تخطى إلى المحتوى

أتأمل الحنين الراحل ،، 2024.

  • بواسطة

أتأمل ط§ظ„ط­ظ†ظٹظ† ط§ظ„ط±ط§ط­ظ„ ،،
حين يأتيني المساء شاحبا ،،
تصطحبني نجيمات "مبعثرة " كشعور ينتاب جوفي ،،
……

متعبه جدآ هذه الدنيا
أغشتني لحنايا الخسف ..
كي تروي "صديي " الممدد..
…..
يعتامك فؤاد مكلّم ..

أحبك
كــ<سم< يسري بي حد
الاكتواء
.

أفتقدك
حجم دموع أواريها فتفضحني باكية ..
وكيف يتسنى لأشواقي نسيان أطياف "حب" حطه القدر..
،،،،

يغدوني حزن الوداع
مندمج بـ)طلة) حرية
ليتشابها..

ماعدت أعرف ،،
أ أتشبث بك وأضفوك الى كوني
لتصبحي بذلك جزء من روح أحيتني ..

بعدها سنضل سويا للأبد ..

نمرح كثيرا ..

نبتسم

وتتعانق ذكرياتنا لتبقى حقيقة..
….

أنا فقط أخشى أن قربي "يثير" انزعاجك .فأبتعد بصمت ،،
مع أن هذا يؤلمني !
ولأن راحتك أولى من إرادتي
-أستسلم- ،،،،

لن يروق لي هدوئك الباذخ حين نجتمع .
تتناسين أنني أعي ماتقومين به ..
تصيبني سهامك بالأسى .فأرتدي ثوب "اللامبالاة" برغم فظاعته .

أخبريني ..

كم من الفترض علي تحمله.؟
فثمت مواقف كادت فتئي..
وما زلت أتجاهلها
ثم أترفع عن سردها ..

…..

أود بشدة أن أفهم
كيف تبدع يمناك في وصف
"اعتذارات" تنهمرصادقة حتى تصل إلى أعماقي بانسياب ..

آآآه
رائعة أنت .. في كل حالاتك
……

بقاؤنا هكذا كأمواج تجرها ظروف المناخ يزيد من وجعي ..
دعينا نتفق ..ونشد بكفي حفهما <رقي أخوة>
بألا نتغير ..
نمضي معا

عديني :
أن دفئك سيحتويني دائما ..
وأن ما تمربه مركبة سقناها لن
يجعلها تغرق ..

عديني:
أن تسقيني لذة الوفاء ..
وتجدي بداخلك غمرة وضوح لا مدى له .. يفي ثقة سببها حبي ..
فأنا عندما أحب أثق .. ولا أرضى أي(استغفال…)يعترض طريقي و يعكس مفهوم ‘طيبتي’
إلى سذاجة ..!
،،،،

قد أتحرر ، أحلق بعيدآ
لكنك وعلى مر الأيام تبقين
"سمآآ قلبي" الذي لا أتعدى حدوده
..


"..إحساس صادق.."

روعه اختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.