطيرة من الجراثيم المرضية.
3 – في حالات الانصمام بفقاعات الغاز او الهواء فإن استخدام الأوكسجين
المضغوط هو العلاج الأمثل، ويجب استخدامه بشكل مستعجل ومن دون
أي تأخير. فعندما تدخل الفقاعات الهوائية الى الأوعية الدموية بسبب
الجروح الشديدة والاصابات الواسعة، أو نتيجة التداخلات الجراحية
بالمناظير، أو اثناء عمليات القلب المفتوح، وهذه الفقاعات قد تؤدي الى
انسداد جزئي او كلي للأوعية الدموية، واذا كان الانسداد في أحد
شرايين القلب التاجية أو شرايين الدماغ تكون الخطورة عالية جداً وقد تكون قاتلة
وعند تعرض المريض لهذا العلاج (الأوكسجين المضغوط) يتقلص حجم
الفقاعات الى السدس (1/6) من حجمها الاصلي خلال فترة قصيرة.
وخلال 6 ست ساعات يتخلص الجسم من جميع الفقاعات.
إن استخدامه في هذه الحالات يقع ضمن حالات الطوارىء او الحالات
التي تحتاج إلى علاج فوري وسريع.
4 – يؤدي الى تكوين وتوليد أوعية دموية جديدة لارواء وتغذية الانسجة
التي تعرضت الى ضرر وتلف بسبب الأمراض المزمنة او الاصابات
الشديدة، او تعرضت لخطر الاشعاع لفترة طويلة.
5 – يساهم في زيادة قدرة انسجة الجسم على البناء وخاصة
الانسجة التي تتعرض للهدم بسبب المرض المزمن أو الاشعاع أو الحروق.
6 – للأوكسجين المضغوط تأثير قابض في الأوعية الدموية وهذا يزيد قدرة الجسم على التخلص من الأورام الناجمة عن ارتشاح وتجمع السوائل (Edema ) الوذمة. وحيث انه كثر الكلام حول الأكسجين المضغوط وهل يوجد له اضرارومن خلال هذا التقرير المدعم بالصور عن طريقة الدخول بهذا الجهاز الذي اصبح من الضروريات الطبية لعلاج كثير من الحالات كما ذكرنا كان ط§ظ„طھظˆطط¯ انفا من ضمن هذه الحالاات لأن المخ يكون المتضرر الأكبر نتيجة لنقص عملية التروية من خلال احتياجه لكمية كبيره من الأوكسجين المضغوط الذي يدعم بناء خلايا المخ المتضرره والتي قد تتلف نتيجه لعدم وجود الأكسجين الكافي لتفعيل عملية الترويه بخلايا المخ التي يتم من خلال الأستفادة الصحيحه لبناء خلايا جديده وتقويم الخلايا النائمه ومعالجه الخلايا التالفه وتجديد بناء المخ مما يقوى قدراته على التواصل .بدأ العلاج باالكسجين المضغوط في العالم منذ القرن الماضي وقد دخل فعليا بالاستخدام كعلاج للكثير من الامراض من ثلاثين عاما فقط. ما هو العلاج بالاكسجين المضغوط؟ هو اعطاء المريض اكسجين نقي بنسبة مئة بالمئة ثم يتم زيادة الضغط الجوي في الغرفة المتواجد بها المريض وحسب الحالة المرضية حيث يصل الضغط الى ضعفين او ثلاثة اضعاف الضغط الجوي العادي. حيث يتحول الاكسجين من الحالة الغازية الى الحالة السائلة. عندها ينتقل الاكسجين الى الخلايا والانسجة والاعضاء عن طريق سوائل الجسم المختلفة وليس عن طريق كريات الدم الحمراء , حيث يذوب الاكسجين في سوائل الجسم المختلفة
ومنها البلازما, والسائل الشوكي والعيني واللعاب والليمف والسائل الدماغي بالاضافة الى السائل الخلوي وبهذا يصل الاكسجين الى كل
نقطة من الجسم حتى التي لا يصلها الدم نتيجة الانسدادات الشرايينة مما يؤدي تحسين التروية للمناطق المصابة والتالفة .
