موت ط§ظ„ظ†ط¬ظˆظ… ..
كماهوالحال في الكائنات الحية تولد النجوم وتكبر مع الوقت ثم تموت بسبب أن مخزون النجم من الغاز يخمد ويموت ونحن نعلم ان اغلب مكونات كوننا غازات وغبار وثلوج اي المقصود بالسدم الكونية فعندما ينفذ الغاز يخمد ويموت وعندما يموت نجم كشمسنا فانه يتحول إلى اللون الأحمر وفي هذه المرحلة يسمى العملاق الأحمر ..
وشيئاًفشيئأ ينفث العملاق الأحمر طبقاته الخارجيه من الغاز في الفضاء مخلفاً وراءه نجماًصغيراً ميتاًتقريباً يدعى بالقزم الأبيض ويكون هذا القزم بحجم الكوكب إلا أن كثافته وثقله كبيران بالنسبة لحجمه (تخيل كرة غولف تزن وزن شاحنة )أخيراًيبرد القزم الأبيض تدريجياًويخبوهناك ,هنا صورة بطريقتين لموت النجوم فبعد ان تسطع النجوم بثبات لبعض الوقت تنتفخ وتتحول إلى عملاق أحمر تتقلص بعض العمالقة الحمراء لتصبح كرة بيضاء ومن ثم قزم أسود وسيحدث هذا لشمسنا يوماًما وذلك بقرب الساعة ستجمع الشمس والقمر ,هناك ظ†ط¬ظˆظ… أخرى تنتفخ لتتحول غلى عملاق أحمر ومن ثم إلى عملاق أعظم قبل أن تنفجر كمستسعر ضخم ..
لماذا تنفجر بعض النجوم ؟
تنفجربعض النجوم الضخمة حين تصل إلى نهاية عمرها تنتفخ لتصبح فوق العملاقة واللافت أن النجوم فوق العملاقة غير مستقره ولذلك تنهار وتتفتت إلى أجزاء نتيجة انفجار إسمه المتسعرالضخم والمستسعرات الضخمة هي أكبر الإنفجارات في الكون ويوازي سطوعها مقدار مليارات الكواكب والشمس موضوعة مع بعضها ..
المستسعرات الضخمة
من موت دراماتيكي ففي البدايه تنتفخ وتتحول إلى نجوم حمراء ضخمة تسمى النجوم الحمراء فوق العملاقة بعد ذلك تعصف بإنفجارعظيم يسمى المستسعر الفائق ورائه طبقة سريعة من التمدد من الغازات والغبار مع نجم دوامي صغير في الوسط يسمى النجم النيوتروني تكون هذه النجوم النيوترونية حزماً إشعاعية تستمر بالنبض طالما بقي النجم يدوم وتسمى هذه النجوم النجوم النابضة أو البلسارات ..
ماهوالبلسار؟؟
أن النجمة الصغيرة التي تنفجربمثابة المستسعر الضخم تنهي حياتها في شكل نجمة بالغة الصغر إسمها البولسار ويعزى هذا الإسم (pulsar)إلى نبضات (Pulses)الطاقة الصادرة عنها,يظن علماء الفلك أن البولسار يدوربسرعة كبيرة حول نفسه ويرسل شعاعات ضيقة من الطاقه وفي الأرض نشاهد نبض الطاقة حين يندفع هذا الشعاع قربنا ..
الثقوب السوداء ..
عندما تموت النجوم العملاقة فإنها تشكل نجوماًحمراء فوق عملاقة ثم تنفجر إلى مستسعر فائق لكن عندما تنهار هذه النجوم فإنها تنكمش لدرجة كبيرة جداً تجعلها تختفي من الكون إفتراضياً وقد تتحول إلى مايسمى الثقوب السوداء وهي عباره عن حفر لاقرار لها ولايستطيع لأي شيء الإفلات منها ..
يكون الثقب الأسود ثقيلاًوكثيفاًجداًبحيث تستطيع جاذبيته سفط أي شيء إلى داخله حتى الضوء وهذا مايفسر عدم القدرة على رؤيته واي شيء يدخل إلى الثقب الأسود سيتحطم على الأرحج ويعتقد بعض العلماء أن هناك ثقباً أسوداً جداً يقع في وسط مجرتنا تحيط مجرتنا به كتلة من النجوم الهرمة ..
هذا كله ممايدل على قدرة الخلاق العظيم ولنعلم أنه اعظم قسم بالقرآن هو عندما أقسم الله بمواقع النجوم ((فلا أقسم بمواقع النجوم .وإنه لقسم لوتعلمون عظيم )فلذلك عندما ننظر إلى السماء فنحن لانرى النجوم هي نفسها إنما نرى مواقعها لأنها تكون قد تركت مواقعها قبل فترة تكاد تكون طويلة فنحن لاننظر للنجوم نفسها إنما لمواقعها فسبحان الخلاق العظيم إله واحد أحد ..
سبحان الله
مشكوووره هديل على الموضوع … جزاكى الله خيراً
سبحااااااااااان الله
يسسلمووو يالغلاااااا
سبحان الله يسلموو الله يعطيك العافيه
سبحان الله
يسلموويالغلآ..
.سسسسسبحان الله ..
يعطيكِ العافيييييه ..
سبحان الله
شكرا هديل المحبه
والله وحشتيني..انتي فين من زمان
سبحان الله
سبحان الله موضوعك جد رائع ونورنا
مشكورة غلاتي