اثار الطلاق ، ما هي اثار الطلاق على الفرد و الاطفال و المجتمع و المرأة و الابناء 2024.

اثار ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ، ما هي ط§ط«ط§ط± الطلاق على ط§ظ„ظپط±ط¯ و ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ و ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© و ط§ظ„ط§ط¨ظ†ط§ط، و الاسرة و الرجل و المطلقة

يُعرب الوالدان اللذان اضطرا إلى إنهاء حياتهما الزوجية بالطلاق عن قلقهما بشأن تأثير هذا الأمر على أطفالهما. ورغم انشغال الوالدين بمشكلاتهما الشخصية إلا أنهما يدركان أنهما أهم الناس في حياة أبنائهم وأطفالهم.
وفي الوقت الذي قد يمثل الطلاق تدميراً لحياة الوالدين أو راحة لهما من المشكلات والأسباب التي أدت إليه، نجد بما لا يدع مجالاً للشك أن الأطفال يشعرون بالرعب والحيرة من وقوع الطلاق حيث يمثل تهديداً لأمنهم. ويشعر بعض الآباء بالضرر والارتباك الشديدين من جراء حدوث الطلاق، ومن ثم قد يتحولون إلى أطفالهم عسى أن يجدوا فيهم العزاء. والحقيقة أن مسألة الطلاق قد تلقى سوء فهم من جانب الأطفال إذا لم يذكر الآباء لأبنائهم تفاصيل ما يجري حولهم، وإلى أي مدى يتعلق الأمر بهم، وما هو مصيرهم إذا وقع هذا القدر المحتوم.
فالأطفال غالباً يعتقدون أنهم سبب النزاع الحادث بين الأم والأب. ويفترض كثير من الأطفال أن عليهم مسؤولية جمع شمل والديهم ثانية حتى ولو كان ثمن ذلك التضحية بأنفسهم أحياناً. إن احتمالية التعرض لكل من الأمراض العضوية والعقلية يمكن أن تنشأ وتتزايد في كل الأجواء الدرامية التي تصاحب فقدان أحد أو كلا الوالدين نتيجة الطلاق. ومع ذلك فمن خلال الاهتمام والرعاية يمكن تعبئة قوى الأسرة واستنفارها عند وقوع الطلاق لمساعدة الأطفال على التعامل بشكل بناء مع مسألة وضع حد لأي نزاع أسري.
وينبغي على الوالدين أن يكونا على دراية كاملة بأي ضغوط قائمة ومستمرة في حياة أطفالهم. ومن أمثلة هذه الضغوط فقدان الحافز لمواصلة الدراسة والانتظام في المدرسة، أو في إنشاء صداقات مع الآخرين أو حتى في التمتع بالحياة. ومن المظاهر التي تدعو للحذر أيضاً الإفراط في النوم أو العكس أي السهر المتواصل، أو إعلان التمرد والثورة بشكل غير طبيعي أو الولع بالجدل والخلاف داخل الأسرة.
إن الأطفال في حاجة ماسة إلى أن يعرفوا أن كلاً من الأم والأب سيظلان يمارسان مهامهما كوالدين على الرغم من انتهاء علاقة الزوجية بينهما، وانفصالهما في حياتهما المعيشية. ومن شأن النزاعات الطويلة حول حضانة الأبناء، أو الضغط عليهم لاختيار طرف دون الآخر للعيش معه، أن يشكل ضرراً بالغاً على الأطفال وخصوصاً الصغار منهم، ومن شأنه أيضاً أن يضاعف من الآثار الجانبية للطلاق.
إن التزام الوالدين المستمر برفاهية أطفالهم وصالحهم وسعادتهم لهو أمر ضروري وحيوي. فإذا ما بدت على الطفل أي دلائل ضغط أو إجهاد، يتوجب على طبيب العائلة أن يشير على الوالدين بأحد أطباء النفس المختصين بعلاج الأطفال والمراهقين. وبوسع الطبيب المذكور أن يقوم الحالة ويعالج أعراض هذا الإجهاد أو الضغط. وبمقدور طبيب النفس أيضاً أن يلتقي الوالدين لمساعدتهم على كيفية التخفيف من آثار الطلاق على جميع أفراد العائلة بأسرها.
نشر في مجلة (المعرفة) عدد (42) بتاريخ (رمضان 1419هـ -يناير 1999م)

جزاك الله خيرررررر يالغـــــــــــــلا

الابناء و الانطوائية و العزلة 2024.

