الدورة ط§ظ„ط´ظ‡ط±ظٹط©..ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ط§طھ لها حلول
- ما هو نظام الدورة الشهرية الطبيعي؟
تعتبر الدورة الشهرية طبيعية إذا كان موعدها منتظماً، ويتراوح شهرياً من 28 إلى 35 يوماً، وتحتسب من أول يوم لها ولغاية اليوم الأول أيضاً من الدورة التالية، وقد تختلف بفارق يوم أو يومين، وبشكل عام لكل امرأة نظام دورة مستقل وعندما يكون موعد الدورة أقل من 21 يوماً أو أكثر من 36 يوماً تكون غير طبيعية. - كيف تكون الاضطرابات؟
متعددة وعلى أنواع، منها: - نقص في كمية الدم أو نقص في أيام تواترها.
- زيادة في كمية الدم أو زيادة في أيام الدورة الشهرية.
- نزف رحمي كالإضطرابات الشهرية التي ليس لها علاقة بأيام الدورة، أو نقص في كمية الدم، أو نقص في عدد أيامها.
- ما هي أسباب مجمل هذه الاضطرابات؟
يعود الاضطراب الأول " نقص في كمية الدم " إلى كثير من الأسباب العامة والخاصة، ومنها: فقر الدم، الأمراض المزمنة، اضطرابات في وظائف الغد، كالغدة النخامية، اضطرابات في وظائف المبيض كتكيس المبايض، وأحياناً تعود إلى استعمال حبوب منع الحمل لفترة طويلة، أما الاضطراب الثاني "زيادة في كمية الدم فأسبابه عامة وخاصة، ومن الأسباب العامة، اضطرابات الدم أمراض الدم، أو أسباب هرمونية، كقصور الغد الدرقية، وأسباب موضعية كالورم اليفي فوق الرحم، والتهاب الرحم المزمن، وكذلك أورام المبيض.
- البطانة الهاجرة Endometeriosis
- ولماذا تشكو الكثيرات من آلام الدورة الشهرية المتعددة؟
يشكو كثير من النساء من آلام تسبق الدورة الشهرية كآلام الرأس، والبطن والظهر وتعب شديد، قلق وتوتر، إقبال البعض على الطعام بشهية…وربما تتألم خلالها، وتعود أسباب ذلك إلى البطانة الهاجرة، أي وجود بطانة الرحم في مكان آخر غير الرحم، وتعرض البطانة الهاجرة لما تتعرض له البطانة العادية في المبيض جراء تأثرها بهرمونات المبيض فيحدث نزف فيها ما يؤدي إلى آلام جديدة، ومع مرور الزمن، أي دورة بعد دورة تتحول إلى أكياس دموية والتصاقات، فتؤدي أيضاً إلى آلام شديدة وتحتاج المريضة خلالها إلى مسكنات. - كيف يتم التشخيص؟
من خلال الكشف السريري، وبعد التعرف إلى القصة المرضية، أو إجراء الأشعة الصوتية التي تكشف الكثير من المسببات، كتكيسات المبايض، العقد اليفية، ونقوم أحياناً بإجراء فحص الهرمونات، هرمون البرولاكتين، وفحص الدم لمعرفة ما إذا كانت المريضة مصابة بفقر الدم، أو مرض الثلاسيميا، وأحياناً للتأكيد الجازم نضطر إلى إجراء منظار البطن في الحالات الشديدة.يكون العلاج الطبي أولاً من 6 إلى 9 شهور، حيث تقطع الدورة، وإنما لا يكون الشفاء أكيداً مئة في المئة، وإنما يمكن الاستعانة بالطرائق الجراحية البسيطة، وتم كما أشرت بإيقاف عملية التبويض، ونحتاج لإزالة الأكياس الدموية هذه عن طريق المنظار أو فتح البطن جراحياً. كما أن الحمل ضروري في هذا المرض، فهو دواء فعال لقطع الدورة خلال 9 أشهر، وبعدها يأتي دور الارضاع الطبيعي والذي يقطع الدورة 6 أشهر "بمعدل 15 شهراً"، وهو شفاء سريع، كما أن سن اليأس تساعد في ذلك أيضاً.
