* هل ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¢ط«ط§ط± ط³ظ„ط¨ظٹط© ظ„ط£ط´ط¹ط© ط§ظ„ط±ظ†ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط؛ظ†ط§ط·ظٹط³ظٹ وأيضاً هناك كثير من الناس يخافون منها فهل هناك حل آخر ؟
– أشعة الرنين المغناطيسي (magnetic resonence imaging) كماهو اسمها تعتمد على المجال المغناطيسي والذبذبات لتكوين الصورة وهي بذلك لا تصدر إشعاعات سينية كما هو الحال في أشعة إكس العادية .ولذلك فهي آمنة تماماً من الناحية الطبية وليس لها آثار إشعاعية جانبية كما هو الحال في الأشعة السينية والمقطعية العادية . إلا أن أشعة الرنين المغناطيسي تعتبر غالية الثمن عند مقارنتها بالأشعات العادية .
وهذا الثمن سعره فيه كما يقال لأنها أشعة دقيقة جداً وتظهر أجزاء الجسم بدقة شديدة ووضوح كبير مما يجعل التشخيص الدقيق سهلاً بإذن الله . ولكن نظراً لأن جهاز أشعة الرنين المغناطيسي يكون صغيراً ومغلقاً في أغلب الأحيان فإن كثيراً من المرضى لا يستطيعون تحمل البقاء داخل الجهاز لفترة قد تصل إلى النصف ساعة . وفي هذه الحالات يمكن وصف بعض الأدوية المهدئة لكي يتناولها المريض أوالمريضة قبل الدخول في جهاز الرنين المغناطيسي أو يمكن اللجوء إلى جهاز الرنين المغناطيسي المفتوح (open MRI) والذي يجعل المريض يشعر بحرية أكبر وبسهولة وهدوء عند إجراء الفحص . وتعتبر أشعة الرنين المغناطيسي من أهم الوسائل التي يُلجأ إليها لتشخيص أمراض العمود الفقري وبعض أمراض الركبة والكتف وغير ذلك من المناطق الدقيقة في جسم الإنسان .