تخطى إلى المحتوى

أظهر لي اختبار الحمل المنزلي انني غير حامل فهل انا حامل 2024.

أظهر لي ط§ط®طھط¨ط§ط± ط§ظ„ط­ظ…ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹ ط§ظ†ظ†ظٹ غير ط­ط§ظ…ظ„ فهل انا حامل

أظهر لي اختبار الحمل المنزلي خطاً باهتاً، فهل أنا حامل؟

كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"

البرونزية
English version
إجابات آنا ماكغريل

في الوقت الحاضر، أصبحت الاختبارات أو الفحوصات التي يمكن إجراؤها في المنزل حساسة جداً ويمكنها أن تلتقط وجود هرمونات الحمل في جسمك حتى قبل أن تغيب عنك الدورة الشهرية.

من أجل الحصول على نتيجة إيجابية عند استخدام اختبار الحمل المنزلي ، لا بد أن ينتج جسمك هرمون الحمل hCG بمعدل يمكن الكشف عنه. ومع ذلك، قد لا تكشف جميع اختبارات الحمل عن نفس الكمية من هرمون الحمل hCG في الجسم، وتظهر اختبارات الحمل الحساسة نتيجة إيجابية حتى لو كانت كمية الهرمون الموجود قليلة. وكلما كان اختبار الحمل أكثر حساسية، كلما ظهرت النتيجة إيجابية في وقت مبكر.

إذا كان اختبار الحمل الذي تستخدمينه قد بيّن أن النتيجة ايجابية عبر ظهور خط باهت، فإنه قد لا يكون حساساً جداً. إذا كنت ما زلت تحتفظين بالعلبة، يجب أن تجدي عليها توضيحاً لمدى حساسية الاختبار، وكلما انخفض الرقم المذكور على العلبة، كلما كان الاختبار أفضل. على سبيل المثال، اختبار الحمل بدرجة حساسية 20 IU/L (وحدات المل لكل لتر) سيظهر ما إذا كنت حاملا بصورة أسرع مقارنة باختبار الحمل بدرجة حساسية 50 IU/L. اقرئي ما كتب على طرف علبة الاختبار.

تحصل الكثير من النساء على نتيجة إيجابية بخط باهت إذا كانت توقعاتهن عن طول غياب الدورة الشهرية غير دقيقة. إذا كان الأمر كذلك بالنسبة لك، يمكنك إجراء اختبار آخر خلال يومين أو ثلاثة مما يعطيك نتائج أكثر دقة. تعطي معظم اختبارات البول في المنزل نتيجة إيجابية بحلول الوقت المتوقع للدورة الشهرية إذا كان جسمك ينتج كمية طبيعية من هرمون الحمل hCG.

تفرز حالات الحمل التي تصاحبها مضاعفات هرمون الحمل hCG، لكن بكميات أقل، وقد يكون هذا سبب الحصول على خط باهت. إذا كانت نتيجة الاختبار إيجابية مع ظهور خط باهت ثم تحولت إلى سلبية تماماً بعد مرور أيام قليلة، ربما تكونين قد تعرضت لإجهاض مبكر جداً.

ويقدر الخبراء أن نحو 50 بالمئة من البويضات الملقحة لا تنجح في الاستمرار، كما تنتهي 15 بالمئة من حالات الحمل المعروفة بالإجهاض، وللأسف يعد هذا الامر شائعاً جداً. منذ أن أصبحت اختبارات الحمل حساسةً جداً، أصبح الناس يدركون عدد المرات التي يمكن أن تحدث فيها حالات إجهاض مبكر. في الماضي، كانت هذه الخسائر (فقدان الجنين) التي تحدث في وقت مبكر جداً غير ملحوظة، وقد لا تعلم المرأة أبداً حتى أنها قد كانت حاملاً.

تمّت المصادقة الطبية على المقالة لموقع "بيبي سنتر آرابيا" من الدكتورة نفيسة الصيرفي

راق لــى طرحك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.