الطلق ط§ظ„طµظ†ط§ط¹ظٹ ظ„ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© بعد و في ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© و ط§ط¨ط±ط© ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظ„ظ„طط§ظ…ظ„ في ط§ظ„ط´ظ‡ط± ط§ظ„طھط§ط³ط¹ الثامن السادس السابع الخامس الرابع الثالث الثاني ، ط§ظ„ط·ظ„ظ‚ الصناعي للولادة بعد و في القيصرية و ابرة الظهر للحامل في الشهر التاسع ، الطلق الصناعي للولادة بعد و في القيصرية و ابرة الظهر للحامل في الشهر التاسع ، الطلق الصناعي للولادة بعد و في القيصرية و ابرة الظهر للحامل في الشهر التاسع
الطلق الصناعي . . متى ولماذا ؟
من الأمور التي نعانيها خلال فحصنا الحوامل ما يحدث عندما نقترح على
إحداهن تحريض الولادة أو بمعنى آخر «الطلق الصناعي» .
فتبدأ الأسئلة التي لا حصر لها عن معنى التحريض وكيف يكون ؟
ولـمـــاذا ؟
ومن حق كل حامل معرفة حقيقة هذا الموضوع .
إن تحريض الولادة هو وسيلة أو محاولة لتوليد الحامل في وقت لا يكون
لديها آلام وضع ، وهو إما قبل موعد ولادتها أو بعد مرور الوقت المحدد
لولادتها لأسباب يشرحها الطبيب.
من اللازم شرح أسباب تحريض الولادة لكل حامل وكيفيته . معظم حالات
التحريض تكون بسبب تعدي الحامل وقت وضعها الأصـلي، ويكـون في
العادة من 12 يوماً إلى 14 يومـاً من موعد الولادة الأصـلي وهي فـترة
مدروسة بدقة، والغرض منها هو أنه بعد مرور موعد الولادة الأصلي يقف
نمو المشيمة وتتكلس ، من ثم يقل عملها في تنقية الدم من المواد الضارة
وتوزيع الغذاء المناسب للجنين ، وهو مـا يؤثر في بعض الأحيان على
حياة الجنين.
أما بالنسبة للتحريض المبكر يكون بين 35 أسبوعًا و40 أسبوعًا، ففي
هذه الحال يكون لأسباب عدة منها:.
ـ حدوث سكر الحمل :
وهو إما أن يعالج بالحمية أو الإنسولين، فإذا كانت الحمية كافية فعادة
ننصح بالتحريض عند 40 أسبوعًا. أما إذا كانت الحمية غير كافية ويجب
استخدام الإنسولين، فعندئذ إذا كان تحليل سكر الدم طبيعيًا نقوم بعملية
تحريض الولادة بين 38 أسبوعًا و39 أسبوعًا.
ـ ارتفاع ضغط الدم :
وفي هذه الحالة لا نقوم بعملية تحريض الولادة إلا إذا كان ارتفاع ضغـط
الدم شديدًا جدًا، مع وجود زلال في البول، ويصاحب ذلك أعراض ارتفـاع
ضغط الدم «زغللة في العين، آلام في الجزء العلوي من البطن، وفي بعض
الأحيان تشنجات في الحالات الخطيرة». وفي العادة نقوم بتنويم المريضة
لغرض تخفيض ضغط الدم في عملية التحريض في الوقت نفسه.
ـ نقص نمو الجنين :
وهنا نشخص نقص نمو الجنين بالفحص السريري، بالإضافة إلى استخدام
الأشعة الصوتية. ويكون نقص النمو لمرض في الأم أو في المشيمة أو في
الجنين نفسه. ولا نستطيع تشخيص السبب الرئيس لهذا النقص بمجرد الفحص
السريري أو حتى الأشعة الصوتية لحين خروج الجنين للحياة.
إن تحريض الولادة بسبب نقص في نمو الجنين لا نستطيع تحديد موعد له ،
ففي البداية نقوم بتنويم الحامل لإجراء الفحوصات اللازمة مع عمل تخطيط
للجنين لمعرفة نشاطه في داخل الرحم، ومن ثم نقوم بإعطاء الأم الإبر
«الأدوية اللازمة» لمساعدة رئة الجنين على النمو، إذا كان التحريض قبل
«34 أسبوعًا». بعدها نحدد موعدًا مناسبًا للتحريض، إلا في بعض الأحيان
قد يكون هناك خطر على بقاء الجنين داخل رحم الأم، عندها يكون من
واجبنا العمل على توليد هذا الطفل في وقت غير محدد له.
ـ أمراض باطنية متنوعة :
هناك بعض الأمراض التي تصيب الحامل سواء قبل الحمل أو في أثناء ،
وهذه بعض الأمثلة: الذئبة الحمراء، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، أو
بعض الأمراض السرطانية «كسرطان الثدي، أو الغدة الدرقية…إلخ».
وفي هذه الحالة يتم التنسيق بين أطباء الباطنة والنساء والولادة من
حيث الوقت الملائم للتنويم والمتابعة، ومن ثم تحريض الولادة.
ـ الأمراض الخاصة بالأجنة :
كالتي تستدعي التدخل الطبي السريع «تضخم الكلى والحوالب ،
الاستسقاء الجنيني وغيرها»، وهنا يكون التنسيق مع أطباء الأطفال.
أما عن كيفية إجراء التحريض فيكون بأوجه عدة، ويعتمد ذلك على الفحص المهبلي للحامل:
ـ ويكون عن طريق التحاميل المهبلية وقد تتعدد من تحميلة واحدة إلى 4 تحاميل
حسب استجابة عنق الرحم.
ـ تحريض الولادة عن طريق فتح الغشاء الأمينوني، ويجرى في غرفة الولادة.
ـ تحريض الولادة عن طريق الوريد باستخدام طلق صناعي خاص. وفي هذه الحالة
يجب أن يتم ذلك في غرفة الولادة «للمراقبة الدقيقة» أو قد تحتاج إلى جميع ما سبق.
إن ما ننصح به جميع الحوامل إنما هو لمصلحتهن سواء ما كان يتعلق بالحمل
أو ما بعد الحمل، ولهذا فمن حق كل حامل أن تسأل عما يجول في خاطرها،
ومن ثم يجب على الطبيب الإجابة بصدق وأمانة عن كل الأسئلة.
فنحن في عملنا هذا نريد الصحة والعافية والأمان لكل حامل حتى تنعم بصحة
جيدة «بإذن الله» وطفل صحيح سليم ، ولهذا فتعاملنا معك سيدتي إنما هـو
بصدق وأمانة.
وكــمــا اتمنى لكل حامل بانجاب طفل جميل يسعدها ويملأ حياتها سعادة
ويـبــر بوالديه ..
الله يعطيكِ آلعآفية يآلغلآ