فالاكسجين المضغوط بعد هذا التعريف يستخدم لعلاج كثير من الامراض كعلاج اولي واساسي كما انه يستخدم كعلاج مساعد في كثير
من الامراض. وبذلك يمكن القول ان الاكسجين المضعوط هنا عبارة عن دواء والدواء له تاثير حاد و تأثير مزمن على الاعضاء المصابة والسليمة
,أما تاثيرة الحاد والسريع والاكثر نجاعية وفعالية من اي نوع اخر من العلاج فهو في حالة اعادة التروية اثر الانسدادات الشرايانية والجلطات.
وقد أقرت المنظمة الامريكية للغذاء والدواء (FDA )، والجمعية العالمية لطب الأعماق والأوكسجين المضغوط، المعروفة اختصاراً (UHMS )،
وجمعية طب الاعماق لجنوب الباسفيك (SPUMS )، والاكاديمية الامريكية لعلوم الاعماق المعروفة اختصاراً (AAUS )، وجهات علمية وطبية
اخرى كثيرة، اعتماد الأوكسجين المضغوط علاجاً فعالاً وأساسياً في الأمراض التالية:
1 – الانصمام بفقاعات الغاز أو الهواء.
2 – التسمم بغاز أول أوكسيد الكربون.
3 – التسمم بغاز أول اوكسيد الكربون المصحوب بتسمم السيانيد.
4 – الالتهاب بجرثومة الكلوسترديا (الكانكرينا).
5 – الجروح والاصابات الرضية وحالات اخرى
6 – مرض تقليل الضغط (الكازيون).
7 – المساعدة في شفاء بعض الجروح.
8 – القيح داخل القحف.
9 – بعض أنواع فقر الدم.
10 – التهابات وتآكل الانسجة الرخوة.
11 – التهابات العظام
12 – الجروح المتأخرة الناجمة عن الاشعاع.
13 – ترقيع الجلد.
14 – الحروق الحرارية.
15 – قروح القدم السكرية.
اضافة الى الأمراض أعلاه والتي يكون فيها الأوكسجين المضغوط (HBO ) عنصراً
علاجياً أساسياً، فإن هنالك طيفاً آخر واسعاً من الأمراض والمشاكل الصحية
التي من الممكن ان يستعمل فيها الأوكسجين المضغوط كعلاج مفيد
ومساعد استناداً لقناعة الكثير من الجهات والمؤسسات الطبية الرائدة
في العالم ومنها منظمة الغذاء والدواء الامريكية (FDA )، نذكر بعضاً منها:
1 – مرض الزهايمر.
2 – شلل العصب الوجهي.
3 – بعض الالتهابات المزمنة.
4 – مرض “مينير”.
5 – إصابات الحبل الشوكي.
6 – بعض اصابات الرياضة
7 – الصداع النصفي.
8 – الغرق الجزئي
9 – التهاب المفاصل الروماتيزمي.
10 – مضاعفات الأورام السرطانية.
