هل ظٹطھط¶ط±ط± ط·ظپظ„ظٹ إن طھظˆط§ط¬ط¯ في جو ظ…ظ„ظٹط، ط¨ط¯ط®ط§ظ† ط§ظ„ط³ط¬ط§ط¦ط± والتبغ؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
English version
إجابات جوليا يول
لا ينبغي أن يتعرض طفلك لدخان السجائر. لذا تجنبي الأجواء المليئة بدخان التبغ والسجائر ولا تسمحي لأي شخص بالتدخين في نفس الغرفة التي يتواجد فيها طفلك. اطلبي من أفراد العائلة والزوار االتدخين خارج المنزل لو اضطروا إلى ذلك.
يتزايد خطر التعرّض لموت المهد. في الأطفال الذين يعيشون في أجواء مليئة بدخان السجائر. كما يكون الأطفال والأولاد الصغار الذين يستنشقون الدخان أكثر عرضة لنزلات البرد أو الزكام ، والربو والتهاب الأذن والالتهابات الصدرية. ويعتبر تصمّغ الأذن من الحالات الأكثر شيوعاً والذي قد يؤدي إلى صمم (طرش) جزئي.
يزداد إحتمال الإصابة ببعض أنواع التهابات السحايا في منازل المدخنين. وترتفع نسبة المرض لدى الأطفال في سن المدرسة. كما أن معدل دخول المستشفيات بالتأكيد أكبر لدى أطفال المدخنين.
تشير الإحصاءات إلى أن سجائرك أو سجائر أي شخص آخر في المنزل تعرّض طفلك للتدخين السلبي، والذي يعني أنه يدخن ما يعادل 60 إلى 150 سيجارة في السنة الواحدة. وقد وجدت الأبحاث أيضاً أن أطفال المدخنين أكثر ميلاً لأن يصبحوا مدخنين بدورهم في المستقبل.
تمّت المصادقة الطبية على المقالة لموقع "بيبي سنتر آرابيا" من الدكتورة نفيسة الصيرفي
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}