الأبناء والإنطواء والعزلة
يعاني بعض التلاميذ في مرحلة الطفولة وبداية المراهقة من مظاهر الإنطواء مما يؤثر على توافقهم الشخصي والإجتماعي والمدرسي، وهي حالة نفسية تعتري الأطفال لأسباب خلقية
و مرضية أو لعوامل تربوية أو ظروف إقتصادية.
وتظهر عند بعض الأطفال في الفئة العمرية من 2-3 سنوات وقد تستمر لدى البعض حتى المدرسة الإبتدائية،ومن الممكن ظهورها فجأة في المرحلة الإبتدائية حينما يزداد احتكاك الطفل وتفاعله الإجتماعي وقد تستمر معهم حتى وهم بالغون.
ومشكلة الإنطواء والعزلة غير شائعة وإن كانت نسبتها لدى الإناث أعلى من نسبتها لدى الذكور.

وكثيراً ما يُساء فهم الإنطواء فالبعض يلوم الطفل على انعزاله،
ويرى في ذلك بلادة وجبناً وانكماشاً لاداعي له،
بينما البعض الآخر يحبذ هذا السلوك ويرى بأنه طفل عاقل ورصين يحافظ على مكانته الإجتماعية، ولايثير ضجة،

وحقيقة الأمر أن الطفل المنطوي طفل بائس غير قادر على التفاعل الإجتماعي، أو الأخذ والعطاء مع الزملاء، فعدم اندماج الطفل في الحياة يؤدي إلى عرقلة مشاركته لأقرانه في الأنشطة.
والمشكلة تكمن في استمرار الطفل على هذا السلوك حتى يكبر،
مما يعوق نموه النفسي عبر المراهقة والشباب،
ويتفاقم الأمر إلى ط§ظ„ط¹ط²ظ„ط© التامة التي يصعب معها التأقلم ويدخل فيما يسمى بالإضطراب شبه الفصامي.
ويظهر الإنطواء على شكل نفور من الزملاء أو الأقارب،
وامتناع أو تجنب الدخول في محاورات أو حديث،
وأحياناً يخالط الطفل المنطوي أطفال يشبهونه في الإنطواء ويكون الحديث بينهم مقتضباً،
كما يظهر على شكل الإلتزام بالصمت وعدم التحدث مع الغير،
وقد يكون الإبتعاد عن المشاركة في أي اجتماع أو رحلات أو أنشطة رياضية مظهراً من مظاهر الإنطواء والعزلة.

الأسباب التي أدت إلى هذه المشكلة:
إن إصابة الطفل أو المراهق بالإنطوائية يتوقف على التفاعل بين درجة إعداده الوراثي ومقدار الضغط الذي يواجهه في الحياة.
ولايرجع الإنطواء إلى أثر البيئة وعوامل التنشئة الإجتماعية فحسب، بل هي مرتبطة أيضاً بالوراثة من حيث التكوين البيولوجي للفرد، والوظائف الفسيولوجية للقشرة الدماغية فالفرد الذي يتمتع بدرجة استثارة سريعة وقوية نسبياً، وبكف رجعي ضعيف بطئ الزوال، فغالباً ما ينزع إلى ممارسة سلوكيات ذات صبغة إنطوائية. وقد يشير الإنطواء المتطرف إلى وجود مشكلات نفسية أكثر تعقيداً وشمولاً لدى الطفل، كما قد يشير إلى واقع الطفل غير السار مثل المنزل غير السعيد، أو الفشل المستمر في المدرسة.

وللإنطواء أسباب كثيرة منها:
(1)

الشعور بالنقص بسبب عاهة جسمية أو ما يسمعه الطفل عن نفسه منذ صغره بأنه قبيح الشكل أو عدم تمكنه من إقتناء أشياء لفقره أو ما يتعرض له الطفل من مشكلات تقلل من قيمته ولايجد الإستحسان الذي وجده داخل أسرته مما يشعره بعدم الكفاية وفقدان الثقة فيصبح إنطوائياً.

(2)

إفتقاد الشعور بالأمن لفقده الثقة في الغير وخوفه منهم.

