ما هي ط§ظپط¶ظ„ ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„طھظ†ط¸ظٹظ… ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظ„ظ„ط¨ظ†ط§طھ و ظ„ظ„ظ…ط±ط§ظ‡ظ‚ط§طھ و للموظفات
[ليس لدي وقت] مقولة نستمع لها كثيرا من أناس لا يجدون متسع من الوقت لإنجاز ما تأخر من واجباتهم فعلى الرغم من أننا جميعا نشترك في مقدار ما نمتلكه من الوقت إلا أننا نختلف وبشدة في كيفية أنفاقنا له لذا عليك من اجتناب لصوص الوقت كي يسير يومك كما خططت له من قبل
المماطلة والتأجيل
فمن الممكن أن تكوني قادرة على الإتيان بالعمل المكلفة به وإنهائه ولكن ربما ليس لديك الحماس الكافي أو تخشي من الفشل أو السخرية من الناس أو صرفهم على هذا العمل مما يترتب عليه المماطلة وتأجيل هذا العمل.
الخلط بين أهمية الأمور
فكثيرا منا لا يعرف أولوياته ويقع في حيرة ماذا أفعل أولا فيفعل الأقل أهمية ويترك الأهم لذا فعليك من كتابة أهدافك ثم ترتيبها.
عدم التركيز
فقد تبدئي في عمل شيء ثم تتوقفي للقيام بمكالمة أو عمل شيء آخر قد لا يأخذ منك وقت كبير ولكن يشتت ذهنك ويقلل من تركيزك.
عدم قدرتك على قول لا
فقد تجدي نفسك غير قادرة على امتلاك زمام وقتك بسبب أنكي تستحي من رفض الزيارات والدعوات والمحادثات التي ليس لها موعد سابق.
المجهود المكرر
فحينما تكوني منهمكة في عمل شىء ما ثم تتركيه لتفعلي شيء آخر ثم تعودي مرة أخرى لما كنت تقومي به هذا الأمر يجعلك تبذلي جهد مضاعف لما يجب أن تبذله.
التخطيط غير الواقعي
بأن تخططي وتنظمي أمورنا بشكل غير منضبط فتعطي للأمر الذي يستهلك 5 أيام يومين والمهمة التي تستوجب يومين نعطيها أربعة أو خمس فهذا من شأنه أن يشع الفوضى في حياتك ويستهلك وقتك.
النظام
أوراقك مبعثرة ودائمة البحث في هاتفك ومفاتيحك وحقيبتك هذه كلها أشياء بسيطة تضيع وقتك وتهلكه.
قام الباحث مايكل فروتينو الخبير الأمريكي في إدارة الوقت بحثا استغرق منه 20 عاما ووجد فيه أن الشخص العادي ينفق وقته فيما يلي:
7 سنوات في الحمام.
6 سنوات على مائدة الطعام.
6 أشهر في انتظار المرور.
12 ساعة في غسيل الأسنان.
كما اكتشفت أن المرء يقضي يوميا فقط 4 دقائق في التحدث مع شريك حياته ونصف دقيقة في التحدث مع الأولاد.
وبناء على هذه الإحصائية فإن الشخص الذي يصل عمره إلى 80 عاما سيقضي 24 ساعة فقط أي 10 أيام فقط في الحديث مع أولاده.
من ايف ارابيا