كيف ط§ظƒظˆظ† ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© و ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹ ، انا ط§ظ†ط·ظˆط§ط¦ظٹ و ط§ظ†ط·ظˆط§ط¦ظٹط© حل ظ…ط´ظƒظ„ط© ط§ظ„ط§ظ†ط·ظˆط§ط¦ط¨ط© ، كيف اكون اجتماعية و اجتماعي ، انا انطوائي و انطوائية حل مشكلة الانطوائبة ، كيف اكون اجتماعية و اجتماعي ، انا انطوائي و انطوائية حل مشكلة الانطوائبة ، كيف اكون اجتماعية و اجتماعي ، انا انطوائي و انطوائية حل مشكلة الانطوائبة ، كيف اكون اجتماعية و اجتماعي ، انا انطوائي و انطوائية حل مشكلة الانطوائبة
فإني أريد طرح وضع أعيشه في مجتمعي.
إنني بنت خمسة عشر عاماً، متدينة والحمد لله، أذهب إلى المدرسة في القدس، وإنني أشعر بأني لست اجتماعية كفاية مع الناس وأشعر أنني أختلف كثيرا عن بنات صفي والبنات اللاتي أعرفهن في مثل عمري لأسباب كثيرة أعرف بعضها وهي:
1- أغلب بنات صفي لهن أصحاب شباب إما يلتقينهم في النادي الذي يذهبون إليه أو على الـ (شات)، ولهذا يكون جزءا كبيرا من كلامهن عن أصحابهن ولهذا فأنا لا أشاركهن (ولا أريد أن اشاركهن في مثل هذه المواضيع)، وهذا أحد أسباب جعلني لا أتكلم كثيرا خلال النقاشات بيننا، وصدقوني أريد أن أرافق بنتا متدينة في صفي (وعلى أي حال فالبنات الاتي يصلين في صفي حوالي 2 على ما أعتقد من أصل 11 بنتا مسلمة) ولكنهن يكن مع صديقاتهن.
2- بنات صفي واللاتي أعرفهن بالإضافة إلى أقاربي يكثرون من الغيبة والتحدث على الناس من ورائهم والضحك عليهم (وأنا أحاول جهدي عدم الضحك عندما يكون الأمر مضحكا فعلا) وإنني لا أشاركهم في هذا الكلام والاستهزاء وهو بالنسبة لهم عادي أن يضحكون عليهم ويغتابونهم.
3- الكلام غير المؤدب: فمعظم الصف باستثناء واحدة أو اثنتان لا يتكلمن بشيء إلا ويخرج منهن كلمة غير مؤدبة ولذا فإني أيضا أشعر بالاختلاف عنهن.
وبالنهاية فإني أقول أني أعرف أنني ولو كنت الوحيدة من أصل 20 بنتا في الصف (لأن هناك بنات مسيحيات أيضا) التي تختلف عن البنات في التصرف وطريقة الكلام والمصاحبة، فإنني أعرف أنني أنا التي هي على حق وجميعهن مخطئات.
ولذلل فماذا تنصحونني فضيلتكم بالعمل لكي أشعر بأني إجتماعية وأتكلم دون حياء (فإني أستحي في كثير من الأحيان) إلا عند الخطأ وإن كل المجتمع الذي أعيش فيه أمثالهن في الطبع والتصرفات.
وجزاكم الله خيراً.
الأخت/ أماني حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،
فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك استشارات الشبكة الإسلامية فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك في موقعك، وكم يسعدنا اتصالك بنا دائماً في أي وقت وفي أي موضوع ونسأله جل جلاله أن يبارك فيك، وأن يكثر من أمثالك، وأن يثبتك على الحق وأن يحفظك بما يحفظ به عباده الصالحين، وأن يجعلك قدوة صالحة وأسوة حسنة لأخواتك المسلمات، وأن يقيك كيد شياطين الإنس والجن.
وبخصوص ما ورد برسالتك فاحمدي الله أن منّ عليك بتلك الصفات الطيبة التي تدل على محبة الله لك وإكرامه لك، فما من شيء في الميزان أثقل من حسن الخلق والحياء.