(3)

إشعار الطفل بأنه تابعاً للكبار،

وفرض الرقابة الشديدة عليه يشعره بالعجز عند الإستقلال، أو إتخاذ القرارات المتعلقة بالطفل دون أخذ رأيه أو مشاورته.

(4)

تقليد الوالدين فقد يكون الأطفال المنطوون آبائهم منطوون كذلك،
كما أن دعم الوالدين لإنطواء الطفل على أنه أدب وحياء من الأسباب التي تؤدي إلى ظهور هذه المشكلة.

(5)

قد يؤدي تغيير الموطن إلى اختلاف العادات والتقاليد وترك الأهل والأصدقاء إلى الإنطواء.

(6)

اضطرابات النمو الخاصة والمرض الجسمي
فإضطراب اللغة يهيئ الطفل لتجنب التفاعل والإحتكاك بالآخرين،
كما أن إصابة الطفل بالحمى الروماتيزمية أو الإعاقة الشديدة تمنعه من الإندماج والإختلاط بمن هم في مثل سنه فلا يجد مخرجاً من ذلك سوى الإنعزال عنهم.

(7)

الفقدان المبكر للحب فلقد أكدت دراسات عديدة وجود علاقة بين الفقدان المبكر لموضوع الحب وبين الإنطواء عند الأطفال،
فلقد اتضح أن انفصال الوالدين بسبب عدم التوافق الزواجي يؤدي إلى ارتفاع حدوث الإنطواء والعزلة عند الطفل أكثر مما يحدث عند فقدان أحد الوالدين بسبب الموت.
علاج الطفل الذي يعاني من الإنطواء والعزلة:

ينبغي أن ندرك أن الطفل الإنطوائي حساس حساسية مفرطة وفي حاجة شديدة لأن نعيد إليه ثقته بنفسه وذلك بتصحيح فكرته عن نفسه وعلى قبول بعض النقائص التي قد يعاني منها وأن نعمل على تنمية شخصيته وقدراته

ولكي يتحقق ذك يجب إتباع الآتي:
(1)

أن يشعر الطفل المنطوي بالحب والقبول
لذا ينبغي التعرف عليه وفهمه فهماً عميقاً ودراسة (حالته الصحية، الإجتماعية، ظروفه العائلية، علاقاته بأسرته )

وهل هو فعلاً يعاني من الإنطواء أو هو توهم،
ومساعدته على التخلص من ذلك واقعياً بمساعدته على بناء شخصيته وإستعادة ثقته بنفسه.

(2)

إذا كان سبب شعور الطفل بالنقص إعتلال أحد أعضاء جسمه

فينبغي تدريب العضو المعتل لأن التدريب يزيد من قوة العضو المعتل،
وبذلك يتخلص من شعوره بالنقص وتتحقق سعادته.

(3)

تهيئة الجو الذي يعيش فيه الطفل
وشعوره بالأمن والطمأنينة والألفة مع الأشخاص الكبار الذين يعيش معهم سواء في الأسرة أو في المدرسة
وبذلك يفصح عما بداخله من مشاكل ومخاوف وقلق ومساعدته على حلها وهذا لا يتم إلا إذا شعر بالقبول والتقدير والصداقة.

(4)

عدم تحميل الطفل فوق طاقته وقيامه بأعمال تفوق قدراته حتى لا يشعر بالعجز مما يجعله يستكين ويزداد عزله عن الناس،
بل ننمي قدراته وقيامه بالأعمال التي تناسب قدراته وعمره الزمني.

(5)

تشجيع الطفل المنعزل على الأخذ والعطاء
وتكوين صداقات مع أقرانه
وتنمية مواهبه كالرسم والأشغال،
وإتقانه لهذه المواهب سيكون دافعاً يشجعه عل الظهور مما يعمل على توكيد الذات والثقة بالنفس.

(6)

التربية الإستقلالية
وعدم تدليل الطفل خير وسيلة للوقاية والعلاج من العزلة،
حيث أن الطفل المدلل معتمداً على والديه عاجزاً على الإعتماد على الذات، غير ناضج إنفعالياً مطيعاً لكل الأوامر فيصب حينها في قالب الطاعة ويخرج طفلاً سلبياً خجولاً.

فيجب أن نقلل من حماية الطفل والإستمرار في تدليله لكي يستعيد ثقته في نفسه عن طريق التربية الإستقلالية التي يجب أن نتبعها تدريجياً.

