٭ هل ط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظٹ أن ط£ط±ظپط¶ ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط¬ظ…ظٹط¹ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط£ط¯ظˆظٹط© في ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© لأنني أرغب في أن يكون كل شيء طبيعياً حتى المسكنات للألم؟
– بالتأكيد يمكنك التصرف كما تشاءين بالنسبة لموضوع استعمال الأدوية فلن يرغمك أحد على تناولها إلا إذا دعت الضرورة الطبية لذلك مثل الحاجة الضرورية لتحريض الطلق أو الحاجة لاستخدام مضادات حيوية ضرورية أو أي علاج آخر يرى الطبيب ضرورة استخدامه ولكن أغلب السيدات في الحقيقة يطلبون الأدوية وبالاضافة لهذه الأدوية فإن التزود بالمعلومات الطبية يساعد المرأة، فالمرأة التي على دراية بما سيحدث لها أثناء الولادة ستكون معدة لأن تدفع للأسفل مع انقباضات الرحم أفضل من السيدة التي ليس لديها أية فكرة عن الموضوع وإذا اشتد الألم بالسيدة وطلبت أن تأخذ دواء مسكناً فإن هذا لا يعني ضعفاً وانه مهما كانت درجة التدريب والتحضير للولادة التي وصلت إليها فستظل هنالك حاجة للاستعانة بالأدوية المسكنة وقت انقباضات الرحم العنيفة. ان الولادة من الحكمة أن تكون تجربة مرضية ومبهجة بمساعدة الوسائل العلمية الحديثة ويجب ألا تحرم أي سيدة نفسها أو ان يحرمها أحد من الاستعانة بالوسائل المتاحة لتسكين الألم إذا احتاجت إليها وبالعموم فإن معظم وسائل العلاج المتاحة أثناء الولادة مأمونة بمشيئة الله.