تخطى إلى المحتوى

هل يؤاخذ الإنسان على ما يعتريه من الوساوس والخواطر؟ 2024.

  • بواسطة

البرونزية

هل ظٹط¤ط§ط®ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† على ما ظٹط¹طھط±ظٹظ‡ من ط§ظ„ظˆط³ط§ظˆط³ والخواطر؟
يخطر ببال الإنسان وساوس وخواطر وخصوصا في مجال التوحيد والإيمان، فهل المسلم يؤاخذ بهذا الأمر؟

قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين وغيرهما أنه قال

: ((إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم))،
وثبت أن الصحابة رضي الله عنهم سألوه صلى الله عليه وسلم عما يخطر لهم من هذه الوساوس والمشار إليها في السؤال، فأجابهم صلى الله عليه وسلم بقوله: ((ذاك صريح الإيمان))،

وقال عليه الصلاة والسلام: ((لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال هذا خَلَقَ الله الخَلْقَ فمن خَلَقَ الله فمن وجد من ذلك شيئا فليقل آمنت بالله ورسله))،
وفي رواية أخرى:
((فليستعذ بالله ولينته)) رواه مسلم في صحيحه.

سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله

م/ن

جزاك الله خير
فعلا موضوع يحتاجه الكثير
الله يبعد عنا جميعا الوسساوس
دائما رحوووله سبقه للخير الله يزيدك

جزاك الله خير…

الله يعطيكـ الفـ عآآفيهـ ..

الحمد لله على نعمة الاسلام

جزاك الله خيرا و بارك فيك

جزااااكن الله كل خيييير
ونفع الله بكن

يعطيييك الله الف عافيه رحوووله نفع بك الاسلام والمسلمين لاحرمت الاجر

يعافيك دندون حبيبتي
آآآآآمين ويااااك يالغلا

شكراً جزاك الله خير

العفو عنوده
الله يجزاااااك خييييير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.