11 – إصابات الدماغ
وحاليا في الولايات المتحدة الامريكية ومعظم دول اوروبا والشرق الاقصى يستخدم الاكسجين المضغوط في علاج الاطفال المصابين بالشلل الدماغي حيث ابدى كثير من الاطفال المصابيت تحسن كبير وملحوظ بعد خضوعهم لجلسات اكسجين, وكذلك فان الاكسجين المضغوط يعتبر حاليا واحد من الطرق المبشرة والواعدة لعلاج الاطفال المصابين باعراض التوحد حيث ظهرت كثير الدراسات والبحوث التي تؤكد عودة الاطفال التوحديون الى طبيعتهم بعد جلسات عديدة من الاكسجين المضغوط وبالنسبه لأطفال التوحد وهو محور تقريرنا وحديثنا الحالي عن استخدام
الأوكسجين لطفال التوحد الذين يعانون من خلل بالمخ نتيجه عده عوامل من اهمها تراكم المعادن حول محيط خلايا المخ وهذا ما جعلها بحاجه إلى الأوكسجين المكثف ليدعم القصور بعملية الترويه بالمخ ولاكن يجب ان تكون الحمية هي الخطوه الأولى والمهمه لتقليل الكازين والجيلاتين الذي يغذي عملية تكاثر الفطريات الضاره والمنتشره بالجسم وهو الخطر الذي يهدد جسم كل متوحد نتيجة لتضافر عملية سوء الهضم لدى اطفال التوحد وهذا ما يكون لدى المتوحد عملية استكثار وتنمية هذه الفطريات الضاره لأنه يوجد هناك فطريات حميده بالجسم يفقد الجسم فائده لكثرة الفطريات الضاره وهذا هو ماتوصلت اليه جمعية الدان في توصيف حالة المتوحد بشكل مبسط .الأوكسجين تحت الضغط العالي يعالج كثيرا من الأمراض المستعصية والمزمنةالعلاج بالأوكسجين ثورة هائلة في الطب في القرن الحادي والعشرين رغم التطور العلمي المذهل في جميع المجالات وبالذات في مجالات الطب والصيدلة، فان جميع دول العالم المتحضر بدأت تتجه الى الطب الطبيعي والاقلال من العقاقير الطبية. ولأهمية الاوكسجين كمصدر طاقة لجميع خلايا الجسم، حيث انه مسؤول عن بناء الخلايا وحيويتها، كما ان نقصه يؤدي الى ضمور في الخلايا او حتى موتها، فإن العالم تمكن من توظيفه بطرق عديدة، في العلاج، علي مر العصور حتى وقتنا هذا. الاوكسجين
حيوي جدا بالنسبة لنمو وتجديد خلايا جميع الاجهزة بالجسم، وبدونه يحدث هدم للخلايا ولا يستطيع الانسان ان يحيا لدقائق معدودة بدون اوكسجين.وحوالي 90% من الطاقة اللازمة للجسم يكونها الاوكسجين، وللحصول على
صحة جيدة يجب التأكد من ان الاوكسجين يصل الي جميع الخلايا بالجسم. ونقص الاوكسجين يؤدي الى نقص في العمليات الحيوية للخلايا.
وقد التقت «الشرق الأوسط» بالعميد طبيب حمدي حسن امام استشاري ورئيس وحدة العلاج بالاوكسجين تحت الضغط في مستشفى معهد ناصر بالقاهرة وكان هذا الحوار:
* دكتور حمدي امام متى بدأ العلاج بالاوكسجين في العالم؟ وما هي
الدول التي تستخدمه؟
العلاج بالاوكسجين تحت الضغط علاج حديث ثبتت فاعليته عالميا وانتشر في معظم الدول المتقدمة ليساعد في علاج كثير من الامراض
المزمنة والحادة والمستعصية. انه ثورة حقيقية في عالم الطب الذي لا يستخدم من خلاله اية ادوية طبية او كيماويات وليست له مضاعفات.
هذه هي صالة غرفتي الأوكسجين المضغوط او ما يسمي بالكبسوله وليست كبسولة العلاج كما كان يعرف الكثير
وهي من أحدث الغرف لأنها تستخدام نقاوة وتركيز الأوكسجين من 1.5 فما فوق
1 – عند زيادة ضغط الأوكسجين المستنشق الى “2” ضغط جوي، يزداد ضغط
الأوكسجين في بلازما الدم وسوائل الجسم الاخرى “10” عشر مرات من
مستواه الطبيعي أي بزيادة 1000%، وعند هذا الضغط تذوب كمية كافية
منه في سوائل الجسم وتذهب مباشرة الى الخلايا والانسجة التي
حرمت منه – جزئياً أو كلياً – بسبب المرض او الاصابة، من دون الحاجة
إلى الأوكسجين المنقول او المحمول على الهيموجلوبين، وبهذا التأثير
فإنه (أي الأوكسجين المضغوط) عنصر او مادة انقاذ لحالات الاصابات
والجروح الشديدة والأمراض المزمنة وفقد الدم الشديد
2 – زيادة ضغط وكمية الأوكسجين في جسم الانسان (Hyperoxia ) تؤدي
الى تحفيز الانسجة المختصة بانتاج وتكوين كريات الدم البيضاء والى زيادة
قدرتها القتالية في مواجهة الجراثيم والسموم التي تفرزها تلك الجراثيم،
والمعروف ان اهم واجبات كريات الدم البيضاء هي الدفاع عن الجسم
ضد الجراثيم وسمومها. وعلى هذا الاساس تكون فائدة الأوكسجين
المضغوط في تقوية وزيادة قدرة الجسم الدفاعية على اجتثاث أنواع
خطيرة من الجراثيم المرضية.
