تخطى إلى المحتوى

صوت الطالب 2024.

صوت ط§ظ„ط·ط§ظ„ط¨ هي مفهوم يدافع عن اشراك وجهة نظر الشباب في مسائل وأمور وقرارات النظام التربوي والمدرسي مع التركيز على النواحي التربوية والتعليمية [1].

الممارسة
يعتمد مبدا صوت الطلاب على القناعات التالية:
يملك الطلاب نظرة خاصة وفريدة تجاه التعلم والتعليم الدراسة.
تتطلب هذه النظرة الانتباه كما تفرد الرد عليهامن قبل البالغين.
يجب إتاحة الفرصة للطلاب في تشكيل وتحديد دراستهم. [2]
هناك تصنيفات متعددة التي تفرق بين الممارسات المختلفة في تحديد صوت الطلاب[3][4] . منها ما يحدد أدوار مختلفة للطلاب في جميع مجالات النظم المدرسية بما فيها التخطيط الدراسي، التعليم، التقييم، صناعة القرار والدفاع عن الطلاب[5].

أمثلة عالمية
كان الإصلاح المدرسي من مهام أولياء الأمور والمدرسين وإداريي المدارس والسياسيين. وفي الأونى الأخيرة، بدأت بعض الدول بإشراك الطلاب بشكل أكبر في شوؤن المدرسة والسياسة التعليمية.

أستراليا
مجلة "التواصل" (بالإنجليزية: Connect ) الأسترالية والتي تصدر في ملبورن، تفرد مساحة جيدة في كل عدد حول مشاركة الطلاب في التربية.

كندا
مشاركة صوت الطلاب في القرارات المدرسية في مقاطعة أنتاريو مفروض بالقانون التربوي الصادر في عام 1998. بناء عليه، يجب أن يمثل الطلاب عضو طالب في مجالس المدارس في كل مجالس المقاطعة يسمى وصي الطلاب Student Trustee. ومن مهامه إيصال وجهة نظر الطلاب إلى المجالس والدفاع عن مطالبهم. كما يوجد جمعية أوصياء الطلاب التي تضم كل أوصياء الطلاب في المقاطعة التي تقدم نشاطات التطوير التخصصي وتؤمن الدفاع عن حقوق الطلاب[6].
كما هناك نشاطات أخرى في الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والتشيلي.

نتائج
أصبح صوت الطالب من ألأعمدة الأساسية في نجاح الاصلاح الدراسي. وبخاصة بسبب تزايد المطالبة والدعم لمشاركة الطلاب من قبل الباحثين، المعاهد الأكاديمية والمنظمات التربوية حول العالم [7].

انتقادات
يعارض هذه الفكرة بعض التربويين منهم بيل هوكس و باولو فرير وهنري غيرو.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.