………….. أجملـ مافي
الح’ـيـآة الورد.. فهو الحياة نف’ـسهآ..
فهو .. يح’ـملـ العديد من اللغ’ـاتـ الخاصة بهـ ..
التي نعلمها .. والتي لانعلمها ..
::
فللورد .. روح ..
……وللورد .. حنان ..
استخداماته – أنواعه – زراعته
أنواعه وطرق تكاثره
الآفات التي تصيبه
انه كائن حيّ لطيف يحمل باقة من الورود الجميلة ليفوح منها العطر في الحدائق والطرقات،
يستخدم للتعبير عن الحب، الحزن، والتضامن،
فمنه الأحمر، والأصفر، والأبيض وسلّم لا ينتهي من الدرجات الذي تضاف إليه كل يوم هجن جديدة،
تختلف فيما بينها من حيث موعد الإزهار وطول فترته واللون وشكل الأوراق وطول الشجيرة وتحملها للظروف البيئية المختلفة،
وهذه الهجن وغيرها المنتجة من نباتات الزينة عامة
وتشكل مصدرا هاما للدخل القومي في بعض الدول المتخصصة بإنتاجها كبريطانيا وهولندا ودول أوروبا الشرقية.
والورد نبات شجيري قائم أو متسلق،
يوجد بريا في معظم مناطق العالم ماعدا الاستوائية منها،
ويتحمل الجفاف وانخفاض درجات الحرارة إلى (- 40 ) درجة مئوية كما في مقاطعة ألبرتا في كندا،
كما يستخدم في المشاتل والبيوت البلاستيكية كمحصول قطفة العصير والمربيات والعطور وماء
الورد،
تاريخ زراعة الورد الجوري:
يعود تاريخ زراعة الورد إلى آلاف السنين كما دلت الحفريات على وجودها منذ خمسة وثلاثين مليون سنة،
وقد بدأت زراعتها في الصين منذ خمسة آلاف سنة، وعثر عليه في المقابر المصرية.
وللورد مئة وخمسون نوعا منتشرا في العالم،
ومن الورد ماهو شجيري
ينمو منتصبا على ساق واحدة ويعطي إما أزهار قطف كبيرة الحجم متعددة البتلات،
ومنه ماهو قزمي،
ساقه قصيرة ويمتز بضعف النمو الخضري وأزهاره صغيرة يستمر إزهارها على مدار السنة تقريبا،
ويستخدم للزراعة على جوانب الممرات في الحدائق.
ومن أيضا الورد المتسلق،
قطف الازهار :
تقطف الأزهار الصفراء قبل تفتح البتلات،
يسسسسسسسسسسلموٍ غنآإتيٍ يآحبنيٍ للوٍرٍد
الله يعطيك العاااااااااااااافية غاليتي
يسلمووووووو
يسلمو يالغلا