3 – في حالات الانصمام بفقاعات الغاز او الهواء فإن استخدام الأوكسجين
المضغوط هو العلاج الأمثل، ويجب استخدامه بشكل مستعجل ومن دون
أي تأخير. فعندما تدخل الفقاعات الهوائية الى الأوعية الدموية بسبب
الجروح الشديدة والاصابات الواسعة، أو نتيجة التداخلات الجراحية
بالمناظير، أو اثناء عمليات القلب المفتوح، وهذه الفقاعات قد تؤدي الى
انسداد جزئي او كلي للأوعية الدموية، واذا كان الانسداد في أحد
شرايين القلب التاجية أو شرايين الدماغ تكون الخطورة عالية جداً وقد تكون قاتلة
وعند تعرض المريض لهذا العلاج (الأوكسجين المضغوط) يتقلص حجم
الفقاعات الى السدس (1/6) من حجمها الاصلي خلال فترة قصيرة.
وخلال 6 ست ساعات يتخلص الجسم من جميع الفقاعات.
إن استخدامه في هذه الحالات يقع ضمن حالات الطوارىء او الحالات
التي تحتاج إلى علاج فوري وسريع.
4 – يؤدي الى تكوين وتوليد أوعية دموية جديدة لارواء وتغذية الانسجة
التي تعرضت الى ضرر وتلف بسبب الأمراض المزمنة او الاصابات
الشديدة، او تعرضت لخطر الاشعاع لفترة طويلة.
5 – يساهم في زيادة قدرة انسجة الجسم على البناء وخاصة
الانسجة التي تتعرض للهدم بسبب المرض المزمن أو الاشعاع أو الحروق.
6 – للأوكسجين المضغوط تأثير قابض في الأوعية الدموية وهذا يزيد قدرة الجسم على التخلص من الأورام الناجمة عن ارتشاح وتجمع السوائل (Edema ) الوذمة. وحيث انه كثر الكلام حول الأكسجين المضغوط وهل يوجد له اضرارومن خلال هذا التقرير المدعم بالصور عن طريقة الدخول بهذا الجهاز الذي اصبح من الضروريات الطبية لعلاج كثير من الحالات كما ذكرنا كان ط§ظ„طھظˆطط¯ انفا من ضمن هذه الحالاات لأن المخ يكون المتضرر الأكبر نتيجة لنقص عملية التروية من خلال احتياجه لكمية كبيره من الأوكسجين المضغوط الذي يدعم بناء خلايا المخ المتضرره والتي قد تتلف نتيجه لعدم وجود الأكسجين الكافي لتفعيل عملية الترويه بخلايا المخ التي يتم من خلال الأستفادة الصحيحه لبناء خلايا جديده وتقويم الخلايا النائمه ومعالجه الخلايا التالفه وتجديد بناء المخ مما يقوى قدراته على التواصل .بدأ العلاج باالكسجين المضغوط في العالم منذ القرن الماضي وقد دخل فعليا بالاستخدام كعلاج للكثير من الامراض من ثلاثين عاما فقط. ما هو العلاج بالاكسجين المضغوط؟ هو اعطاء المريض اكسجين نقي بنسبة مئة بالمئة ثم يتم زيادة الضغط الجوي في الغرفة المتواجد بها المريض وحسب الحالة المرضية حيث يصل الضغط الى ضعفين او ثلاثة اضعاف الضغط الجوي العادي. حيث يتحول الاكسجين من الحالة الغازية الى الحالة السائلة. عندها ينتقل الاكسجين الى الخلايا والانسجة والاعضاء عن طريق سوائل الجسم المختلفة وليس عن طريق كريات الدم الحمراء , حيث يذوب الاكسجين في سوائل الجسم المختلفة
ومنها البلازما, والسائل الشوكي والعيني واللعاب والليمف والسائل الدماغي بالاضافة الى السائل الخلوي وبهذا يصل الاكسجين الى كل
نقطة من الجسم حتى التي لا يصلها الدم نتيجة الانسدادات الشرايينة مما يؤدي تحسين التروية للمناطق المصابة والتالفة .
