ما هي ط·ط±ظٹظ‚ط© و ظپظˆط§ط¦ط¯ ظ‚ظٹط§ط³ ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ لدى ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و البنات
رغم أنّ خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية يهدد البالغين، إلا أن أسبابه ترجع إلى بعض الممارسات الخاطئة خلال الطفولة.
وينصح هيرمان جوزيف كال، عضو "رابطة أطباء الأطفال والمراهقين" في مدينة كولونيا الألمانية قائلاً: "على الآباء الحرص على قياس نسبة الكوليسترول في الدم عند أطفالهم، خصوصاً الذين يتبعون عادات حياتية غير صحية أو يعانون من البدانة أو من الإصابة بالسكري"، لافتاً إلى أن ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم يُمثل أحد عوامل الخطورة المؤدية إلى تكلس الأوعية الدموية ومنها إلى الإصابة بتصلب الشرايين.
وأوضح هيرمان جوزيف كال المراحل العمرية التي يُفضل خلالها قياس نسبة الكوليسترول عند الأطفال، بقوله: "المرحلة العمرية بين أربع إلى خمس سنوات وبين تسع إلى عشر سنوات تُعد أنسب الفترات التي يتم خلالها القياس"، علماً بأن نسبة الكوليسترول في الدم تتأثر بالعوامل الوراثية من ناحية، وبالعادات الغذائية المتبعة من ناحية أخرى.
يذكر أنّ اختيار نوعية الأطعمة قد يُمثل أحد سُبل الوقاية من إصابة الجهاز القلبي الوعائي. ومن هذا المنطلق، يجب على البالغين والأطفال إتباع القاعدة التي تقول: تناول خمس حصص من الفواكه والخضروات يومياً.
تسلمي غلاتي