بحث عن ظˆطط§ظ… ط§ظ„طظ…ظ„ ، ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ و طھظ‚ط±ظٹط± عن ط§ظ„ظˆطط§ظ… للحامل
مع الكثير والكثير من المتغيرات التي تحدث داخل جسدك على مدى حياتك كاملة, قد لا يكون من الغريب عليك أن تعيشي حالات "طارئة" أثناء الحمل، يدخل فيها جسمك حالة جديدة، تتغير فيها مزاجيتك، وتتقلّب نفسيتك، وتحسين ببعض الاضطرابات والغثيان والإقياء.
ولعل أكثر ما تعاني منه المرأة الحامل خلال هذه الفترة الممتدة 9 أشهر، هي حالات القيء والشعور بالغثيان والإمساك والتورّم وغيرها، وطالما أن "المعدة بيت الداء ورأس الدواء" فإن ما تأكلينه، قد يساعدك في التغلّب على مثل هذه المشاكل.
التعامل مع الشعور بالغثيان والقيء:
الشعور بالغثيان أو ما اصطلح عليه العامة بـ "الوحم" أو ما يطلقونه عليه في بلدان الغرب "مرض الصبح" تجربة تمر بها 50 – 90% من الحوامل. ويحتمل أن تكون التغييرات الهرمونية, وبالتحديد ارتفاع مستويات الإستروجين, هي المسئولة عنه.
قد يحدث الوحم أو غثيان الحوامل في أي وقت من أوقات اليوم, نهاراً وليلاً. وقد يستمر حتى بعد انقضاء الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. وبعض النساء يشتكين من مجرد غثيان بسيط، بينما يعرض الشعور الشديد بالغثيان ونوبات القيء المتكررة نساء أخريات لخطر الجفاف وفقدان الوزن أثناء الحمل.
إذا كنت حاملاً, فإن الاقتراحات التالية قد تحاصر الغثيان لديك:
– لا تتناولي الأطعمة ذات النكهات القوية (مثل الأطعمة كثيرة البهارات) أو ذات الروائح النفاذة إذا كانت تستثير لديك الشعور بالغثيان. خاصة وأنه في الغالب، يرافق الحمل مبالغة في حاسمة الشم، ما يجعل الروائح العادية غير جذابة لهن.
– قبل النهوض من الفراش, تناولي أطعمة نشوية مثل التوست السادة, أو غيره. إن هذا يساعد على القضاء على الحامض المعدي. ثم انهضي من فراشك ببطء.
– استمتعي بوجبات صغيرة الحجم كل 2 – 3 ساعات حتى لا تكون معدتك خاوية. احتسي المشروبات بين الوجبات وليس أثناءها, واحرصي على ألا تصابي بالجفاف أبداً.
– تناولي أطعمة الكربوهيدرات سهلة الهضم, مثل المعكرونة السادة والبطاطس والأرز والفواكه والخضروات, والأطعمة البروتينية قليلة الدسم مثل اللحم الخالي من الدسم والأسماك والدواجن والبيض. وقللي من تناول الأطعمة المقلية وغيرها من الأطعمة عالية الدسم.
– تلذذي بكل قضمة تقضمينها، وذلك عبر الأكل على مهل وببطء قدر المستطاع. وحاولي أن تأكلي في جو خال من التوترات والعصبية.
– قبل أن تأوي إلى فراشك ليلاً، تناولي وجبة خفيفة صغيرة الحجم مثل التوست مع زبد الفول السوداني وكوب من الحليب, أو وجبة خفيفة مع الحليب.
– جربي تناول مشروبات مهدئة للمعدة المضطربة: مثل الشاي بالليمون أو الزنجبيل, الليمونادة, مشروب الزنجبيل.
– حاولي أن تختاري دائماً الأطعمة الجذابة والتي تظل "مترسبة أسفل المعدة"، وخاصة الأطعمة المفيدة والصحية.
– إذا استمرت المشكلة موجودة, فتحدثي إلى طبيبك أو إلى أخصائي التغذية.
– استشيري طبيبك بحال كنت تتقيئين أكثر من مرتين في اليوم.
