احلى و ط§ط¬ظ…ظ„ ظپط³ط§طھظٹظ† ط§ظ„ط³ظ‡ط±ط§طھ في ط§ط³ط¨ظˆط¹ ط¨ط§ط±ظٹط³ للموضة
المهتمون بالموضة وعشاقها ينتظرون هذا الحدث الباريسي السنوي، للتمتع بمشاهدة أرقى وأجمل الأزياء من أشهر دور الأزياء. حيث يبدأ اليوم مع إطلاق فرساتشي لخط المجوهرات الجديد، ويستمر حتى الخامس من الشهر الجاري.
حُجزت المقاعد قبل وقت طويل لحضور العروض، حيث يحرص المشاهير وأصحاب الثروات على التواجد في المقاعد الأمامية. ليس للمشاهدة فقط ، بل لعرض ما يلبسونه أمام الكاميرات.
أسعار "الكوتور" الخيالية
بالطبع هذه الأزياء ليست في متناول الجميع، حيث تختلف عن الملابس الجاهزة من ناحية الصنع والعدد، فهي تصنع يدوياً وبحسب الطلب، وبالتالي فإن أسعارها خارجة عن السيطرة حيث يتم المفاوضة عليها سراً وبصورة شخصية، وتحدد بحسب الزبون ومدى استعداده للدفع.
وعلى الرغم من الأوضاع الإقتصادية السائدة في السنوات الأخيرة، إلا أن سوق "الكوتور" لا تزال رائجة، فالبعض يعتبرها نوعاً من الاستثمار، فيشتري القطع ويخبئها لعدة سنوات إلى أن ترتفع أسعارها فيطرحها للبيع في أحد المزادات.
وهذا ما حصل مع ليدي غاغا
نشرنا البارحة خبراً عن شراء ليدي غاغا لفستان من قماش التول الحريري عاجي اللون من تصميم الكسندر ماكوين، يعود إلى مجموعة خريف/ شتاء – 200، وهو من مقتنيات عارضة الأزياء والمصممة الفرنسية الإيرلندية الثرية دافني غينيس. وقد دفعت ليدي غاغا 133075 دولار ثمناً له.
هل ستشتري أم تشاهدي؟
بكل الأحوال ومهما كانت الأسباب وراء مشاهدة عروض أزياء " الكوتور"، فإنها تستحق المتابعة، فالعارضات الجميلات اللواتي يرتدين أروع التصاميم، والأجواء الإحتفالية، والعروض المتقنة، تجعل من أسبوع باريس لأزياء "الهوت كوتور" حدثاً لا ينسى، فتابعي معنا يومياً الأخبار والصور من عاصمة الموضة.
مشــكورة عزيزتي
تسلمي يا غلا