ابنتي العزيزة الخلق والحياء لا يأتي إلا بخير خاصة إذا كان صفة خلقية فطر الله الإنسان عليها، وأما ما يقوم به زميلاتك فهو بلا شك محرم شرعاً حتى وإن كانوا جميعاً يفعلونه، فالعبرة بموافقة الشرع لا بكثرة العاملين بالسلوك أو الواقعين فيه، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم:
"لا يكن أحدكم إمّعة يقول أنا مع الناس إن أحسنوا أحسنت وإن أساءوا أسأت ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساءوا ألا تتبعوا إساءتهم"، فلا تضعفي أمام كثرة زميلاتك اللواتي يقعن فيما يغضب الله تعالى، إذ إنه وكما لا يخفي عليك لا يجوز شرعاً أن تكون هناك أي علاقة بين الفتاة والشاب ما دام ليس محرماً لها ولا زوجا لها، وليس هناك في الإسلام ما يسمى بالصداقة بين الفتى والفتاة حتى وإن كانت بريئة (كما يقولون)، فلقد حرم الشرع جميع العلاقات بين الجنسين ما لم تكن قائمة على ضوابط الشرع، كأن تكون الفتاة زوجة للرجل أو من محارمه اللواتي يحرم عليه أن يختلي بها لأنه ما خلا رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما، ولا يجوز للشاب الأجنبي أن يدخل على امرأة أو فتاة لا تحل له، فهذه التصرفات فعلاً كلها محرمة ولا تجوز شرعاً، والحمد لله أن عافاك منها سواء أكانت مباشرة أو عن طريقة الشات.
كذلك الأمر بخصوص الغيبة والضحك والاستهزاء بالآخرين فكل ذلك من الكبائر المحرمة شرعاً، وهكذا العبارات الغير لائقة أو التي تحمل عبارات بذيئة أو فاحشة أو بها سب أو قذف أو طعن أو لعن بأحد من خلق الله، فالمسلم ليس بسباب ولا لعان ولا فاحش ولا بذيء كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم،
وكونك لا ترتاحين لتصرفاتهم وتنكرين عليهم ولا تبادلينهم هذه التصرفات المشينة والمحرمة فهذا من فضل الله عليك ومحبة لك فاثبتي على ذلك ولا تضعفي أمام هذا الغثاء الضائع، إلا أن الشرع أوجب عليك أمراً أخر وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهذا واجب شرعي، بل هو علامة خيرية هذه الأمة كما قال تعالى: (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ …) (آل عمران:110)
فلا يكفي يا بنتي مجرد الإنكار السكوتي الذي أنت عليه وإنما لابد أن يكون لك دور أكبر وهو الدعوة ومحاولة إنقاذ أخواتك من هذا الفساد، وأفضل أن تبدئي معهم بالدعوة الفردية بأن تأخذي أقربهم إليك أولاً وتبدئين معهما النصح والتذكير وبيان الحكم الشرعي لذلك، وهكذا لعل الله أن يمن عليهم بالهداية على يديك فيأتون في صحيفة حسناتك لأن الدال على الخير كفاعله، ولا تيأسي أو تتخاذلي إن لم يستجب لك بعضهم أو حتى كلهم وإنما عليك مواصلة الدعوة والنصح والتذكير ما دمت قادرة على ذلك، وبذلك ستكونين قد قمت بالدور الواجب عليك شرعاً بصرف النظر عن النتيجة إذ الواجب علينا الدعوة والإخلاص فيها والأخذ بأسباب نجاحها وترك النتائج إلى الله تعالى.
وإن شاء الله بممارستك للدعوة والنصح والتذكير سوف تشعرين بقوة هائلة وتصبحين من أقوى الفتيات شخصية ويذهب عنك هذا الخجل وتكونين في أحسن حال وتتكلمين بقوة وطلاقة في أي مكان وفي أي موضوع، وأبشرك عزيزتي بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أنا زعيم بيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه" وأسأله تعالى أن تكوني منهم فاثبتي واعلمي أنك على الحق والفطرة ولن يضيعك الله.
مع تمنياتنا لك بالتوفيق والسداد.
الشيخ / موافي عزب
===========================
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أماني حفظها الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،
كم أنا سعيدٌ وفخور بوجود أمثالك الصالحات المصلحات في أوساط تلك المجتمعات، أسال الله لك الثبات والسداد، فأنت على باب عظيم من أبواب الخير، فالمصطفى صلي الله عليه وسلم يبشر أمثالك بالخير العظيم عند الله، وأنك ممن أحب الله ووصفهم المصطفى صلى الله عليه وسلم أنهم أحبابه، وعندما سأله أصحابه عن "منهم أحبابه؟" قال: (الذين يصلحون إذا فسد الناس).
