تخطى إلى المحتوى

ربما اصبحت لحظات ذكرى 2024.


ربما اصبحت.. ظ„ط­ط¸ط§طھ ط°ظƒط±ظ‰ .. وربما كانت..افضل من النسيان .. وارحم

البرونزية

بلحظات الذكريات
تغتال فكره تلك الصوره…
وستبقى بحياته ..مجرد خيالً ليس الا..

يحزم امتعته …ويرحل .. بين حيناً وآخر..
هل هو حقاً راحل عن المدينه ..
آم عن ذكرياته..!

يوماً آخر بتلك الرحله …
تباً كيف وصل الى هذا المكان ؟!!
ربما اضاع مدينته .. فأضاع الاماكن.. واصبحت متشابه..
كتلك الملامح في مخيلته..

عندما يُنحر الاحساس …. وتصبح لاتشعر بشيء

لازالت تنتظر .. ولاتعلم.. انه
سيرحل من سيرحل … ويعود من يعود ..
وربما لازالت تنتظر…
وربما كتبتها لذلك الفتى.. يوم ما !!

ربما يكمل حياته..
لكن ليس قبل .. ان يعيش وحده.. نفس الوقت.. الذي كان بقربها..
وعندها ط±ط¨ظ…ط§ سيحرره الزمن..

غريباً آمره … بليلة العيد ..
لازال يرتدي نفس الساعه .. منذ عامان.. وأكثر

قبل 10 أشهر .. توقفت عقارب ساعته..
ولازال يرتديها…

عجباً..

اكان يرتديها لمعرفة الوقت .. ام كانت ..

نبض شخصاً آخر..!

لم يعد يشعر بالبشر..
وربما يفتقدهم جميعاً..
ولازال يرحل عن كل شيئاً .. بجسده..!

ولايزال كل شي ..كما كان ..! رغم ذلك الكبرياء..

يراهم من الطرف الآخر.. ويقول..

حتماً ستصبح ذكرى .. بعد زمن..

تباً كيف اصبح محطماً الى هذا الحد

عندما يصبح الحنين.. فقط الحنين.. نبض قلب.. لغداً..

اقتربت منه لتخبره..
لست تلك الفتاة.. التي تسكن قلبك..
تبدلت حياتي… والان حياتك لك وافعل بها ماتشاء..

غريباً آمرها ..

لم تكتشف ذلك الا بعد تلك السنوات !!

كبرياءً اعمى.. يملك الحق بالتصرف بحياتنا.. دون محاسبه للنفس..

الغريب … اننا رغم ذلك الدمار الذي يتركه ذلك الكبرياء.. لازلنا نتباهى به …!

عجيب آمرهم..

لم يستطيع كلاً منهم البعد عن الآخر الا بجسده

ابتدأ حياته .. بصمت ..

وانتهت بذلك …

وعلم .. حينها …

معنى النهايه ..

الله يعطيكِ العافية

رووووووووووووووووووووووووووووعه

يسلمو يا الغــــــــــــــــلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.