فالاكسجين المضغوط بعد هذا التعريف يستخدم لعلاج كثير من الامراض كعلاج اولي واساسي كما انه يستخدم كعلاج مساعد في كثير
من الامراض. وبذلك يمكن القول ان الاكسجين المضعوط هنا عبارة عن دواء والدواء له تاثير حاد و تأثير مزمن على الاعضاء المصابة والسليمة
,أما تاثيرة الحاد والسريع والاكثر نجاعية وفعالية من اي نوع اخر من العلاج فهو في حالة اعادة التروية اثر الانسدادات الشرايانية والجلطات.
وقد أقرت المنظمة الامريكية للغذاء والدواء (FDA )، والجمعية العالمية لطب الأعماق والأوكسجين المضغوط، المعروفة اختصاراً (UHMS )،
وجمعية طب الاعماق لجنوب الباسفيك (SPUMS )، والاكاديمية الامريكية لعلوم الاعماق المعروفة اختصاراً (AAUS )، وجهات علمية وطبية
اخرى كثيرة، اعتماد الأوكسجين المضغوط علاجاً فعالاً وأساسياً في الأمراض التالية:
1 – الانصمام بفقاعات الغاز أو الهواء.
2 – التسمم بغاز أول أوكسيد الكربون.
3 – التسمم بغاز أول اوكسيد الكربون المصحوب بتسمم السيانيد.
4 – الالتهاب بجرثومة الكلوسترديا (الكانكرينا).
5 – الجروح والاصابات الرضية وحالات اخرى
6 – مرض تقليل الضغط (الكازيون).
7 – المساعدة في شفاء بعض الجروح.
8 – القيح داخل القحف.
9 – بعض أنواع فقر الدم.
10 – التهابات وتآكل الانسجة الرخوة.
11 – التهابات العظام
12 – الجروح المتأخرة الناجمة عن الاشعاع.
13 – ترقيع الجلد.
14 – الحروق الحرارية.
15 – قروح القدم السكرية.
اضافة الى الأمراض أعلاه والتي يكون فيها الأوكسجين المضغوط (HBO ) عنصراً
علاجياً أساسياً، فإن هنالك طيفاً آخر واسعاً من الأمراض والمشاكل الصحية
التي من الممكن ان يستعمل فيها الأوكسجين المضغوط كعلاج مفيد
ومساعد استناداً لقناعة الكثير من الجهات والمؤسسات الطبية الرائدة
في العالم ومنها منظمة الغذاء والدواء الامريكية (FDA )، نذكر بعضاً منها:
1 – مرض الزهايمر.
2 – شلل العصب الوجهي.
3 – بعض الالتهابات المزمنة.
4 – مرض “مينير”.
5 – إصابات الحبل الشوكي.
6 – بعض اصابات الرياضة
7 – الصداع النصفي.
8 – الغرق الجزئي
9 – التهاب المفاصل الروماتيزمي.
10 – مضاعفات الأورام السرطانية.
