طريقة ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ، ظ…ط§ظ‡ظٹ ط§ظپط¶ظ„ ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ† ، طريقة مساعدة الطفل المعاق ، ماهي افضل طريقة لمساعدة الاطفال المعاقين ، طريقة مساعدة الطفل المعاق ، ماهي افضل طريقة لمساعدة الاطفال المعاقين
إن الوالدين هما أكثر الجهات تأثيراً في استجابة الطفل الخاص، وهذه مجموعة من الوصايا نقدمها للوالدين لمساندة الطفل الخاص للتكيف مع مرحلة الإعاقة التي يمر بها:
– الاهتمام بأن تكون الاتجاهات نحو الطفل تتسم بالايجابية تؤثر الاتجاهات نحو الطفل الخاص تأثيراً بالغاً في نظرته لنفسه وفي دافعتيه، لذا يجب أن تكون الاتجاهات إيجابية، والتوقعات واقعية، وإذا لم يتم ذلك فسوف يشعر الطفل الخاص بالإحباط.
– تجنب معاقبة الطفل الخاص على انحرافاته السلوكية؛ لأنه غير مدرك لها نتيجة لتأخر نموه، فليس من الإنصاف أن تتم معاقبته، بل يجب مساعدته.
– ضرورة تهيئة الفرص التي تساعد الوالدين على أن يقوما بتعليم للطفل الخاص مهارات الحياة اليومية ومهارات العناية بالذات، لذا يجب تزويد الطفل الخاص بالتلميحات الضرورية، والتشجيع والحث.
– متابعة أداء وسلوك الطفل الخاص بشكل موضوعي وبمعلومات دقيقة، فقد يشعر الوالدان والقائمون على رعاية الطفل الخاص أن سلوكه لا يتغير، وهذا غير صحيح فسلوكه يتغير ولكن هذا التغير قد لا يكون جوهرياً ويعتمد ذلك على فاعلية التدريب الذي يقدم له.
– التحلي بالصبر وعدم فقدان الأمل بسهولة عند تعليم الطفل الخاص أمر جديد؛ فتدريب الطفل الخاص قد يكون محبطاً، ولكن في مقابل ذلك قد تنجح المحاولات التعليمية ولو بعد حين.
– التعامل مع الطفل الخاص ككل متكامل بجميع خصائصه وقدراته التي قد تكون مميزة عن غيره، ولا أن يكون التعامل مع الطفل الخاص على أساس الإعاقة الموجودة لديه..
– إسعاد الطفل الخاص وإدخال السرور على قلبه من وقت لآخر.
– إشباع الحاجات النفسية لدي الطفل الخاص، وتوفير الراحة النفسية، فهذا سيساعده كثيراً في تجاوز محنته.