تحدث التهابات ط§ظ„ظ…ط³ط§ظ„ظƒ ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط© عند حوالي 0.2 الى 3% من الأطفال طط¯ظٹط«ظٹ الولادة، لكن غالباً ما تظهر عوارض واضحة لهذا المرض. يصيب المرض الذكور الذين لم يخضعوا للختان بسبب الزوائد الجلدية التي تكون أكثر عرضة للإصابة بالبكتيريا. كما يصيب الإناث بسبب قصر المسالك البولية عندهن. أما نسبة إصابة الذكور المختونين فهي أقل بكثير.
الأعراض*
لا تظهر أعراض ط§ظ„طھظ‡ط§ط¨ المسالك البولية عند حديثي ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© بشكل واضح بل على شكل تسمم. اذ يعاني الطفل من ارتفاع في الحرارة وتقيؤ وآلام في البطن والإصابة بالإسهال وتراجع النشاط وعدم الرغبة في الرضاعة. كما يصاب الطفل يفقر دم حاد وعدم زيادة في الوزن. من جهة أخرى، يصاب الطفل باليرقان لمدة أكثر من 15 يوماً يترافق مع رائحة بول كريهة. والتشخيص وحده عبر إجراء الفحوص اللزمة هو الذي يؤكد الإصابة بالتهاب المسالك البولية.
العلاج الأنسب*
يتم معالجة الطفل داخل المستشفى بسبب صغر سنه. يعطى المضادات الحيوية عن طريق الوريد، ويمكن أن تتخطى مدة العلاج الأسبوع. أما الإرشادات التي يجب على الأم القيام بها بعد العلاج فهي:
– إعطاء الطفل كمية وفيرة من السوائل.
– عدم إهمال حالات الإمساك المستعصية.
– الحرص على أن تكون الملابس الداخلية واسعة.
– الإلتزام بتعليمات الطبيب بدقة.
مشــكورة غاليتي