يرجع لي زمآن أول يرجع مآضي سنيني ..~
وأنآ مآظن يآآآربي تخيّبْ رفعَة يديني ..~
بعايش قصة الماضي وبفتح للمعاني باب
أبي هالناس من حولي تطآلع ضعفي وليني ..~
أنآ عشت الحيآة أول حوآليني كثير أحبآب
ولكن مع كثرهم وآحد اللي تآرسٍ عيني ..~
خذيته في بدآيآتي صديقآ .. أو حدآ الأصحآب
لقيته دووم يشكي لي .. وأنآ اشكي له ويوحيني ..~
تطورنآ إلى حتى وصلنآ ( قمة الإعجآب )
أعآتب لو مضى يوما ً ولآ جآني يحآكيني
عطيته كل مآ فيني .. وعشنآ في الغرآم أقرآب
كتبت أسمه على قلبي .. كتبته في شرآييني ..
رسمته لوحة ٍ لآ مآرسمهآ قبلي الألبآب
قطفته وردة ٍ حمرآ ، تروت في بسآتيني ..~
مضى عمري معه .. والوقت في قربه غدآ خلآب
أنآ أحبه .. وهو من كثر حبي مندفن فيني ..~
أخبره لآتبآطآني … زمَنْه بغيبتي مآطآب
أنآ لآ غبت عن عينه … قضى وقته يحآتيني ..~
أخبره لا تباطاني .. سأل في غيبتي الأجنآب
بقى يسأل بقى ينشدجميع الناس .. ياويني ؟ ..~
مضى عمري وماحسبت ( حسآفه للفرآق حسآب )
أنآ مآجآء على بآلي يجي يوم ويخليني ..~
أنآ مآ جآء على بآلي يقولوا لي ( حبيبك غآب )
وأنآ اللي خآبره قبل أمس أخبره .. حيل يغليني ..~
طلبتك يا عيوني سيّـلي دمعك على الأهداب
وخليني أصيح من الــقهر .. لا لا ترديني ..~
مدام ان الغضي قصر وظني في الغضي قد خاب
( أببكي لين ما يبقى دموعا في وسط عيني )
أببكي جرح .. ينزف ذكريات وماضيا ً جذآب
اببكي جرح .. ينزف حس منهو حيل مشقيني ..~
أببكي طاريا ً منه الفكر مآقد نسآه وتآب
وإذا شفتوا دموعي ..~ لاتقولوا ويش يبكيني
بكيت اللي غدى مثل الدمآ في داخلي.. ينساب
رحل واقفى وانا انادي ( طلبتك لا تجافيني )
طلبتك كان لي خاطر بقى في دآخلك .. مآذاب
رجيتك.. خلني ذكرى جميله يآ معنيني ..~
كتبت البيت خلف البيت ودمعي دآعب الآهدآب
وعسى لآمن قرأ بيتي حبيبي .. مآ يخليني
ممااااااااااااااااااا راق لي
الله يعطيك الف الف الف عافيه يالغلا
راااااااااااااااايقه…والله اصعب شي ان الصداقه تنتهي بحب..
عوافي راح اقييمها لك ..
ســـلـــمـــت يــــمـــنــــاكــــ
ويـــــعـــــطــــيكـ الــــف عــــااااااافــــيــــهـــ
اسعدني التواجد بين سطورك
دمت متألقه ومبدعه
تحياتي
حياكم بمتصفحي
السحر لا يكون الا بمروركم
عسى ربي لايحرمني
وجودكم
تسلمين ياأرق شخصيه
يسلمووووووووووو
دمتي مبدعه
’’’’’’’’’’ عــــــــــــــــــــوافي ع الاختيــــــــــــــــــــــــــار ’’’’’’’’’’’’
راقت لي حيييييل
سـلـمـت يـمـيـنـك و ابـدعـتـي يـالـغـلا