ما هو طھط§ط«ظٹط± ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¨ط³ و ط§ظ„ظپط³ط§طھظٹظ† على ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ و البشرة
إن نوع الخامات التي تصنع منها المنسوجات من شأنه أن يؤثر على الجلد، فالمنسوجات القطنية تعد من أفضل المنسوجات التي تحافظ على صحة الجسم حيث إنها تحتفظ بالحرارة فهي لا تسبب حساسية
.
كما أن الحرير يتميز أيضا بأنه من المنسوجات التي تتسم بسطحها الناعم، إلا أنه يمكن أن يسبب الحكة لدى الذين يعانون حساسية وراثية، وتوجد بعض المنسوجات ذات السطح الخشن مثل الصوف الذي يسبب هذه الحكة لدى البعض لذلك يفضل لمن يعانى الإكزيما الوراثية أو الحساسية الوراثية أن يتجنب ارتداء الملابس المصنوعة من هذا الصوف.
وتعد الألياف الصناعية مثل النايلون والبوليستر و التي تأتى من مشتقات البترول من المنسوجات التي تزيد معدل الحساسية بالجسم وتقلل كذلك من امتصاص العرق مما يؤدى إلى ظهور "حمو النيل" وكذلك ظهور حساسية تلامسية أو اكزيما تلامسية.
فأحتواء المنسوجات على مواد صبغية يمكن أن يؤدى إلى تهيج الجلد وحدوث اضطرابات فى الخلايا الصبغية التى تؤدى إلى ظهور بقع لونية به، فالملابس التي تصنع من ألوان فاتحة تساعد على انعكاس الضوء بينما التى تصنع من ألوان قاتمة مثل الأسود والكحلى يمكنها أن تمتص الضوء وتحوله إلى طاقة حرارية بالجسم تسبب حكة به.
كما أن بعض المصانع تضيف مواد حافظة مقاومة للحشرات خلال عمليات التشطيب للملابس، وهذه المواد تسبب حساسية واكزيما موضعية.
ويفضل ارتداء الأقطان والملابس ذات السطح الناعم للوقاية من الحساسية التي تبدأ بهرش وبقع حمراء والتي يمكن أن تؤدى خطورتها على الجلد إلى حويصلات مائية ولعلاج مثل هذه الحالات لابد أولا من تغيير نوع هذه الملابس والأقمشة، وأخذ مضادات الحساسية ووضع الكريمات التي تحتوى مشتقات الكورتيزون
مشكورة غلاتي
تسلمي يا غلا ع الموضوع الرائع