إنني اجتماعية مع من يستحقون أن تكوني اجتماعية معهم، وأنت لا تختلفين عن بنات صفك في شئ، غير أنك تخالفيهم في سلوكهم، وهذا جيد لك ولمستقبلك، فأنت تؤثرين الدار الباقية (الجنة) على الدار الزائلة (الدنيا) فهنيئاً لك يا بنيتي.
والذي أريدك أن تعمليه لكي تزدادي ثباتاً وشعوراً بأنك اجتماعية هو التمرين التالي:
1- تذكري الحصيلة النهائية لما تقومي به "وهو ابتعادك عن الفساد" وأن ذلك في مصلحتك، وانظري إلى نفسك وأنت داعية مرموقة، وارسمي لنفسك صورةً جميلة جداً والناس يحيطون بك تعلميهم الخير وتحتسبين الأجر العظيم من الله في الدنيا والآخرة، وكيف أن الله ينادي في ملائكته إذا أحب عبداً أن يحبوه ويجعل محبته في قلوب الناس.
2- إجعلي هذه الصورة ملونة وكبيرة في ذهنك، وأعطيها مشاعر كبيرة جداً وقربيها منك وكأنها لوحة رائعة تنظرين إليها دائماً.
3- إجعلي هذه الصورة آخر شيء تنظرين إليه يومياً قبل النوم لمدة شهر.
وأسأل الله لك التوفيق والثبات.
أ/ علوي حسن عطرجي
هذة ثلاثة وخمسون حكمه :
1- سلم على من تعرف و لا تعرف بكل حرارة و صدق .
2- أستمع للآخرين عندما يتحدثون معك، أترك ما تقوم به و أنظر إليهم و أصغي لهم، لأنهم بحاجة إلى تركيزك معهم لدقائق و ليس العمر كله.
3- أظهر لهم اهتمامك عن طريق مديحهم و تنبيههم على إيجابياتهم، فهذا يعزز من ثقتهم بنفسهم، و يحسسهم أنك شخص محبوب و جدير بالثقة في رأيه.
4- أدع للناس بالخير، و صدقني الدعاء في ظهر الغيب له تأثير عجيب بين قلوب الناس، لأن هناك ملك خاص يقول "و لك ذلك" تخيل أن الملك يدعو لك كما أنت تدعي للآخرين! فتحل البركة بينك و بين الذي تدعي له.
5- أنت صانع مستقبلك لأنه كما تدين تدان، فأعلم أن كل ما فعلته للآخرين سوف يعمله شخص آخر لك، فأنتبه ما الذي تقوله و ما الذي تفعله.
6- ابتسم عندما تلقى الآخرين بصدق من قلبك قبل أن ترتسم البسمة على شفاك. أليس بجميل أن تكون عظيم الشأن من داخلك؟؟ أبتسم عند اللقاء و عند الوداع .
7- أهتم بنفسك أولاً ثم أهتم بالآخرين، لان لنفسك عليك حق. اهتم بملبسك و غذائك، و صحتك و دراستك وعملك ثم فكر بالآخرين و هذه ليست أنانية.
8- أحتسب أي شي لله يعوضك الله به خيرا كثيرا (إن شاء الله) بأن تمسك غضبك و أن تصبر على أهلك وأصحابك، أو أن تعّلم الآخرين تطوعا يجعله إن شاء الله في ميزان حسناتك.
9- تفائل بالخير مهما كانت الصعوبات, أليس ما بعد الليل هو الصباح!
10- حادث الناس بكل لطف و تأني، و فكر قبل أن تقول أي شي قد تندم علية فيما بعد.
11- الأدباء و المشهورين يتركون حفلاتهم ليسمعون مديح الناس، مما يجعلهم أصحاب أعمال جميلة بسبب الرضا النفسي الذي يزرعه المعجبين بهم. أليس جميل أن تكون أنت الذي يزرع هذا الإعجاب للآخرين؟؟
12- كن خلوقا تنل ذكرا جميلا، الخلق الحسن يوازي درجة الصلاة و الصوم، فهل تعرف كيف قدرك عند الله؟
13- إذا أحببت أن تنصح أو تعلق على شخص، أخبره على إنفراد حتى لا ينحرج و تحرجه أمام الآخرين، لأنه سوف يكره أن يتعامل معك مرة أخرى إذا أحرجته أمام الآخرين.
14- (من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته) فأستر على إخوانك المسلمين، حتى لو ارتكبوا الذنوب، من منا لا يخطأ و لكن (خير الخطائين التوابون).
