تخطى إلى المحتوى

~*¤ô§ô¤*~ نقاط مهمة للتأثير على نفس الطفل ~*¤ô§ô¤*~ 2024.


نقاط ظ…ظ‡ظ…ط© ظ„ظ„طھط£ط«ظٹط± على نفس ط§ظ„ط·ظپظ„
القدوة.. تعتبر القدوة في التربية من انجح الوسائل المؤثرة في
إعداد الطفل خلقيا وتكوينه نفسيا واجتماعيا , لان المربي هو
المثل الأعلى في نظر الطفل يقلده سلوكيا ويحاكيه خلقيا فالأطفال
بمراقبتهم لسلوك الكبار يقتدون بهم ومن هنا تأتي أهمية عدم
التناقض أمام الطفل.
– توظيف القصة في غرس القيم والفضائل, فالطفل تستهويه القصة في سنين عمره المبكرة ويفضلها على غيرها لأنها تترك أثرا واضحا في نفسه وتغرس لديه القيم المرغوب فيها من خلال مشاركته الوجدانية وتعاطفه مع أبطال القصة ومعايشته الحوار والأحداث التي تصورها.
– مخاطبة الطفل على قدر عقله, فالطفل كأي كائن حي له حدود لا يستطيع تجاوزها فعقله وفكره لا زال في ريعان النمو والتوسع لذلك فعلى المربي أن يختار الكلمات السهلة والجمل القصيرة عند مخاطبة الطفل.
– إدخال السرور والفرح إلى نفس الطفل فالسرور والفرح يلعبان في نفس الطفل شيئا عجبا ويؤثران في نفسه تأثيرا قويا وتحريك هذا الوتر المؤثر في نفس الطفل سيورث الانطلاق والحيوية في نفسه كما يجعله على أهبة الاستعداد ليلقي أي أمر أو ملاحظة أو إرشاد.
– مدح الطفل له اثر فعال في نفسه فهو يحرك مشاعره وأحاسيسه ويجعله يسارع براحة وبكل جدية إلى تصحيح سلوكه وأعماله, ولكن لنمتدح أطفالنا باعتدال وفي الوقت المناسب.
– اختيار الوقت المناسب لتوجيه أطفالنا, حيث لاختيار الوالدين الوقت المناسب في توجيه ما يريدان وتلقين أطفالهم ما يحبان دورا فعالا في أن تؤتي النصيحة أثرها.
– استخدام أسلوب الترغيب والترهيب وهي من الأساليب النفسية الناجحة في إصلاح الطفل .
– التعويد على الخير فان الخير عادة , ومن وسائل التربية بالعادة , أي تعويد الطفل على أشياء معينة حتى تصبح عادة ذاتيه له يقوم بها دون حاجة إلى توجيه وذلك بالوسائل التالية (القدوة / التلقين / المتابعة / التوجيه).
– التدرج في إعطاء التوجيهات والتكليفات والأوامر له وعدم دفع القضايا جملة واحدة حيث أن لهذا التدرج في الخطوات له اثر كبير في نفس الطفل واستجابته لأنه ما زال غضا فلا بد من التدرج معه ونقله من مرحلة إلى أخرى.
– التحدث معه بصراحة و وضوح دون لف أو دوران.. فالخطاب المباشر في مخاطبة عقل الطفل وترتيب المعلومات الفكرية يجعل الطفل اشد قبولا وأكثر استعدادا للتلقي.
– التشجيع الحسي أو المعنوي وهو عنصر ضروري من عناصر التربية ولكن بدون إفراط وهو له دور كبير في نفس الطفل حيث يكشف عن طاقاته الحيوية وأنواع هواياته.
– محاورة الطفل وإتاحة الفرصة له لكي يعبر عن أفكاره ومشاعره وآرائه, فالحوار الهادئ ينمي عقل الطفل ويوسع مداركه ويزيد من نشاطه.
– من وسائل التربية الفعالة كذلك التربية الأحداث, أي استغلال مناسبة أو حدث معين لإعطاء توجيه معين.والمربي البارع لا يترك الأحداث تذهب سدى بدون عبرة وبغير توجيه وإنما يستغلها لتربيه النفوس وصقلها وغرس مفاهيم إيمانيه وتربوية بها ويكون التوجيه هنا افعل وأعمق أمدا في التأثير من التوجيهات العابرة.
– الإنصات الفعال للطفل .. حتى نساعده على التعبير عن مشاعره ومشكلاته ومن ثم إبعاده عن التوتر والانفعال وذلك من خلال الإنصات الهادئ والاهتمام وفهم ما يقوله ومن ثم التجاوب معه وتقدين النصائح.
المصدر : جريدة الايام
واتمنى ينال اعجابكم
تحياتي

مشكور اخوي على طرحك المفيد الرائع

مشكور اخوي

(( عشووووووووووووووق ))

حضوورك اسعدني ربي لايحرمنا تواجدك

سلام

(( حنين الوجدان ))

مرورك طيب شكرا على نشر عطرك هنا

سلام

البرونزية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.