ماهي ط§ط¶ط±ط§ط± ط§ظ„ظ†ط¸ط± الى ط§ظ„ظƒط³ظˆظپ ظƒط³ظˆظپ ط§ظ„ط´ظ…ط³ ، ايش هي ماهو نظر نضر ، ظ…ط§ظ‡ظٹ اضرار النظر الى الكسوف كسوف الشمس ، ماهي اضرار النظر الى الكسوف كسوف الشمس ، ماهي اضرار النظر الى الكسوف كسوف الشمس ، ماهي اضرار النظر الى الكسوف كسوف الشمس ، ماهي اضرار النظر الى الكسوف كسوف الشمس ، ماهي اضرار النظر الى الكسوف كسوف الشمس
وجه استشاريو تحذيرًا للمواطنين، وخاصةً المقيمين بالمنطقة الشرقية ومدينة الرياض، بعدم النظر مباشرةً للشمسة .
ونبه الدكتور مجدي منصور استشاري تشخيص أمراض العيون بالأشعة فوق الصوتية إلى أن الأشعة فوق البنفسجية تزداد في الحالات الطبيعية خلال الفترة من العاشرة صباحًا وحتى الثانية ظهرًا، وفي حالة الكسوف الجزئي للشمس، فإن تلك الأشعة تزداد عن معدلاتها الطبيعية الأمر الذي يمثل خطورة كبيرة.
وأوضح الدكتور مجدي منصور أن الشمس تصدر نوعان من الأشعة، وهما الأشعة المرئية وغير المرئية، وتعد الأشعة الغير مرئية ذات التردد ما بين 100 إلى 400 نانوميتر هي الأخطر تأثيرًا على عين الإنسان، وتسمى بالأشعة فوق البنفسجية والتي تنقسم بدورها إلى ثلاثة أنواع، وهي أشعه A والتي تسبب لونًا داكنًا للجلد، وB التي ينتج عنها سرطان الجلد والعين وأخيرًا C التي تقتل البكتريا والجراثيم، وذلك في حال تعرض الإنسان إلى جرعات متزايدة من تلك الأشعة.
من جانبه، دعا الدكتور محمد طميش استشارى طب وجراحة العيون تخصص شبكية بمركز الصانع للعيون إلى عدم النظر مباشرةً لقرص الشمس سواء بالعين المجردة أو بالتليسكوب وقت الكسوف الجزئي، بسبب تركز الأشعة الصادرة من الشمس بشكل كبير خلال حجب القمر، موضحًا في الوقت ذاته أن هناك عدة أجهزة معتمدة يمكن من خلالها متابعة تلك الظاهرة .
وبشكل عام، يُخلف النظر للشمس وقت الكسوف أضرارًا، تختلف حدتها وفقًا للوسيلة المستخدمة في النظر، فالنظر عن طريق التليسكوب يعد أخطر هذه الوسائل إذ يؤدى إلى حروق بمركز الإبصار، أما النظر بالعين المجردة فله تأثير ضوئي كيميائي ضار، حيث يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الشبكية إلى 4 درجات، كما أن استخدام نظارات الشمس العادية يعد أمرًا غير آمن، حيث أن درجة الحماية من الأشعة فوق البنفسجية لا ترتبط بتفاوت درجة حماية النظارة الشمسية وقتامتها.
وتختلف الأضرار الناتجة عن النظر لظاهرة كسوف الشمس من شخص إلى آخر، وفقًا لعدة عوامل، منها حجم حدقة العين وطول وقت النظر للشمس وسمك طبقة الأوزون بالمنطقة المتواجد بها الشخص، بالإضافة إلى عامل السن، فغالبًا ما يكون الأشخاص الأقل من 20 عامًا (وخصوصًا الأطفال) هم الأكثر تضررًا، فعلى الرغم من أن هناك حماية طبيعية للعين من الأشعة فوق البنفسجية تتمثل في القرنية وعدسة العين اللتان تمتصان تلك الأشعة بما يوفر الحماية للشبكية، إلا أن تلك الحماية لدى الأشخاص في المرحلة العمرية المذكورة تكون غير مكتملة مما يسبب ضررًا بالغاً على الشبكية.
ولا تبدأ آثار النظر لأشعة الشمس ـ خلال ظاهرة الكسوف ـ في الظهور إلا بعد ثلاثة أيام، حيث يشعر الإنسان بانخفاض حدة الإبصار بدرجة كبيرة مع وجود عتمات بجهاز الإبصار المركزي وعدم تمييز للألوان، بجانب حدوث تعرج في رؤية الخطوط المستقيمة، وبالفحص الطبي يتبين وجود بقع صفراء بمركز الإبصار نتيجة تأثير الأشعة على خلايا استقبال الصور والخلايا الملونة في الشبكية.
واختتم استشاري طب وجراحة العيون بمركز الصانع للعيون إرشاداته بالتأكيد على أن الحماية والوقاية أمران ضروريان للحفاظ على سلامة العين، خاصة للأطفال، محذرًا من أنه لا يوجد علاج للحالات التي تُصاب من جراء النظر لأشعة الشمس خلال تلك الظاهرة.
جزاك الله خيراختي
والله يجعله في موازين اعمالك على النصايح"
مشكورة
اثرتنا هالمعلومة جزاك الله خير
الله يرحمنا برحمته
عوااافي