(7)

اكتشاف نواحي القوة في قدراته
وتنمية شخصية المنعزل في جو من الدفء العاطفي والأمن والطمأنينة سواء في المنزل أو في المدرسة
والإنتماء إلى جماعات صغيرة من الأقران في المدرسة أو النادي
والإندماج معهم والشعور بأنه فرد منهم.
(8)

إشراك هؤلاء التلاميذ في الأنشطة والأعمال الجماعية،
وتمكينهم من القيام بمبادرات إيجابية عن طريق إشراكهم في الإذاعة المدرسية،
وتكليفهم بالقراءة الفردية أمام زملائهم بغرفة الصف

وذلك لمساعدتهم على تخفيف حدة العزلة شيئاً فشيئاً للتخلص من هذه المشاعر السلبية نحو الفرد والمجتمع.

م / ن

سلمت يداكى نجووووومة على الموضوع الراااااائع
و ان شاء الله تشاركى بالمسابقة لهذا الشهر
دمتى بكل الود
يستحق التقييم

الله يسلمكـِ ملوكة
وشكراَ

يسلمو موضوع رائع

الله يسلمكـِ

جزاك الله الفردوس الأعلى
تسلميييييييين

يسلمووو حبي وانا شخصين بحب اشكرك على اهتمامك بجميع المواضيع وخاصه هذه الشيق جدا والذي منتشر جدا في مجتمع انا بشكرك يا نجمه

الله يعطيك العافيه

سلمت يداكى نجمةعلى الموضوع الراااااائع والمفيد
جزاكى الله الف خير
ولكى احللللى تقييييم>>>يستاهل

البرونزية

ما هي مخاطر و اضرار القسوة على الاطفال و الابناء 2024.

ما هي ظ…ط®ط§ط·ط± و ط§ط¶ط±ط§ط± ط§ظ„ظ‚ط³ظˆط© على ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و الابناء

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام الله ورحمته وبركاته عليكم جميعا ً

البرونزية

جميعنا يتمنى ان يرى ابنائه أفضل منه فى المستوى التعليمى
فإن كان طبيبا ًأراد ابنه طبيبا ًأعلم منه ,, وإن كان مهندسا ًأراد ان يسلك ابنه نفس الطريق
وتكن الكارثة حينما يكن الابن على غير المستوى المطلوب ,,
وهواياته مختلفة تماما ًعما يريده الاب ..

هنا يقع الصراع ,, صراعا ًخاسرا ًبكل المقاييس للطرفين ..
سلسلة من العذابات النفسية والتى تتعدى أحيانا ًإلى الأذى الجسمانى أيضا ً,,
فقط لان الأب لا يرى ان ابنه سيكمل مسيرته المهنية ,,
أو لان الأبن اكتفى من الاذى وأصبح عنيدا ًغير متقبل لنصح او ارشاد

للاسف الكثيرين يقعون فى تلك الهاوية ,, ويفقدون بذلك أعز واغلى ما يمتلكونه فى الحياة
يفقدون محبة وعطف ابنائهم
يفقدون نعمة انعم الله بها عليهم ,, ولا يقدرونها حق قدرها لعدم إمتلاكهم للأساليب السوية
لتنشئة اطفالهم

البرونزية


الدراسات تقول
..

إن الاطفال الذين يعانون من الأذى النفسى والضرب من ابائهم ,,
عرضة للتعب النفسى وتطاردهم الكوابيس ,, ويبدون اقل حجما ًوأقل فهما ًمن أقرانهم
إلى جانب الإصابة بالإكتئاب والصداع المستمر ويقل مستوى ذكائهم

..

نحاول ان نرفع مستوياتهم الدراسية بالضرب والتوبيخ ,, بينما ما نفعله لا يتعدى كونه
عاملا ًمساعدا ًلهدم ما لديهم من مشاعر آدميه ومستوى ذكاء ..

البرونزية

اشارت أحدث الدراسات التي أجريت بمركز الأبحاث الاجتماعية بفرنسا
أن الآباء هم الذين يزرعون الغباء في أطفالهم،
وأن الطفل الغبي هو الذي تحيطه الأسرة بالقسوة والعديد من المخاوف التي تنتقل له .
· وأن السلوكيات التي تظهر على الطفل في مواقف مختلفة ويحكم عليها الناس لها أكثر من سبب
فكل طفل يولد وله صفاته،
فمثلاً البطيء في التفاعل وعدم الاندماج السهل قد يكون جزءاً من تكوينه·

.
.

