تخطى إلى المحتوى

آخر صيحات موديلات القفطان المغربي الجديدة للسهرات الخاصة و للزواجات 2024.

  • بواسطة

آخر طµظٹط­ط§طھ ظ…ظˆط¯ظٹظ„ط§طھ ط§ظ„ظ‚ظپط·ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ظٹ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ„ظ„ط³ظ‡ط±ط§طھ ط§ظ„ط®ط§طµط© و للزواجات

البرونزية

من روائع الزى المغربي هو القفطان المغربي "التكشيطة" الذي كان الزى التقليدي قديما لأغلب النساء ليعود إلينا مره ثانية بألوان وتصاميم مختلفة ومتعددة

يرجع القفطان المغربي إلى العهد المارينى وظل صامدا فى ظل العديد من الحضارات التي مرت على المغرب من فينقية وقرطاجية ورمانية، تركت بصماتها على حياة المغاربة دون أن تؤثر على أصالة القفطان التقليدي المغربى، ثم اتجه التجار المغاربه إلى تصدير الزى التقليدي المغربي، إلا أن ملك البرتغال وقتها قد حاز على النصيب الأكبر من القطع المصدرة إليه من القفطان لكونه كان عاشقا لذلك القفطان، إلا أن الموسيقى الشهير زرياب قد اشتهر بارتدائه للقفطان فى القرن التاسع عشر، وذلك قبل أن يتحول القفطان المغربي إلى زى نسائي.

ويعد القفطان المغربي "سفير الأناقة" في جميع أنحاء العالم، حيث بات اليوم مطلوباً من النساء اللائي يعشقن المزج بين الأصالة والمعاصرة، وفي المناسبات السعيدة

ويعد العرس المغربي من أكثر المناسبات التي تتحول فى المغرب إلى لوحات فنية تتخذ من القفطان الحريري الصنع زى اساسى ليلة الزفاف حيث ترتدي العروس أكثر من عشر فساتين تمثل مختلف مناطق المغرب وتحرص اغلب العائلات المغربية مهما كان مستواها الاجتماعي على هذا التقليد حفاظا على وحده اللباس التقليدي المغربي، ومع الوقت بدأت بعض العائلات المغربية فى الحيد عن هذا التقليد الراسخ بإدخال بعض الفساتين الغربية كمؤشر على انفتاحها على مختلف الحضارات.

ومازال القفطان المغربى يخطف انظار سيدات المجتمع العربى ويحرصوا على اقتناء بعض القطع منه لارتدائها فى المناسبات والاحتفالات الدينية المختلفة، كما تنوعت الاقمشة المصنوع بها من الحرير إلى الستان والشيفون.

وازدان القفطان بالاكسسوارات والمطرزات المختلفة، وتنوعت الوانه واشكالة ولم تعد تقتصر على الون الواحد وهو الاكثر ملائمة مع جو الصيف الرطب وحرارته المرتفعة، كما ان موضة هذا الصيف منه هى الفوشيا، البيج والابيض.

ونجد الكثير من الفنانات تظهر بالتكشيطة في أكبر المناسبات والحفلات حتى العالمية، وهكذا، أصبح القفطان المغربي محط اهتمام الأسواق العربية والغربية التي لم تُخفِ إعجابها به. وقد أفادت إحصائيات أن 75% من الإنتاج السنوي لمصانع شركات الملابس التقليدية في المغرب يتم تصديرها نحو الأسواق العربية والأوروبية، مما دفع هذه الشركات إلى فتح مكاتب بالعواصم تشرف على التوزيع و التسويق

ولأنه أصبح زيا مميزا فى العالم العربى وخرج من مولده المغربى لنتشر فى أغلب الثقافات فكان للقفطان المغربي حضوره الخاص في معرض «العروس دبي» من خلال مجموعة راقية من المطرزات الرائعة التي مُزجت فيها خيوط الذهب والفضة بأقمشة لامعة، وزادت الألوان الصارخة التصاميم روعة وجمالا، وبفضل الكثيرات من المصممات المغربيات، بقي القفطان حلم كل أنثى في عرسها، لم تمحه الموديلات العالمية الجديدة، ولا فساتين الأعراس البيضاء، بل استمر في تزيين ليلة العرس كأنه قمرها. وخطوط القفطان ونوعية القماش تظل مطلبا تبحث عنه المرأة العصرية. من البرونزية المصدر ايف ارابيا للمرأة العربية

يعطيك العافيه قلبي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.