اهلين بنات
رجاء اي وحده تعرف احد ظ…طµط§ط¨ بالتهاب الكبد الوبائي بي تقولي
كيف حياته؟
هل يراجع المستشفى؟
هل حياته طبيعيه؟
هل تعرف احد كان مصاب وتشافى منه نهائي؟
بليز يابنات لاحد يقول اتوقع كذا وكذا ترى هذي اجوبتكم مهمه لاتخاذي قرار الارتباط بخطيبي يعني ابي تجارب حقيقيه
الله يعطيكم العافيه :w32:
انا اعرف رجل كان مصاب بفيرس بي وهو مهندس كمبيوتر اللي بعمل الصيانه عنده وشيفاه كويس ظاهريا
علي العموم فيرس بي بينتقل بسوائل الجسم
ارجو منك البحث في جوجل واقرأى جيدا
وبعدها هتوصل بنفسك للحل بدون تويف
وبعدين ايش دراكي انه ما لو مضاعفات اخري لا يخبرك عنها
اطلبي منه احدث تحاليل له واعرضيها علي استشاري
يفيدك والله انا برد عليكي
انا ارملة رجل اخفي عني اول ما تزوجني انه عنده فيرس سي
وكل زواجي مدته 4 سنوات و8 شهور فقط قضيت منهم رفيقة له بالمستشفيات لرعايته 3 سنين
قفقد غشني جدا
ارجو ان تهتمي او تصرفي نظر اصلا عن الموضوع ويعلم الله ان صدقت فيما اخبرتك به
ام مصطفى مشكوره ياذوق
دنا عارفه كل حاجه عن المرض بس ابغى تجارب حقيقيه وبالنسبه اذا مخبي شي عني لا مااتوقع
لاحول ولا قوة الا بالله
يارب اشفي كل مررريض
وان شاء الله ان المرررض مو خطيررر
شدونتي الله يجراكي خير
Up
بالنسبة لمرض الفيروس الكبدي بي ترى ينتقل بالممارسة الجنسية والسوائل يعني يمكن أن تصابي فيه يالغلا وهذا ماقرأته فالنت
ثانيا .. لو بتوافقين عليه لابد تاخذين لقاح لمنع العدوى
ثالثا ..اللي اعرفه فالسعودية يمنع الزواج من شخص مصاب بهالفيروس في فحص الزواج يعني غلاتي بيجي الفحص بالرفض حسب ماسمعت والله أعلم؟
لكن دام اخبرك الخطيب بحقيقة مرضه ورضيتي به كزوج فجائز أن تتزوجي منه وهذه بعض الفتاوى بهالمرض
فتاوى الشبكة الإسلامية
عنوان الفتوى
:
المرض الذي قد يؤثر على الحياة الزوجية لابد من الإعلام به قبل العقد
رقـم الفتوى
:
6713
تاريخ الفتوى
:
22 شوال 1421
السؤال: أنا مصاب بمرض يصيب الكبد ينتقل عن طريق الدم أو الجنس أوعند الولادة وأنا أصبت به بسبب عدم التعقيم عند الولادة هذا المرض يظهر عادة بين 40-60سنة وعندما يظهر يموت المريض بعد أيام ولا يوجد له علاج حتى الآن عمري 23سنة
وأنا أعمل وأريد الزواج وهناك لقاح ضد هذا المرض هل يمكن أن أعطي هذا اللقاح للتي أريد أن أتزوجها دون أن تعلم بحقيقة مرضي وإن كانت فتواكم لا فلن يقبل بي وهل من الحلال أن لا أتزوج طوال حياتي أليس هذا مخالفا للفطرة وأنا شاب راض بقضاء الله 00000فماذا أفعل لكتم غريزتى الكبيرة وحتى لا أقع في الحرام؟
الفتوى: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فعلى المؤمن أن يرضى بقدر الله تعالى، وأن يصبر ويحتسب، وأن يعلم أن ما يصيبه من الأمراض والابتلاءات إنما هو لحكمة يعلمها الله تعالى، وهي سبب لرفع درجاته، وتكفير سيئاته.
ولا شك أن ما أصابك نوع من البلاء، وربما صرفه الله عنك لطاعتك وتقواك، وسؤالك إياه الشفاء والمعافاة، فإنه لا يرد القدر إلا الدعاء. كما ورد في الحديث الشريف.
