كيف ط§ظ†ط³ظ‚ ط¹ظ…ظ„ظٹ في ط§ظ„ط¨ظٹطھ و كيف ط§ظپط¶ظ„ بين ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ و البيت
قديماً كانت تحدد أغلب الشركات مواعيد ثابتة للعمل لا يُمكن أن تتغير مطلقاً، وبعد انتهاء أوقات العمل كان يخرج الموظفون جميعهم في نفس الوقت للاستمتاع ببقية يومهم دون أية أعباء إضافية. أما الآن فقلما يُمكن الفصل بين أوقات العمل وأوقات الراحة، مما يؤدي بالطبع إلى زيادة شعور الموظفين بالضغط العصبي. وفد ينتقل ذلك معه إلى البيت. إذ يعتبر تلاشي الحدود بين أوقات العمل وأوقات الراحة سببا في تزايّد تعقيد مهام العمل في عصرنا الحالي إلى حد كبير.
ومن بعض العوامل الأخرى، التي أدت إلى صعوبة الفصل بين أوقات العمل وأوقات الراحة، إتاحة الموظف نفسه لمديره وزملائه طوال الوقت ساهمت بشكل كبير في اختفاء معالم أوقات راحته؛ حيث لن يتسنى للموظف، الذي يُمكن الوصول إليه على الدوام سواء عبر هاتفه الجوال أو بريده الإلكتروني، الاستمتاع بوقت فراغه خارج نطاق العمل.
ورغم أن نشاط الموظف في العمل وظهوره بالمرونة في التعامل مع أوقات العمل يُعد بالطبع أمراً إيجابياً للغاية، إذ يرغب جميع الموظفين في تكوين هذا الانطباع عنهم. ولكن غالباً ما يؤدي ذلك إلى إجبار الموظف على المزيد من العمل.
ويفتقد الكثير من الموظفين مهارة تنظيم أوقاتهم بأنفسهم؛ لذا سرعان ما تتزايد أوقات العمل عليهم بشكل كبير ولا يتبقى لهم أي وقت فراغ في المساء للتسامر مع أقاربهم أو أصدقائهم مثلاً، مما يُزيد بالطبع من شعورهم بالضغط العصبي.
وإذا تعرض الموظف لذلك، فلا بد من مناقشة الأمر على الفور، لاسيما مع مديره المباشر، حتى إذا كان الموظف يشعر بالحرج من ذلك.
وكي يتسنى للموظف الاستمتاع بقدر من الراحة في المساء بعيداً عن إزعاج العمل، ينصح الخبراء بإتباع بعض القواعد، ألا وهي: أن يلتزم الموظف مثلاً بإغلاق هاتفه الجوال دائماً في المساء، وألا يقرأ أية رسائل بريدية قبل النوم. وبذلك يُمكن للموظف الاستمتاع بقدر من الراحة في المساء وبنوم أكثر هدوءاً طوال الليل.
صعععب جدااا صععععب
أنا أكاااافح عشان أحاول أفصل بينهم
بس بدون فايدهـ
thank yuo