احدث ط§ط²ظٹط§ط، ظپط³ط§طھظٹظ† ط§ظ„ظ…طµظ…ظ… ط±ظˆط¨ط±طھ مو ط؛ط§ط¨ظٹ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© للسهرات
توقيع الثائر الماركسي السابق وعميد سن الرؤساء الافارقة راهنا، يبرز براقا على قميص قطني اذ تروج مجموعة من مصممي الازياء في زيمبابوي لروبرت موغابي من خلال مجموعة من الملابس ينوون تسويقها في عواصم الموضة العالمية.
ويعتبر روبرت موغابي في الكثير من دول العالم طاغية الا انه بنظر جاستن ماتيندا (28 عاما) المقاول الشاب الذي يقف وراء هذه المبادرة «ثائر ورمز ثقافي قررنا ان نكرمه
اما بالنسبة لخصومه يشكل توقيع موغابي هذا اداة اضافية في حملة حزب «زانو-بي اف» الرئاسي تحضيرا للانتخابات المقبلة، ذلك وفقما ذكرت مجلة الموضة
ويقول بليسينغ فافا الناشط في مجال حقوق الانسان والزعيم الطالبي السابق «هذا جزء من الحملة الانتخابية لهذا الحزب الذي يسعى يائسا الى الترويج لمرشحه المقبل في الانتخابات».
والماركة التجارية «هاوس او غوشونغو» مستوحاة من اسم عشيرة رئيس زيمبابوي. ويقترح ماتيندا قبعات وقمصانا قطنية واخرى عادية واكوابا تحمل توقيع موغابي.
التصاميم بسيطة وبلون واحد ومزينة فقط بتوقيع الرئيس.
وتراوح الاسعار بين عشرة دولارات و30 دولارا وهو سعر مرتفع في بلد ثلاثة ارباع سكانه يعيشون تحت عتبة الفقر على ما يفيد البنك الدولي.
وينوي الرجل الشاب الان عرض اعماله في اسابيع الموضة العالمية مثل باريس. ويريد ايضا تصميم سترات واحذية «موغابي» تصنع محليا او في آسيا.
ويقول بحماسة «لدينا ماركة تتفوق على كل الماركات الاخرى. فانا اعتبرها متفوقة على ماركات اخرى مثل لوي فويتون وغوتشي وجورجيو ارماني.
تســــلمين يالغالية
يسلمو ع الموضوع الرائع