في القسم المتبقي من المادة، سوف نعالج مشكلة "الإمساك أثناء الحمل"، عبر عدّة نصائح ستساعدك إن شاء الله في التغلب على هذه المشكلة التي تعامي منها الكثير من النساء خلال الحمل.
ولعل أكثر ما تعاني منه المرأة الحامل خلال هذه الفترة الممتدة 9 أشهر، هي حالات القيء والشعور بالغثيان والإمساك والتورّم وغيرها، وطالما أن "المعدة بيت الداء ورأس الدواء" فإن ما تأكلينه، قد يساعدك في التغلّب على مثل هذه المشاكل.
التعامل مع الشعور بالغثيان والقيء:
الشعور بالغثيان أو ما اصطلح عليه العامة بـ "الوحم" أو ما يطلقونه عليه في بلدان الغرب "مرض الصبح" تجربة تمر بها 50 – 90% من الحوامل. ويحتمل أن تكون التغييرات الهرمونية, وبالتحديد ارتفاع مستويات الإستروجين, هي المسئولة عنه.
قد يحدث الوحم أو غثيان الحوامل في أي وقت من أوقات اليوم, نهاراً وليلاً. وقد يستمر حتى بعد انقضاء الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. وبعض النساء يشتكين من مجرد غثيان بسيط، بينما يعرض الشعور الشديد بالغثيان ونوبات القيء المتكررة نساء أخريات لخطر الجفاف وفقدان الوزن أثناء الحمل.
إذا كنت حاملاً, فإن الاقتراحات التالية قد تحاصر الغثيان لديك:
– لا تتناولي الأطعمة ذات النكهات القوية (مثل الأطعمة كثيرة البهارات) أو ذات الروائح النفاذة إذا كانت تستثير لديك الشعور بالغثيان. خاصة وأنه في الغالب، يرافق الحمل مبالغة في حاسمة الشم، ما يجعل الروائح العادية غير جذابة لهن.
– قبل النهوض من الفراش, تناولي أطعمة نشوية مثل التوست السادة, أو غيره. إن هذا يساعد على القضاء على الحامض المعدي. ثم انهضي من فراشك ببطء.
– استمتعي بوجبات صغيرة الحجم كل 2 – 3 ساعات حتى لا تكون معدتك خاوية. احتسي المشروبات بين الوجبات وليس أثناءها, واحرصي على ألا تصابي بالجفاف أبداً.
– تناولي أطعمة الكربوهيدرات سهلة الهضم, مثل المعكرونة السادة والبطاطس والأرز والفواكه والخضروات, والأطعمة البروتينية قليلة الدسم مثل اللحم الخالي من الدسم والأسماك والدواجن والبيض. وقللي من تناول الأطعمة المقلية وغيرها من الأطعمة عالية الدسم.
– تلذذي بكل قضمة تقضمينها، وذلك عبر الأكل على مهل وببطء قدر المستطاع. وحاولي أن تأكلي في جو خال من التوترات والعصبية.
– قبل أن تأوي إلى فراشك ليلاً، تناولي وجبة خفيفة صغيرة الحجم مثل التوست مع زبد الفول السوداني وكوب من الحليب, أو وجبة خفيفة مع الحليب.
– جربي تناول مشروبات مهدئة للمعدة المضطربة: مثل الشاي بالليمون أو الزنجبيل, الليمونادة, مشروب الزنجبيل.
– حاولي أن تختاري دائماً الأطعمة الجذابة والتي تظل "مترسبة أسفل المعدة"، وخاصة الأطعمة المفيدة والصحية.
– إذا استمرت المشكلة موجودة, فتحدثي إلى طبيبك أو إلى أخصائي التغذية.
– استشيري طبيبك بحال كنت تتقيئين أكثر من مرتين في اليوم.
في القسم المتبقي من المادة، سوف نعالج مشكلة "الإمساك أثناء الحمل"، عبر عدّة نصائح ستساعدك إن شاء الله في التغلب على هذه المشكلة التي تعامي منها الكثير من النساء خلال الحمل.
يعطيك العاااااافيه يآلغلآ ..