وأما إقدامك على الزواج، وسؤالك عن إخبار الزوجة بهذا المرض فنقول: إن كانت إصابتك بهذا المرض مؤكدة، لثقتك في صحة التحاليل والاختبارات بناء على كثرتها وتنوع مصادرها، فنرى أن تخبر المرأة التي تريد الزواج منها، لتكون على بينة من أمرها، لا سيما وأنك مضطر لإعطائها لقاحاً ضدَّ المرض، وليس لك أن تدخل إلى جسدها مثل هذا اللقاح دون إذن منها، وقد يحدث بعد الزواج ظهور آثار للمرض، مما يهدد العلاقة الأسرية بالفشل نظراً لشعور المرأة بما حصل لها من الغش والخديعة.
ولا شك أنك لا ترضى أن تعاملك الزوجة بهذه المعاملة، وأنك لو تزوجت بامرأة، ثم اكتشفت بعد زواجك أنها كانت مصابة بهذا المرض، وأنها أخفت عنك ذلك، فإنك سترى هذا غشا وخداعاً لك، وقد جاء في الحديث: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" رواه البخاري ومسلم.
ونحن ننصحك بمحاولة العلاج والبحث عنه، والثقة بالله تعالى واللجوء إليه، والتداوي بما جعله الله شفاء، كماء زمزم، والعسل، والحبة السوداء وغيرها، فكم من مريض بمرض عجز عن علاجه الطب، لجأ إلى ذلك مع توكله على الله وثقته به ثم شفي شفاء تاما.
وإذا أردت الزواج، فقد يهيئ الله لك المرأة الصالحة التي تقبل الزواج منك غير ملتفة لهذا المرض.
ونسأل الله أن يشفيك ويعافيك وأن ييسر أمرك. والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
2
فتاوى الشبكة الإسلامية
عنوان الفتوى
:
الزواج من فتاة مصابة بالتهاب الكبد الوبائي
رقـم الفتوى
:
67119
تاريخ الفتوى
:
11 شعبان 1445
السؤال:
لي صديق خطب فتاه مصابة بمرض الالتهاب الكبد الوبائي سى وهذا المرض معروف عنه أن ينتقل عن طريق الدم والجماع ولكن عن طريق الجماع بنسبة صغيرة وصديقي يحب خطيبته فيسال هل لو تزوجها كان من باب إلقاء النفس إلى التهلكة وحرام مع محاولته بالمحافظة واستعمال طرق الوقاية علما بان هدا المرض ينتقل للوليد عن طريق المشيمة وأيضا بنسبة بسيطة وجزاكم الله خيرا.
الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنه يتعين على المسلم الحذر مما يضره لما في الحديث: لا ضرر ولا ضرار. رواه مالك في الموطأ. ولما في الحديث: لا يوردن ممرض على مصحح. رواه البخاري.
وإذا كان هذا الخطيب عالما بمرض السيدة راضيا بزواجه بها مع إصابتها بهذا المرض وكان يرى أنه يمكنه توقي الضرر المتوقع حصوله فالظاهر جواز زواجه منها، وليسع قدر طاقته في التعاون معها على التداوي فإن الله تعالى لم ينزل داء إلا أنزل له دواء سوى الموت أو الهرم، وراجع الفتاوى التالية أرقامها: 49953، 41895، 6713، 16149، 35454، 41563.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
سوار الياسمين جزاك الله خير…..
انا احب ردودك جدا فهي فعلا مقنعة
بسي انا سألت المهندس اللي عنده فيرس بي اخبرني انه فعلا زوجته قد انتقل لها ولكنه غير مميت وده عن طريق الممارسة الجنسية وانها لا تريد الحمل والانجاب حتي لا تنجب طفل مصاب
انا راي الشخصي والصريح بلاش الجوازه دي لانك سوف تصبحين مريضه حتي الموت صحيح الموت قدر ولك حرام ان نرم بانفسنا في التهلكة
وانت ليك حرية الاختيار ولكن اسمعي مني نصيحة اخت والله لوجه الله
ما في راجل علي وجه الكون كله يستاهل ان تأذي نفسك عشانه وتتحولي الي مريضة بل تاذي غيرك اذ رزقك الله باولاد وبعدين خليني اقولك لو انك انت لا قدر الله مصابه وهو سليم هل كان هو هيوافق علي الزواج منك
اتقي الله في نفسك ——– صدقيني ما هو قرار صحيح —— وانت حره
ام مصطفى تسلمين حياتي لكن عارفه انه مخاطره لكن فيه لقاحات حاخذها ان شاء الله الدكتور مطمني من ناحيه العدوى ..
ام مصطفى انا بحبه اوي اوي انتي حاسه بعذابي ااااااااه
الله يشفي كل مريض ويرفع عنه يارب