15- أسعى للخير يمينا و يسارا، بمساعدة الآخرين بالجهد و المال، و لا تقول أنا فعلت كذا و كذا. و لتخلص في نيتك، قم به من دون يعرف أحد و من دون مقابل.
16- أشكر الذي آذاك (أنا أعرف أنك لن تستطيع عمل ذلك دائما) و تخيل أن المسكين أعطاك حسناته و سوف يحس أنك أقوى من أن تتضايق فسيفشل و يذهب غضبان لأنه خسر الجولة معك. ما رأيك بهذه المصارعة؟؟؟
17- أصحاب المبادئ يعيشون مئات السنين و أصحاب المصالح يموتون مئات المرات.
18- أظهر له أنك معجب بأخلاقه و أحاسيسه الصادقة، فتكبر أنت في عينه ويحس أنك فعلا الصديق المخلص و أنك فعلا الأخ العزيز.
19- أقترب منه عندما يكلمك، و إذا كان واقفا، قف أنت، و إذا كان جالسا، أجلس بقربه، حتى يحس أنك منسجم معه و مطمأن معه.
20- ألا تحب أن أرسل لك هدية؟؟ و هكذا الناس تحب من يهديهم الهدايا حتى توطد العلاقات و تزيل المشاحنات و هي تعبير بسيط عن الحب والاحترام و تكون عندهم فكرة جميلة عنك.
21- أليس الفور مات للكمبيوتر تزيل كل الشوائب و الفيروسات؟؟؟ فقم بفرمتت علاقاتك بأن حاول أن تنسى الماضي المؤلم، و المواقف السيئة التي حدثت بينك و بين الآخرين. لتبدأ حياة جديدة بدون مشاكل و لا نفسية مؤلمة.
22- أنت جسم إنسان بداخله روح، و هكذا الآخرين، حتى لو كان نصرانيا أو يهوديا. فتعامل مع الجميع بإنسانية فقد ترقق قلبهم و يدخل الإسلام من هو ليس بمسلم برقة قلبك لهم.
23- بخصوص الهدايا، أهديها في الوقت المناسب، و أختر الهدية المناسبة للشخص الذي سوف تهدية، و راع الزمان و المكان. و لا تنسى أن تعطي الهدية يدا بيد مع ابتسامة صادقة متمنياً أن تعجبه فهذا أساس إعطاء الهدايا.
24- حاول أن تتجنب التعليقات السخيفة، و تخيل أن الشخص الآخر لم يقل لك بل قال للكرسي الذي بقربك أو أي شي مادي. فلن تحس بالألم، لكن المسكين الكرسي هو الذي أحس بالألم.
25- حاول أن تتجنب أي شي يزعجك، و تحس أنه من المستحيل أن تصبر عليه. فقد تكون انفعاليا و لا يليق لك أن تكون مع أشخاص معينين فقد تضرب احدهم لو لم تسيطر على مشاعرك.
26- حاول أن لا تغضب، حاول أن تسيطر على انفعالاتك حتى لا تؤذي الآخرين و بعد ذلك تندم.
27- أحرص على زيارة الناس الذين تعرفهم و تصيد المناسبات، سواء الأهل و الأصدقاء لأن هذه الزيارات، تزيد الرابطة بينك و بين الآخرين. و عش لحظات حياتهم في السراء و الضراء.
28- إذا كنت خارج بلدك أو لظروف لا تستطيع الزيارة فسلم عليهم بالهاتف و السؤال عن الحال و تبادل معهم الرسائل عن طريق الإنترنت أو تبادل المسجات عن طريق الجوال.
29- شجعه على الأعمال التي قام بها، أحسسه بأنه قام بعمل جليل حتى لو كان صغير، نحن البشر نحتاج من يزيد قوانا بكلمة، إلا تحس بذلك؟
30- صاحب المعاصي لن يرتاح، فهلم أخي نتوب توبة نصوح و نستغفر حتى يشع من قلبنا نور الإيمان و نشع بعدها الحب للآخرين.
31- الصاحب ساحب، فأنظر من تصاحب. و لا تقول هو الذي أجبرني و هو الذي أغواني، أليس لك عقل يفكر و قلب يشعر؟؟
32- عامل الناس بأحب الأشياء التي أنت تريد أن يعاملونك حتى يتأثروا بك و تكون لهم أعز الأحباب.
33- عدد إيجابيات الآخرين قبل أن تعدد سلبياتهم. فسوف تلاحظ أن إيجابياتهم زادت لأنك لم تعيد النظر بدقة إلى أن عددت الإيجابيات.
