هل ظٹطھط£ط«ط± ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ط·ظپظ„ من طھظپط§ظˆطھ ط§ط®طھظ„ط§ظپ ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ طھط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط§ط¨ و ط§ظ„ط§ظ… ، هل يتأثر الأطفال الطفل من تفاوت اختلاف أساليب تربية والديهم الاب و الام
كلما امتلأ وقت الأطفال بحاجة مفيدة وأيضا ممتعة كلما تطورت شخصياتهم سوية النفس وسعيدة.
تجديد أسلوب تعاملك مع أطفالك يجعل حياتهم ذات نكهة خاصة يغمرها التفاؤل.
هل أسلوبك التربوي الإيجابي يمكن أن ينتقل لزوجك؟
ربما لا وربما نعم بعد إدراكه ضرر سوء تعامله. أنت لست حامية للكون. أسلوب زوجك التربوي السلبي هو من مسؤوليته. أنت لست مربيته. هو فقط الذي بمقدوره أن يتخذ قراره لأجل الامتناع عن ضرب أطفاله. هو لا شك يعلم بأن ضرب الطفل لا يجدي نفعا بل يضر ويسيء لتطور شخصيته. لا شك بأنك كنت قد وضحت له ذلك في مرات كثيرة سابقة. لا حاجة للتكرار. التكرار يزيد من عناده وتعنته. ما يحتاجه زوجك منك الآن هو أحترامه وتقبّله.
أطفالك يعيشون تعاملا تربويا مختلفا. تميزك التربوي ونموذجك الإيجابي يساعدهم على التوازن والتعويض العاطفي.
تجديد أسلوب تعاملك مع أطفالك يجعل حياتهم ذات نكهة خاصة يغمرها التفاؤل.
هل أسلوبك التربوي الإيجابي يمكن أن ينتقل لزوجك؟
ربما لا وربما نعم بعد إدراكه ضرر سوء تعامله. أنت لست حامية للكون. أسلوب زوجك التربوي السلبي هو من مسؤوليته. أنت لست مربيته. هو فقط الذي بمقدوره أن يتخذ قراره لأجل الامتناع عن ضرب أطفاله. هو لا شك يعلم بأن ضرب الطفل لا يجدي نفعا بل يضر ويسيء لتطور شخصيته. لا شك بأنك كنت قد وضحت له ذلك في مرات كثيرة سابقة. لا حاجة للتكرار. التكرار يزيد من عناده وتعنته. ما يحتاجه زوجك منك الآن هو أحترامه وتقبّله.
أطفالك يعيشون تعاملا تربويا مختلفا. تميزك التربوي ونموذجك الإيجابي يساعدهم على التوازن والتعويض العاطفي.
ألا يستحق أطفالك التمتع بنموذجك العاطفي الجميل؟
بالطبع نعم. الذي يعوّض أطفالك هو ثبات أسلوبك التربوي الإيجابي. فلتفتشي لكل واحد منهم على عشر إيجابيات ولتشجعيهم عليها لتعويضهم العاطفي. لا تكفّي عن امتداحهم على كل سلوك إيجابي يقومون به. مع مرور بعض الوقت ربما يتأثر زوجك من أسلوبك ويغير طريقة تعامله السلبية معهم. من المهم اطمئنان أطفالك لنموذجك العاطفي الإيجابي الثابت والدائم.
إختبار نجاحك التربوي هو بتعاون جميع أفراد عائلتك معك وليس بالعمل ضدك. نعم لتقبّل النواقص والأخطاء لأنه وكما ذكرت آنفا البيئة ليست دفيئة.
بالطبع نعم. الذي يعوّض أطفالك هو ثبات أسلوبك التربوي الإيجابي. فلتفتشي لكل واحد منهم على عشر إيجابيات ولتشجعيهم عليها لتعويضهم العاطفي. لا تكفّي عن امتداحهم على كل سلوك إيجابي يقومون به. مع مرور بعض الوقت ربما يتأثر زوجك من أسلوبك ويغير طريقة تعامله السلبية معهم. من المهم اطمئنان أطفالك لنموذجك العاطفي الإيجابي الثابت والدائم.
إختبار نجاحك التربوي هو بتعاون جميع أفراد عائلتك معك وليس بالعمل ضدك. نعم لتقبّل النواقص والأخطاء لأنه وكما ذكرت آنفا البيئة ليست دفيئة.
ما هي طرق العقاب من غير الحرمان؟
لا حاجة للعقاب كوسيلة تربوية. الطفل قابل لتعلم السلوك بالترغيب وليس بالعقاب أو الحرمان. العقاب لا يعلمه بل يخيفه ويجعله منشغلا باختلاق أنماط سلوك التفافية وأحيانا غير خلقية للتهرب من العقاب. يصبح التخلص من العقاب هو الهدف وليس التمسك بالسلوك المستحب. الترغيب هو البديل. الثبات على الترغيب يؤكد للطفل إنسانيته ويعلمه تكرار سلوكه المستحب الذي تكافأ عليه. كلما استجاب للترغيب كلما اعتاد السلوك المجاز.
لا تقلقي على أطفالك. أنت مبعث اطمئنانهم وتنظيمهم التربوي الإيجابي. مع مرور الوقت سوف يرون بك نموذجهم العاطفي الإيجابي الذي يرتاحون معه- تنظيمي ثابت من غير عنف.-.
أليس امتداح السلوك المستحب وتجاهل غير المستحب يؤثر أكثر من العقاب؟ أليس أسلوب الترغيب المشروط بقيامه بسلوك مستحب يؤثر أكثر من الحرمان والضرب. الترغيب والامتداح يدفعان بالطفل للقيام بواجباته بمتعة ومن غير خوف أو إهانات.
للمزيد عن الأسلوب التربوي الإيجابي في كتابي( نعم للتربية الإيجابية).
أنا دوما إلى جانبك.
لا حاجة للعقاب كوسيلة تربوية. الطفل قابل لتعلم السلوك بالترغيب وليس بالعقاب أو الحرمان. العقاب لا يعلمه بل يخيفه ويجعله منشغلا باختلاق أنماط سلوك التفافية وأحيانا غير خلقية للتهرب من العقاب. يصبح التخلص من العقاب هو الهدف وليس التمسك بالسلوك المستحب. الترغيب هو البديل. الثبات على الترغيب يؤكد للطفل إنسانيته ويعلمه تكرار سلوكه المستحب الذي تكافأ عليه. كلما استجاب للترغيب كلما اعتاد السلوك المجاز.
لا تقلقي على أطفالك. أنت مبعث اطمئنانهم وتنظيمهم التربوي الإيجابي. مع مرور الوقت سوف يرون بك نموذجهم العاطفي الإيجابي الذي يرتاحون معه- تنظيمي ثابت من غير عنف.-.
أليس امتداح السلوك المستحب وتجاهل غير المستحب يؤثر أكثر من العقاب؟ أليس أسلوب الترغيب المشروط بقيامه بسلوك مستحب يؤثر أكثر من الحرمان والضرب. الترغيب والامتداح يدفعان بالطفل للقيام بواجباته بمتعة ومن غير خوف أو إهانات.
للمزيد عن الأسلوب التربوي الإيجابي في كتابي( نعم للتربية الإيجابية).
أنا دوما إلى جانبك.
تسلم اديكى على الموضوع الرائع