@ لدي طفلة تبلغ من العمر 3سنوات ويحدث معها ظ…ط´ط§ظƒظ„ وصعوبة في ط§ظ„طھظ†ظپط³ وخاصة ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ظ†ظˆظ… وذلك بسبب التهاب اللوزتين واللحمية المتكرر وفي كل مرة تتحسن جزئيا بعد استعمال المضاد الحيوي والأدوية ضد الاحتقان ولكن تعود عليها الحالة مع أي تغير بسيط في الجو او شرب الماء ولو كانت برودته متوسطة وقد نصحني طبيبها المعالج بازالة اللوزتين مع اللحمية. مارأي سعادتكم في ذلك وهل لن تتكرر معها تلك المشاكل بعد اجراء الجراحة لها؟
ام اثير – الزلفي.
@@ الزوائد الأنفية هي كتل من الخلايا اللمفاوية تقع خلف الحنك الأملس عند ملتقى مسالك الأنف بالحلق. وعندما تتضخم هذه الزوائد تضخماً كبيراً فقد تسد المسالك الأنفية، وتكره الطفل على أن يتنفس من الفم ويشخر في النوم. وقد تحول دون نزول المخاط من الأنف، الأمر الذي قد يؤدي إلى تواصل الإصابات بالرشح والتهابات الجيوب الأنفية. وكانت هذه الحالات تعتبر في العادة اسباباً كافية لإزالة الزوائد الأنفية. أما الآن، فإنها تعالج بنجاح دون عمليات جراحية، ولاسيماً بعد وجود علاجات خارجية وداخلية لتقليص الخلايا، ووجود مضادات للجراثيم للقضاء على الالتهابات.
على أن إزالة الزوائد الأنفية لايجعل الطفل بالضرورة يتنفس من أنفه، فبعض الأطفال، إنما يتنفسون من أفواهم بحكم العادة لابسبب انسداد المسالك الأنفية، كما أن أنوف بعض الأطفال لاتكون مسدودة بسبب الجيوب الأنفية، بل بسبب الخلايا المتورمة الكائنة في مقدمة الأنف. وقد يكون لاستئصال الزوائد الأنفية واللوزتين المتضخمتين أثر في الحيلولة دون تكرر مشاكل التنفس اثناء النوم.
وفي بعض الأحيان لدى استئصال اللوزتين تستأصل الزوائد الأنفية في الوقت نفسه.
يسلمووووووووووووو
آسعدنيِ مروركـــ