أنا الآن حامل في الشهر السادس ومنذ بداية حملي وأنا أتناول أقراص الديفاستون لأنني تعرضت لإجهاض في حملي الأول ومنذ بداية الشهر الرابع حصل لدي تقلصات في الرحم وبدأت بتناول أقراص ط§ظ„ظٹظˆطھظˆط¨ط§ط± وهذا بأمر من الطبيبة المعالجة.. سؤالي هل ظٹظˆط¬ط¯ ظ‡ظ†ط§ظ„ظƒ ضرر على طµططھظٹ ظˆطµطط© ط§ظ„ط¬ظ†ظٹظ† الآن ومستقبلاً وهل أستمر باستخدامه لحين الولادة؟
منى
– إن تعرضك لإجهاض في ط§ظ„طظ…ظ„ الأول لا يعني ان هناك خطرا لإجهاض آخر وأقراص الديفاستون هي عبارة عن هرمون البروجسترون الذي يفرز في الثلاثة الشهور الأولى بواسطة المبيض عن طريق الجسم الأصفر بالمبيض في حال حدوث الحمل وبعد ذلك تقوم المشيمة بافراز هذا الهرمون الذي يعمل كمثبت للحمل ونادراً ما يكون نقص هذا الهرمون سببا في حدوث الإجهاض لأن هناك أسبابا عديدة لحدوث الإجهاض منها العيوب الجينية في البيضة الملقحة.. ويعطي العديد من الأطباء هذا العلاج في الشهور الأولى في حالة وجود إجهاض منذ أو حالات إجهاض سابقة وله فائدة في الشهور الثلاثة الأولى فقط اما بعد ذلك فليس له ضرورة ولا يوجد له تأثير ضار على صحة الأم والجنين.. اما بالنسبة لليوتوبار وهو المانع لتقلصات الرحم في حالة وجود طلق مبكر فإن تأثيره بسيط في منع التقلصات إذا كانت طلقا حقيقيا وتأثيره يكون لمدة قصيرة ومن مضاعفاته زيادة خفقان القلب ولا داعي للاستمرار في استخدامه طالما التقلصات اختفت ولا يوجد له تأثير على صحة الجنين.
يســــــــــــــلمؤِ يآلغلآ