11 – إصابات الدماغ
وحاليا في الولايات المتحدة الامريكية ومعظم دول اوروبا والشرق الاقصى يستخدم الاكسجين المضغوط في علاج الاطفال المصابين بالشلل الدماغي حيث ابدى كثير من الاطفال المصابيت تحسن كبير وملحوظ بعد خضوعهم لجلسات اكسجين, وكذلك فان الاكسجين المضغوط يعتبر حاليا واحد من الطرق المبشرة والواعدة لعلاج الاطفال المصابين باعراض التوحد حيث ظهرت كثير الدراسات والبحوث التي تؤكد عودة الاطفال التوحديون الى طبيعتهم بعد جلسات عديدة من الاكسجين المضغوط وبالنسبه لأطفال التوحد وهو محور تقريرنا وحديثنا الحالي عن استخدام
الأوكسجين لطفال التوحد الذين يعانون من خلل بالمخ نتيجه عده عوامل من اهمها تراكم المعادن حول محيط خلايا المخ وهذا ما جعلها بحاجه إلى الأوكسجين المكثف ليدعم القصور بعملية الترويه بالمخ ولاكن يجب ان تكون الحمية هي الخطوه الأولى والمهمه لتقليل الكازين والجيلاتين الذي يغذي عملية تكاثر الفطريات الضاره والمنتشره بالجسم وهو الخطر الذي يهدد جسم كل متوحد نتيجة لتضافر عملية سوء الهضم لدى اطفال التوحد وهذا ما يكون لدى المتوحد عملية استكثار وتنمية هذه الفطريات الضاره لأنه يوجد هناك فطريات حميده بالجسم يفقد الجسم فائده لكثرة الفطريات الضاره وهذا هو ماتوصلت اليه جمعية الدان في توصيف حالة المتوحد بشكل مبسط .الأوكسجين تحت الضغط العالي يعالج كثيرا من الأمراض المستعصية والمزمنةالعلاج بالأوكسجين ثورة هائلة في الطب في القرن الحادي والعشرين رغم التطور العلمي المذهل في جميع المجالات وبالذات في مجالات الطب والصيدلة، فان جميع دول العالم المتحضر بدأت تتجه الى الطب الطبيعي والاقلال من العقاقير الطبية. ولأهمية الاوكسجين كمصدر طاقة لجميع خلايا الجسم، حيث انه مسؤول عن بناء الخلايا وحيويتها، كما ان نقصه يؤدي الى ضمور في الخلايا او حتى موتها، فإن العالم تمكن من توظيفه بطرق عديدة، في العلاج، علي مر العصور حتى وقتنا هذا. الاوكسجين
حيوي جدا بالنسبة لنمو وتجديد خلايا جميع الاجهزة بالجسم، وبدونه يحدث هدم للخلايا ولا يستطيع الانسان ان يحيا لدقائق معدودة بدون اوكسجين.وحوالي 90% من الطاقة اللازمة للجسم يكونها الاوكسجين، وللحصول على
صحة جيدة يجب التأكد من ان الاوكسجين يصل الي جميع الخلايا بالجسم. ونقص الاوكسجين يؤدي الى نقص في العمليات الحيوية للخلايا.
وقد التقت «الشرق الأوسط» بالعميد طبيب حمدي حسن امام استشاري ورئيس وحدة العلاج بالاوكسجين تحت الضغط في مستشفى معهد ناصر بالقاهرة وكان هذا الحوار:
* دكتور حمدي امام متى بدأ العلاج بالاوكسجين في العالم؟ وما هي
الدول التي تستخدمه؟
العلاج بالاوكسجين تحت الضغط علاج حديث ثبتت فاعليته عالميا وانتشر في معظم الدول المتقدمة ليساعد في علاج كثير من الامراض
المزمنة والحادة والمستعصية. انه ثورة حقيقية في عالم الطب الذي لا يستخدم من خلاله اية ادوية طبية او كيماويات وليست له مضاعفات.
هذه هي صالة غرفتي الأوكسجين المضغوط او ما يسمي بالكبسوله وليست كبسولة العلاج كما كان يعرف الكثير
وهي من أحدث الغرف لأنها تستخدام نقاوة وتركيز الأوكسجين من 1.5 فما فوق
هذه هي الغرفه وتخضع لضغط 1.5 فما فوق
وعندما سئلت طبيبه مصريه لدى طفلها التوحد : لماذا لا تذهب به الى مصر اجابت بأن الغرف قديمه لأنها تخضع لضغط 1.2
ولا يوجد ضغط 1.5 ولذلك اتيت للأردن وتقول ان الكبسولة افضل
فتح غرفة الأوكسجين وهذا هو منظرها من الداخل
يعطيك الف عافية يالغلا