تخطى إلى المحتوى

لقد خضعت في السابق لعمليتين قيصريتين. هل من الآمن بالنسبة لي ولطفلي 2024.

لقد ط®ط¶ط¹طھ في ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹطھظٹظ† ظ‚ظٹطµط±ظٹطھظٹظ†. هل من ط§ظ„ط¢ظ…ظ† ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© لي ظˆظ„ط·ظپظ„ظٹ أن أخضع لواحدة أخرى؟

كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"

البرونزية
English version
إجابات حامد الطاهر

عموماً ليس هناك أي حد معين لعدد الولادات القيصرية التي يمكنك الخضوع لها. مع ذلك، كلما كثرت الولادات القيصرية التي أجريت لك، كلما طال زمن إجراء العملية وارتفعت احتمالات التعرض لمضاعفات خطيرة.

تحمل جميع العمليات القيصرية خطر الإصابة بالالتصاقات في الفترة التي تتعافين فيها. والالتصاقات هي أربطة من نسيج يلتئم مشكّلاً ندوباً يمكن أن تجعل أجهزة أو أعضاء بطنك تلتصق مع بعضها البعض أو مع الجدار الداخلي للبطن.

تعرضت حوالي نصف النساء اللاتي ولدن بعملية قيصرية مرة واحدة للإصابة بالالتصاقات، وترتفع هذه النسبة إلى 83 بالمئة بعد إجراء ثلاث عمليات قيصرية. يمكن أن تكون الالتصاقات مؤلمة لأنها تحد من حركة أجهزتك أو أعضائك الداخلية. في بعض الأحيان، يمكن أن تؤدي الالتصاقات إلى مشاكل في الخصوبة لأنها قد تضغط على قنوات فالوب أو تغلقها تماماً.

إذا كان لديك الكثير من الأنسجة الملتئمة التي شكلت ندوباً قد يكون من الصعب على طبيبة التوليد أن تقوم بعمل فتحة في الرحم مما يزيد احتمال يعني إطالة مدة الجراحة. كما يزيد خطر احتمال قطع الطبيبة الجراحة مثانتك أو أمعاءك عن غير قصد.

وكل عملية قيصرية تضاعف أيضاً خطر التعرّض لمشاكل في المشيمة في حالات الحمل اللاحقة. وقد تشمل هذه المخاطر ما يلي:

يصبح من الصعب جداً محاولة إزالة المشيمة بعد الولادة عند حدوث هذه الحالات، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى نزيف خطير. وفي أسوأ الأوضاع، قد يعني ذلك أنك ستحتاجين إلى عملية جراحية لاستئصال الرحم. يعتبر خطر حدوث هذه الحالة منخفضاً، ولكن إذا كنت تخططين لانجاب المزيد من الأطفال، فيستحق الأمر أن يؤخذ بعين الاعتبار.

كان يُعتقد أنك إذا خضعت لولادة قيصرية في مرة واحدة ستنجبين بقية أطفالك بهذه الطريقة. لكن لم يعد الحال كذلك. أصبح من الشائع والآمن في كثير من الحالات أن تلدي ولادة طبيعية بعد ولادة قيصرية سابقة. أصبح التركيز في الوقت الحالي على عدم إجراء عملية قيصرية إلاّ لسبب وجيه، لأنها مثل أي عملية جراحية أخرى، لا تخلو أبداً من المخاطر.

إذا ولدت بعملية قيصرية من قبل، تحدثي إلى طبيبتك الاستشارية حول أفضل طريقة لولادة طفلك التالي. هناك الكثير من الأمور التي تحتاجين إلى أخذها في الاعتبار، بما فيها وزنك، وسنّك، وتاريخك الطبي، وتاريخ خصوبتك، وتاريخ ولاداتك السابقة، فضلاً عن اختيارك وقرارك الشخصيين.

ستعتمد الخيارات أو القرارت التي تتخذينها أيضاً على سبب خضوعك لعملية قيصرية في ولادة طفليك السابقين.

تمّت المصادقة الطبية على المقالة لموقع "بيبي سنتر آرابيا" من الدكتورة نفيسة الصيرفي

مششكوره خيتو ع‘ـلى آلطرح
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.