34- عندما تتحدث مع شخص ما أو هو يتحدث معك حاول أن لا تلتفت و لا تتثآب، و إذا اتصل أحد في تلك الفترة أستأذن الشخص الآخر أنك سوف ترد على الهاتف حتى لا ينزعج.
35- كن متواضعا مع كل الناس، الصغير و الكبير، القريب و الغريب. (فمن تواضع لله رفعه).
36- كن منشرح الصدر عند الاستماع، فالناس يريدون أن يجلسوا مع الذين يستمعون لهم أكثر من الذين يتكلم معهم. صدقني لن يجلس معك أي شخص إذا أنت لم تكن منصت لهم.
37- لا تتدخل فيما لا يعنيك، لأنك سوف تجد ما لا يرضيك، إلا للضرورة القصوى.
38- لا تحزن إذا لم يرضى عنك أحد، فهناك بشر يمكن خارج بيتك خارج بلدك و يمكن خارج القارة يحبك و يدعو لك صباح مساء بالخير و أنت لا تدري. فما بالك إذا أحبك الله؟؟
39- لا تستهتر بالأمور الصغيرة لأنك سوف تجد لها أثر كبير فيما بعد.
40- لا تسيء الظن، حتى لو كان ظنك صحيح، لا تعبر عن ظنك بشيء قد يسيء للآخرين بأن تقول للجميع ما ظننت به، فهذا يزيد الشحناء بين الناس و يدمر العلاقات.
41- لا تقاطع عندما يتكلم معك شخص بل أجعله يكلمك للنهاية و أستأذن أنت أنك تتحدث بكل تأني حتى لا يتأثر الشخص الثاني ويقاطعك هو فلا يكون هناك فائدة.
42- لا تقل أنا لا أريد أن أخالط الناس لأنهم يؤذونني، لأن الذي يعيش مع الناس و يصبر على آذاهم أفضل من الذي يعتزل خوفا منهم.
43- لا تكن لواماً، مجادلاً، مخرباً، قاسياً، و أن تدعوا بالشر، و لا مشركا بالنعم التي أنعم الله عليك و أنت لا تحس.
44- لا تنسى أن في قلبك جوهرة تدور و تضيء من حولها بكل الحب و الاحترام و في عقلك نبتة خير من العلم و المعرفة فشارك الآخرين بهذا العلم.
45- من أساليب جذب الناس إليك بالكلام أنك أنت الذي تبدأ بالسؤال عنه، و تعبر شوقك إليه و ليعلم كم أنه عزيز عندك، فتزيد أنت من معزتك عنده (عملية عكسية).
46- الناس لا تعرف ما بداخلنا، تعرف ما هو بالظاهر، فأهتم بشكلك و نظافتك، (الله جميل يحب الجمال) و أنتبه لتصرفاتك حتى لا يفهمك شخص ما خطأ.
47- لا تتذمر إذا فشلت، الحياة حلوة في مجالات أخرى و لا تيأس و حاول مرة و مرتان و مليون مرة.
48- نحن لسنا ملائكة حتى لا نخطأ، فإذا أخطانا فلنبادر إلى التأسف بسرعة حتى تصفي حساباتك مع الآخرين، لأن الله يرحم لكن الناس لا ترحم.
49- لكن إذا أخطأ الآخرون عليك فلتسامح، و لا تحاول أن تنتظر التأسف من الآخرين لأنهم إما أن يكونوا عزيزي النفس أو خجولين من التأسف.
50- قد تكون تعاستك بسبب شخص ظلمته أو أخطأت في حقه، فبادر أخي و أنظر من هذا الذي دمرت حياتك بسبب ظلمك له، فكلمة "آسف" فيها خير بداخلها (أ: أنس، س: سرور، ف: فرح) فتخيل هي تأسف مع مزج من الكلمات الجميلة.
51- غير أفكارك السيئة إلى أفكار جميلة حتى ترتاح من الداخل (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) و تتغير الحياة عليك و يتغير تعامل الناس لك، لأنك أنت غير ما بداخلك.
52- لا تقل الناس يحبونني و تنسى والديك. هم أهم الناس الذين يجب أن نركز عليهم، هم أصل البركة، هم الذين سوف يجدون لنا الخير أينما كان برضاهم عنا (إن شاء الله).
53- (أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء) تراحموا، تحابوا، تآلفوا، أزرعوا الحب بينكم و بين بعض. نصائح وحكم نقلتها للفائدة
يسسسسسسسسسسسسسسسلموو خيتوو