هذه التغيرات شائعة الحدوث في هذه السن وتكون ناتجة عن ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ط§طھ هرمونية إما من الغدة النخامية أو الدرقية أو ناتجة عن ضعف التبويض مما يحدث عدم توازن في هرمونات المبيض المنظمة للدورة الشهرية مما يسبب تضخما في بطانة الرحم. فاذا وجد اعتلال في الغدد الصماء فلابد من معالجتها أولا، فوظائف الغدة النخامية والغدة الدرقية يجب ان تكون سليمة. كما يجب معالجة فقر الدم. وعملية الكحت لبطانة الرحم ضرورية لمعرفة التغيرات الباثولوجية في الرحم. ومن الممكن معالجة تضخم بطانة الرحم بهرمونات البروجستجين مثل البريمولوت ان أو البر وفيرا ولفترة طويلة تستمر لثلاثة أشهر وبعد ذلك يعاد تقييم الحالة وإجراء الاشعة الصوتية وربما تعاد عملية الكحت اذا دعت الضرورة. اما بالنسبة للولب المارينا فهو لولب هرموني يحتوي على مادة البروجستجين ويستعمل بشكل خاص لمعالجة نزيف الدورة وتضخم بطانة الرحم وهو فعال وآمن ويتميز بأنه يناسب الكثير من السيدات اللواتي لا ينتظمن على تناول العلاج يومياً ويعمل اللولب لمدة خمس سنوات واعتقد أنه مناسب لحالتك ولا داعي للقلق.
المصدر جريدة الرياض
مشـــــــــــــــــــــككوره فديتـــــــــــــــــــك
شكرا على المعلومة المهمة
يسلمووووو
يسلموا كثير اختي
الله يعطيك العافية
شكرًا
يعطيك العافية
لاخلا ولاعدم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم