أقمشة الأثاث المنزلي هي العنصر الوحيد الذي لا يحتاج الى مناسبة للتحدث عنه، ذلك أن حضور هذه الأقمشة ودورها في عالم الديكور – منذ القديم وحتى اليوم – لم يطرأ أي تغيير أو تبديل عليهما بل على العكس، فإن هذا الحضور كان يتعزّز دائماً وفي كل مرحلة، مع الإبتكارات الجديدة، والخطوط المستحدثة التي تشهدها صناعة الأقمشة.
بخلاف سنوات الستينات والسبعينات من القرن الماضي، حين تراجع دور الأقمشة قليلاً أمام «هجمة» المواد المصنّعة الجديدة آنذاك – مثل البلاستيك والفايبر غلاس وغيرها – فإن أقمشة الأثاث بقيت القاسم المشترك بين كل الطرز والأساليب، ليس فقط لقدرتها على التزاوج مع مختلف المواد، ولكن أيضاً لما تختزنه من طاقات وظيفية وجمالية، يصعب وجودها في عنصر واحد آخر.
ونحن حين نتحدث عن أقمشة الأثاث المنزلي، فإننا نتحدث عن مروحة بالغة الإتّساع تنضوي تحتها مواد كثيرة، تبدأ من المركبات الطبيعية الأكثر نبلاً وتنتهي بالمركبات المصنعة الأكثر تطوراً. وكذلك الألوان التي لا يمكن حصر تدرّجاتها وإيقاعاتها، وكذلك الموتيفات والرسوم والخطوط والنقوش التي تستجيب لكل الأذواق والأمزجة فضلاً عن الطرز والأساليب المتعدّدة.
بخلاف سنوات الستينات والسبعينات من القرن الماضي، حين تراجع دور الأقمشة قليلاً أمام «هجمة» المواد المصنّعة الجديدة آنذاك – مثل البلاستيك والفايبر غلاس وغيرها – فإن أقمشة الأثاث بقيت القاسم المشترك بين كل الطرز والأساليب، ليس فقط لقدرتها على التزاوج مع مختلف المواد، ولكن أيضاً لما تختزنه من طاقات وظيفية وجمالية، يصعب وجودها في عنصر واحد آخر.
ونحن حين نتحدث عن أقمشة الأثاث المنزلي، فإننا نتحدث عن مروحة بالغة الإتّساع تنضوي تحتها مواد كثيرة، تبدأ من المركبات الطبيعية الأكثر نبلاً وتنتهي بالمركبات المصنعة الأكثر تطوراً. وكذلك الألوان التي لا يمكن حصر تدرّجاتها وإيقاعاتها، وكذلك الموتيفات والرسوم والخطوط والنقوش التي تستجيب لكل الأذواق والأمزجة فضلاً عن الطرز والأساليب المتعدّدة.
تســـــــــــــلمين يالغالية