ما هي ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ علي ط§ظ„ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ لكي ط§طµط¨ط طط§ظ…ظ„ لكي اكون
أولا: ممارسة العلاقة الحميمة ثلاث مرات أسبوعيا:-
تعتبر ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام من أفضل الطرق علي الإطلاق لكي تصبحي حاملا؛ حيث يحاول الأزواج دائما مراعاة التوقيت المناسب لعملية التبويض، حتى إنهم لا يمارسون العلاقة الحميمة بتوقيت عدم التبويض "فترة تلقيح البويضة لدي الأنثى"، ومن الصحيح أن توقيت عدم التبويض ليس الوقت المناسب للحمل، ومن الصحيح أيضا أن النساء لن تحمل عندما يراعين ذلك، لكن توقعاتها لا تكون دائما صائبة ولذلك فإن ممارسة العلاقة الحميمة ثلاث مرات أسبوعيا ستساعدها في سد ثغرات تلك التوقعات.
ثانيا: حسن التوقع:-
وهو حسن توقع الفترات التي تحدث فيها عمليات التبويض وتخصيب البويضة لدي الأنثى ويكون ذلك من قبل النساء، ولدي الكثير من النساء توقعات مشكوك بها في الفترة التي تكون فيها البويضة علي أهبة الاستعداد للتخصيب، وتتوقف عملية الحمل علي معرفة النساء بالفترة التي كن فيها علي استعداد لتلقيح البويضة، وهذه الدلائل لا يعرفها إلا القدر القليل من النساء وتكون من خلال ملاحظة نشاط بعض الهرمونات الخاصة بذلك، ولذلك فهن يخبرن أزواجهن بذلك.
ثالثا: ممارسة العلاقة الحميمة قبل فترة التبويض:-
في بعض الأحيان يصاب الأزواج بالارتباك بالوقت المناسب لممارسة العلاقة الحميمة تزامنا مع توقيت فترة التبويض، حيث يكون هناك فترة قصيرة شهريا لملاحظة هذا التوقيت، ومن المعروف أن البويضة لدي المرأة تستمر لمدة 24 ساعة بينما تستغرق فترة حياة "الحيوان المنوي من ثلاثة إلي خمسة أيام" لذلك ينصح بممارسة العلاقة الحميمة ثلاث مرات أسبوعيا، وذلك قبل تخصيب البويضة أو أثناء ذلك حتى يحدث الحمل، فلا تنتظري حتى يوم التبويض لممارسة العلاقة الحميمة.
رابعا: لا تعتمدي علي "التقويم" في توقع عملية التبويض:-
دأب الكثير من الأزواج علي سماع أنه يفضل ممارسة العلاقة الحميمة في اليوم 14 من تاريخ العادة الشهرية واليوم 28، حيث تكون البويضة علي استعداد للتلقيح من الحيوان المنوي، وهذا القول صحيح بعض الشيء لكنه يختلف عند بعض النساء، فالكثير من النساء لا يتم تخصيب البويضة لديهن في ذلك اليوم، لذا ينبغي عليها أيضا المعرفة بنشاط هرمونات التخصيب لديها تجنبا للأخطاء في عملية التبويض.
خامسا: لا تعتمدي علي خارطة التبويض فقط:-
تعتبر خارطة التبويض هامة لتحديد الدورة الشهرية لكن لها بعض العيوب، لذا ما يجب عليك فعله هو النظر إلي ما هو معروف بخارطة الدورة الشهرية وملاحظة ما إذا كان يحدث التبويض في كل شهر أم لا، وذلك للتنبؤ الأمثل بعملية الحمل.
سادسا: قبل أن تقرري الحمل استشيري الطبيب:-
قبل أن تقرري الحمل استشيري الطبيب، وذلك حتى تتأكدي من أنك بصحة جيدة وتتأكدي من علاج بعض العدوى والأمراض المنقولة جنسيا، وما إذا كانت بعض الأمور من الممكن أن تؤثر علي حملك وتناول بعض الفيتامينات كمرحلة إعدادية لذلك.
سابعا: عندما تقررين الحمل .. لا تدخني، ولا تتعاطي الكحوليات أو المخدرات:-
عندما تقررين الحمل فلا تدخني، ولا تتعاطي الكحوليات أو المخدرات، لأنها تؤثر قطعيا في الحمل، وذلك علي الرغم من أن كثير من النساء يحملن أثناء فترات التدخين وتعاطي المخدرات والكحوليات، فضلا عن تأثيرها الخطير علي صحة وسلامة الجنين.
ثامنا: استمتعا بالعلاقة الحميمة:-
في بعض الأحيان عندما يقرر الأزواج ويعتزمون الإنجاب تصبح ممارسة العلاقة الحميمة وسيلة إنجاب لا أكثر دون الشعور بالمتعة، وقد يكون لذلك تأثير علي عدم الإنجاب والحمل، لذلك ينبغي الاستمتاع بالعلاقة الحميمة من أجل حدوث حمل أسرع.
تاسعا: مارسا العلاقة الحميمة بأوضاع تجعل الحيوان المنوي داخل الرحم فترة أطول:-
حاولي أنت وزوجك أن تمارسا العلاقة الحميمة بأوضاع تجعل الحيوان المنوي داخل الرحم فترة أطول، حيث يعتبر وضع "القرفصاء" هو الأفضل مع ضرورة تجنب الوضع الذي تكون فيها الأنثى من الأعلى، مع وضع وسادة أسفل فخذيك ليقضي الحيوان المنوي فترة أطول داخل الرحم، ولا تنهضي بعد ممارسة العلاقة الحميمة وحاولي الاسترخاء حتى يقضي الحيوان المنوي فترة أطول داخل الرحم.
المصدر الجمال نت
ربي يعطيكي العااااااااافيه يالغلااااااااااااااااااا
يسلمووووووووووو
ربي يسعدك علا هالمعلومات المفيده