خرج عمر بن عبد العزيز مع سليمان بن عبد الملك إلى الحج فأصابهم مطر شديد ورعد وبرق فقال سليمان – وكان الخليفة – لعمر: هل رأيت مثل هذا يا أبا حفص؟
فقال: يا أمير المؤمنين هذا في حين رحمته، فكيف في حين غضبه؟
سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
شاهدوا هذه الصور الكثيرة… هذا في حين رحمته… فكيف بحين غضبه
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 768 * 960 و حجم 44KB.
؟؟؟؟؟؟؟
سبحان الله يرحمنا برحمته
سبحان الله الله يرحمنا برحمته
سبحان الله اللهم ارحمنا برحمتك
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
سبحان الله
الله يرحمنا برحمتك يارب
الله قادر على كل شي
الله يعطيك العافيــــــهـ
سبحان الله
يسلمو
سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ……
يسلمووو يا هدوله
سبحان الله
صوره رائعه واول مره اشوفها
يعطيك العافيه