اضرار و ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ‡ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و ط§ظ„ط¨ظ†ط§طھ في البيت
قد يؤدّي عدم اهتمام الأهل بالأطفال إلى إصابتهم باضطراب التعلق الانفعالي. كما أنّ انعدام الحب والرعاية خصوصاً في سنوات العمر الأولى يؤثِّر بشكل حاسم إلى تعلق الأطفال بالأهل، وذلك وفقاً لما أوضحه الطبيب النفسي الألماني إنغو شبيتسوك فون بريسينسكي.
غير أن الوقت الذي يقضيه الأهل مع الأطفال، لا يعتبر العنصر الحاسم في وجود علاقة مستقرة بين الأهل والأطفال. إذ يعتمد الأمر على جودة وكيفية قضاء الوقت، ويتجسد ذلك في إظهار الدعم والمساندة والتقارب العاطفي.
ويجد الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التعلق الانفعالي، صعوبات في التواصل مع البالغين أو حتى أقرانهم أيضاً.
ومن ضمن الأعراض الأخرى ظهور الطفل بشكل خجول وقلق أمام الآخرين، أو ممارسة الطفل لسلوك عدواني ضد نفسه.
وإذا كان هناك اشتباه بإصابة الطفل باضطراب التعلّق الانفعالي، فيمكن علاج ذلك لدى طبيب نفسي للأطفال والمراهقين. ويعدّ تعاون الأهل ركيزة أساسية لنجاح عملية العلاج. من البرونزية المصدر انا زهرة للمرأة العربية
شكرا موضوع ممتاز تسلم الايادى