>لا حظت أن منا كثيرين يعجبهم معنى طط¯ظٹط« ينسب لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيسرعون بذكره دون التحقق بدرجته ، أو على الأقل بعرضه على الكتب الصحاح الستة " البخارى – صحيح مسلم – الترمذى – سنن أبى داوود – ابن ماجه – النسائى
لايجوز مطلقا ذكر الحديث مالم نوثقه لأنفسنا على الأقل ، فعقاب ذكره دون التأكد منه مقعد فى النار … أعاذنا الله منها … وكنت قد علقت بالآتى فى أحد الموضوعات التى أوردت حديثا ، راجعته فى الكتب الستة والمستدرك للحاكم فلم أجده … وأرى فى هذه الحالة التوقف عن ذكره رحمة بأنفسنا وبكل من يقرأه … حتى لو كان المعنى صحيح فصحة المعنى ليست عذرا فى نسبته للرسول دون بينة
وأنصح الجميع أن يتذكروا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى يقول فيه &; من كذب على فليتبوأ مقعده من النار &; … وأرجو ألا نشارك فى الكذب عليه لمجرد أن معنى حديث قد أعجبنا
المتمكنون من علم الحديث لهم أن يذكروا ما يعن لهم مع ذكر درجة الحديث من الصحة والمصدر الذى أورده
أما نحن فلا يحق لنا الإجتهاد ونقل أية أحاديث إلا بعد عرضها على الكتب الستة على الأقل … ومن السهولة بمكان البحث فى الإنترنت قبل ذكر الحديث ، وإليكم هذا الرابط للبحث فيه
جزاك الله خيير على المواقع القيمه ويارب يجعلها في موازين حسناتك
موضوع عبق بعطور الروعه هامه مناقشته
اختيارك موفق أشكرك غاليتي على أمانتك وذوقك الرفيع
ارجو من المشرفين تعديل العنوان بحذف كلمة فى رنيم منه
مشكوووووووووووووره