الاسكندر الاكبر اصبح سيد مصر دون عناء. لقد استقبل كمحرر. لقد استرجعت الالهة النيل اعتبارها. منذ اكثر ثلاثة قرون سحرت الالهة المصرية اليونانيون عن طريق التجارة حيث كانت السفن تحط بمرافأ الدلتا حيث شبه الاله زوس بآمون. كانت اول عمل يقوم به الاسكندر الذي عرف على انه ابن زوس اذا ابن آمون ان توجه الى واحة سيوا ليستشر وسيط الوحي لاله آمون ملك الالهة ليبارك تسميته كفرعون. توج ملك لمنفيس قبل ان يواصل مغامرته. لكن قبل ان يترك مصر اعد لها مستقبل باهر ببنائه لمرفأ الاسكندرية الذي ساعد على تفتحها على البحر لتصبح مصر تعيش نهضتن واحدة داخل البلاد على وقع الماضي واخرى في الاسكندرية اذ تمكنت شيئا فشيئا من ان تصبح اكبر واعضم دولة في ذلك التاريخ.
تسلمين ياقمر
شرفنى مرورك سوار