هل من ط§ظ„ظ…ظ…ظƒظ† ان طھط³ط¨ط¨ ط§ط¯ظˆظٹط© ط§ظ„ظƒظ„ط³طھط±ظˆظ„ (ط§ظ„ط³طھط§طھظٹظ† ) ط§ظ„ط¶ط¹ظپ الجنسي؟
– إنه من الممكن ان تسبب تلك الادوية بانواعها المختلفة الضعف ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹ ولكنه بكل تأكيد ان ذلك ليس من الاعراض الجانبية المألوفة في المرضى الذين يتناولون ادوية الكلسترول فهي نادرة الحدوث، وما يزيد الموضوع تشابكا ان اغلب من يستخدمون تلك الادوية هم كبار في السن ولديهم امراض قد تسبب الضعف الجنسي مثل السكري والتدخين ولذلك هم عرضة اكثر من غيرهم. وفي الدراسات الطبية على ادوية الكلسترول اعلاه لم يكن هناك فرق بين عدد الذين يصابون بالضعف الجنسي في من يتناولون الدواء وبين من لايتناولونه في مثل دراسة 4S وcare,lipid, Helsinki heart study.
أضف على ذلك ان اغلب هؤلاء المرضى يستخدمون ادوية اخرى قد تسبب الضعف الجنسي مثل مضادات مستقبلات بيتا او بعض انواع مدرات البول. والخلاصة انه بلاشك ان منافع هذا النوع من الادوية في مرضى القلب ترجح كثيرا على احتماليات الضرر التي قد تحدث وهي نادرة ويترك القرار في ذلك للمريض وطبيبه المتابع لحالته.
يســــــــــــــلمؤِ يآلغلآ