بحث عن ط§ظ„ط؛ظ„ط§ظپ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ طھظ‚ط±ظٹط± عن الغلاف ط§ظ„ط؛ط§ط²ظٹ و ط§ظ„طµط®ط±ظٹ ، بحث عن الغلاف المائي تقرير عن الغلاف الغازي و الصخري ، بحث عن الغلاف المائي تقرير عن الغلاف الغازي و الصخري ، بحث عن الغلاف المائي تقرير عن الغلاف الغازي و الصخري ، بحث عن الغلاف المائي تقرير عن الغلاف الغازي و الصخري
الغلاف المائي
يطلق اسم الغلاف المائي على جميع أشكال وصور المياه على سطح الأرض وفي باطنها.
كوكب الأرض هو كوكب مائي حيث أن نسبة المياه على الأرض تقدر بحوالي 71%
أنواع المياه
المياه العذبة وتقدر بحوالي 8, 2 % وتتكون من غطاءات وأنهار جليدية بنسبة 15, 2 % و المياه الجوفية بنسبة 63, 0 % و بحيرات عذبة وأنهار وبخار ماء بنسبة 02, 0 %
المياه المالحة وتقدر بحوالي 2, 97 % وتتكون من البحار والمحيطات.
تعريف المحيطات : هي مسطحات مائية مالحة لكنها أكبر من البحار
ترتيب المحيطات من حيث المساحة
1-المحيط الهادي : 165 مليون كم2
2-المحيط الأطلنطي 82 مليون كم2
3-المحيط الهندي 74 مليون كم2
4-المحيط المتجمد الشمالي 14 مليون كم2
تعريف البحار : هي مسطحات مائية مالحة لكنها أصغر من المحيطات
1 – البحر الأحمر
2 – بحر العرب
3 – بحر الصين
4 – بحر اليابان
5 – البحر الأسود
6 – البحر المتوسط
أنواع البحار
( أ ) البحار المفتوحة : هي البحار التي تتصل بالمحيطات بفتحات واسعة مثل بحر العرب وبحر الصين وبحر اليابان
( ب ) البحار شبه المفتوحة أو شبه المغلقة : هي البحار التي يحيط بها اليابس من ثلاث جهات وتتصل بالبحار أو المحيطات بواسطة فتحات يطلق عليها المضائق مثل البحر المتوسط و البحر الأحمر والبحر الأسود
( ج ) البحار المغلقة : هي البحار التي تحيط بها اليابس من جميع الأتجاهات ولا تتصل بأي بحر أو محيط مثل البحر الميت وبحر قزوين
بحر قزوين
لكوكب الارض ينقسم الى مجموعه من النطاقات او الطبقات المتتابعه وهى 0
1- القشره الارضيه " وهى نطاق خارجى رقيق جدا 0
2- الوشاح – المانتيل – الغطاء الخارجى " وهو نطاق صخرى يقع تحت القشره ويبلغ سمكه حدا اقصى مقداره 2885كم 0
3- اللب او باطن الارض وهو ينقسم الى طبقتين هما 0
أ- اللب الخارجى السائل " وهو نطاق يبلغ سمكه 2270كم وله خصائص السائل المتحرك 0
ب- اللب الداخلى الصلب " وهو كره معدنيه صلبه يبلغ نصف قطرها 1216 كم
اولا القشره الارضيه "
يصل سمك القشره الارضيه فى المتوسط الى حوالى 15كم مما يجعلها اقل سمكا من اى نطاق اكتشف حتى الان ولكن على امتداد هذا النطاق الرقيق هناك تفاوت فى تركيب الصخور وفى سمكها فينما يبلغ سمك صخور القشره الارضيه فى الكتل القاريه حوالى 15كم فان سمك القشره المحيطه هو اقل بكثير اذ يبلغ فى المتوسط 5كم ويصل اكبر سمك للقشره الارضيه فى عدد من المناطق الجبليه المعروفه اذ يزيد سمكها عن 60كم وبالمقارنه فان سمكها فى الداخل المستقر للقارات يتراوح بين 10 و30 كم 0 ومن خلال دراسة سرعة الموجات الزلزاليه الاوليه فقد امكن التعرف على خواص القشره المحيطيه وتبين ان تركيب صخورها تختلف عن المواد المكونه للالواح القاريه 0ولو حظ ان زمن انتقال الموجات الاوليه فى صخور القشره المحيطيه تبلغ سرعتها 6كم فى الثانيه 0 بينما تتجاوز سرعتها فى الالواح القاريه 2كم فى الثانيه وقد اعدت تجارب معمليه لتحديد انواع مواد الارض التى تحدث ازمنة انتقال مشابهه تقريبا لتلك المسجله لهذه النطاقات الصخريه ومن هذه التجارب الى جانب الملاحظه الميدانيه امكن التعرف على ان متوسط تركيب القشره القاريه هو اكثر شبها بخليط يتالف من الانديست والديوريت ولا يتركب من الجرلنيت الخالص 0
وحتى منتصف القرن الماضى لم يتمكن علماء الجولوجيا من دراسة تركيب القشره المحيطه العميقة التى تقع على عمق يتراوح بين عدة مئات من الامتار وحوالى اربعة كيلو مترات ولكن بتطوير سفينة الحفر فى المياه العميقه المسماه " جلومر تشالنجر "امكن الحصول على كتل صخريه من قاع المحيطات وكانت معظم العينات التى قاموا بجمعها تتالف فى الغالب من البازلت وهى تختلف نوعا ما عن الصخور المكونه للقارات 0
وتتشكل القشره الارضيه من اخف المكونات المكونه للكواكب وهى تنقسم الى طبقتين هما 0
1- طبقة السيال السطحيه التى تتالف من سليكات الالمونيوم ولا تزيد كثافتها عن 2.8/سم ويتراوح سمكها من 2-15 كم ويزيد سمك هذه الطبقه على اليابس ويقل سمكها على قيعان المحيطات 0 بل تكاد تنعدم تماما على قاع المحيط الهادى 0
2- طبقة السيما " تقع هذه الطبقه اسفل طبقة السيال مباشرة الا انها اعظم منها كثافة حتى تصل كثافتها الى 3.4 جرام /سم ويعزى ارتفاع كثافتها لتكونها من سليكات الالمونيوم ويتراوح سمك القشره الارضيه بين 25-70كم 0
حد الاندسيت
فاصل او حد جيولوجى يفصل بين طبقتى السيال والسيما ويتم تحديد عمقه حينما تختلف سرعة الموجات الزلزاليه التى تصل عندهذا الفاصل وتسجل حوالى 4.6كم /ثانيه 0
الحد الموهوروفيشى"
يطلق على هذا الحد الجيولوجى احيانا اسم حد الموهو نسبة الى مكتشفه عالم الزلازل اليوغوسلافى " مموهورفيشيك" عام 1909 وهو الحد الفاصل بين القشره الارضيه وطبقة المانتيل التى تقع اسفلها مباشرة حتى تبلغ سرعة الموجات الزلزاليه فوق هذا الحد 8.1كم /ثانيه ثم تزداد السرعه كلما توغلنا فى اتجاه طبقة المانتيل مما يشير الى اختلاف المواد الصخريه عند هذا الحد الفاصل ويختلف عمق هذا الحد من منطقه لاخرى تبعا لسمك القشره الارضيه مما ساعد على دقة تقدير سمك القشره على اليابس الارضى واعماق المحيطات 0
يسسسسسسلموٍ وٍرٍوٍدة