- ماذا عن علاج التي ترغب في الإنجاب وهي تعاني حال اضطرابات الدورة الشهرية هذه؟
إن العلاج في هذه الحال مهم جداً، ويعتمد على عمر المريضة وعلى رغبتها وحاجتها للإنجاب، كضعف التبويض فنسعى إلى تنشيط الإباضة حيث تنظم الدورة الشهرية ويحدث الحمل، أما في الحالات الأخرى وفي عدم حاجتها للإنجاب ولتنظيم الدورة فقط يمكن استعمال حبوب ال Progesterone أو الإستروجين معاً كبسول لمنع الحمل.وفي حال اضطراب هرمون ال Prolactine نعطي دواء كبسولات لخفض هذا الهرمون، وبالتالي تعود الدورة إلى وضعها الطبيعي، وهناك علاج لاضطرابات الغدة الدرقية، والعقد اليفية والزوائد الرحمية وأورام المبيض، وكما أشرت يتأرجح العلاج بين طبي وجراحي.
- كثيراً ما نسمع أو نشعر بعوارض الدورة الشهرية المزعجة؟
نعم، من احتقان الثدين، واكتئاب وخمول…الخ، إنها عوارض طبيعية جداً وتأخذ وقتها، كما أن هناك الكثير من الأدوية، يساعد على تلافي هذه الضغوطات، وهي عبارة عن أعشاب ومأكولات غذائية. - هل يلعب العمر دور في هذه المشاكل والاضطرابات؟
أبداً، ليس للأعمار دور في أسبابها أو وجودها. - إن كثرة استخدام الصابون كما قلة النظافة، يؤدي إلى إزالة المنطقة المهمة والحامية للجلد، والتي يميل لونها إلى الاحمرار فالتهاب، وتؤدي قلة النظافة إلى حكاك أو إفرازات، فمجرد أن تشكو ، في أي عمر، عذراء أو متزوجة من آلام في أسفل البطن، عليها التوجه إلى الطبيب وعدم استخدام الأدوية عشوائياً.
•;إن فترة الحيض ليست فترة تحريم لأي شيء "باستثناء القاء الزوجي"، فقد ارتبطت هذه الفترة في أذهان بعض النساء بمعتقدات خاطئة، مثل الاستحمام، ربما لاعتقاد البعض بأن الاستحمام أثناء الحيض قد يجعل الدم يحتبس بالداخل ويمر إلى المخ؟!، فيجب أن تمارس حياتها العادية بصورة طبيعية تماماً أثناء الحيض، وأن تستحم كما تشاء، ولكن يفضل استخدام الماء الفاتر، لأن الماء الساخن يمكن أن يزيد من نزول الدم، كما يكفي الاغتسال بالماء والصابون، فليس هناك أي داع لاستخدام مطهرات خاصة وأهم ما يجب أن تحرص عليه أثناء فترة الحيض تغيير الفوط الصحية بانتظام، وليكن ذلك بمعدل أربع ساعات يومياً، لأن بقاءها ملوثة بالدم لمدة طويلة يساعد على حدوث عدوى.
حبيتبي سوار الياسمين
سلمت يمناك
رغم اني اشكو من الام شديدة جدا ايام الدورة لكني لا اعاني من البطانة الهاجرة
مشكوره حبيبتي
بس انابعد الدوره يكون فيه الم شديد في المبايض
واختي تقول عادي هذا التكوين,,,,,,,,,,, هل هذا التكوين صحيح ام لا
ابغى اعرف ايش التكوين وهل فيه ضرر
علما اني بنت لم اتزوج ومااقدر اروح للدكتوره
الله يسلمكمِ وِ يعآفيكمِ بآلنسبة لسؤِآلك طعيمه أتوِقعِ إنه عآديِ لكنِ ممكنِ تستشيرِيِ دكتوِرِة نسآئية وِأكيد بترِآعيِ إنك بنت سلآمتكمِ حبيبآتيِ