عاجل ط§ظ„ط³ط§ط¹ط© .. ( الثالثه فجراً ) ..3.00 ..حدث عظيم ..!
الحمد لله القائل :
والصلاة والسلام على خير من صلى وصام وقال :
" إنّ الله تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الأخير ينزل إلى السماء الدنيا فيقول:
هل من تائب فأتوب عليه ؟
هل من مستغفر فأغفر له ؟
هل من سائل فأعطيه ؟
حتى يطلع الفجر "
هل من مستغفر فأغفر له ؟
هل من سائل فأعطيه ؟
حتى يطلع الفجر "
رواه البخاري ومسلم
وهل هناك حدث أعظم وأجل من نزول الرب سبحانه وتعالى
هل تتأمل كيف يراك سبحانه وتعالى وأنت قائم تصلي ..
هل تتأمل كيف يراك سبحانه وتعالى وأنت قائم تصلي ..
هل رأيت من غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر كيف كان يبكي وهو يصلي
عن عبد الله بن الشَّخيّر رضي الله عنه قال :
عن عبد الله بن الشَّخيّر رضي الله عنه قال :
( أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ولجوفه أزيز كأزيز المرجل من البكاء )
رواه أبو داوود ..
رواه أبو داوود ..
طوبى لمن سهرت بالليل عيناه……. وبات في قلقٍ في حبِّ مولاه
وقام يرعى نجوم الليل منفـردًا……. شوقًا إليه وعين الله ترعـاه
وقام يرعى نجوم الليل منفـردًا……. شوقًا إليه وعين الله ترعـاه
ولا يخفى على أحد فضل :
( قيام الليل )
قال تعالى :
( وَمِنْ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوداً )[الإسراء: 79]
وقال تعالى مادحاً المؤمنين :
( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا ) [الفرقان:آية64]
وقال سبحانه يصف قيام الليل :
( إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا ) [المزمل:آية6]
( وَمِنْ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوداً )[الإسراء: 79]
وقال تعالى مادحاً المؤمنين :
( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا ) [الفرقان:آية64]
وقال سبحانه يصف قيام الليل :
( إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا ) [المزمل:آية6]
قال الطبري ( أشد وطأً أي أشد مواطأة بين القلب واللسان وأجمع على التلاوة ) هذا وإن للتهجد في نظر الشرع أهمية كبيرة في حياة المسلم لذا فقد حذَر رسول الله صلى الله عليه وسلم من ترك قيام الليل لمن اعتاده ..
فعن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم من الليل فترك قيام الليل " رواه البخاري ..
وأما وقت التهجد فهو الثلث الأخير من الليل، فقد سئلت السيدة عائشة رضي الله عنها كيف كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل ؟
قالت " كان ينام أوله ويقوم آخره فيصلي ثم يرجع إلى فراشه فإذا أذن المؤذن وثب فإن كان به حاجة اغتسل، وإلا توضأ وخرج "
رواه البخاري ..
رواه البخاري ..
اللهم اجعلنا ممن يقوم الليل إيماناً واحتساباً ووفقنا لما تحب وترضى ..
اللهم آمين
اللهم آمين
هل بالإمكان ترك ما بيدك الآن
والصلاة ركعتين للرحمن
والصلاة ركعتين للرحمن
الله يجزاك الجنه ويوفقك ع التنبيه