وتوكدالدراسه أن اهتمامنا بأطفالنا ليس معناه توفير الطعام والكساء لهم فقط،
ولكنه يزيد على ذلك بكثير، إلى أبعاد أكبر تتعلق بمستقبل هؤلاء الأطفال وصحتهم النفسية
ودراسة ميولهم واستعدادهم في النواحي الدراسية المختلفة·
· وبالتالي نوع العمل والحياة الملائمة لهم مستقبلاً،
وكثيراً ما نستطيع أن نتبين استعدادات الطفل وميوله عن طريق مراقبتنا لحركته اليومية ونشاطه في المنزل،
بأن نترك له الفرصة والمساحة ليكشف عن ميوله·
وبالتالي نستطيع تعديلها وإتاحة الفرصة لها لكي تنمو وتنجح·
أما القسوة فتدمر تلك الميول وتكبتها، وتصيب الطفل بالإحباط والفشل· ومن ثم الغباء في كل تصرفاته

..

كلمات قلائل لموضوع يستحق الكثير والكثير من الصفحات
لانهم أغلى ما نملك فى تلك الحياة أحببت أن أشارككم مقتطفات عنه

فهل بعد ما قرات ستكن قاسيا ًعلى ابنائك

الله يعطيك العافيه على الموضوع

بسم الله الرحمن الرحيم
انا ضد القسوه ع الابناء لكن احيانا اعصب عليهم وارجع اعتذر منهم
بس بعد هالكلام ان شاء الله ماعصب عليهم مشكوره عيوني

فعلا احيانا افقد اعصابي واضربهم على اشياء تافهه لان عيالي صغار اكبرهم اربع سنين بس لما ينامون احزن واقول والله ماعاد اضربهم وارجع على عادتي
الله يجزيك خير على الكلمات الحلوه

يسلمو غاليتي

يعطيك العافيه

لماذا يلمس الابناء اعضائهم التناسلية 2024.

لماذا ظٹظ„ظ…ط³ ط§ظ„ط§ط¨ظ†ط§ط، ط§ط¹ط¶ط§ط¦ظ‡ظ… التناسلية

لا شك أن هذه مشكلة سلوكية تحدث الكثير من القلق والحرج للوالدين والأهل، ويسرني أن تلاحظ الأم الجوانب الإيجابية في ابنتها كالذكاء، وتقدم النمو اللغوي، وكإدراكها بأن هذا السلوك "خطأ غريب ".

إنه أمر طبيعي أن يبدأ الطفل ( الطفلة ) في مرحلة من مراحل النمو أن يكتشف بعض الاحساسات الممتعة واللذيذة عند لمس الأعضاء التناسلية، ويحدث هذا عادة في سنوات ( 3- 6)
قد يكون بشكل مبكر أو متأخر عند بعض الأطفال، وبحسب قدراتهم الإيمانية المختلفة، كما هن الحال عند هذه الطفلة ولا ضرر عادة من هذه المرحلة الطبيعية بحد ذاتها، لأنها هامة في نمو الطفل وفي تعرفه علي جسمه وأعضاء جسده المختلفة، ويمكن لهذه المرحلة أن تساعد الطفل علي تعلم بعض القيم الدينية والعادات الاجتماعية من خلال ملاحظة الوالدين وتنبيههما إلي السلوك المقبول، والسلوك غير المقبول، كتعليم الطفل ما هو لائق أو غير لائق، ونظيف أو غير نظيف، وحلال أو حرام.

ولكن يمكن في حالات خاصة أن تنشأ في هذه المرحلة بعض المشكلات السلوكية، والتي قد تأخذ أكثر من شكل، فالطفل الذي يعنفه والده بشدة بسبب هذا السلوك من لمس أعضائه التناسلية، يمكن أن يصبح كثير القلق والتوتر، ويشعر بأنه يرتكب ما هو ممنوع وحرام، وقد يشعر الطفل بضعف الثقة بنفسه، أو الانطواء وتجنب الآخرين، أو قد يتابع اكتشاف نفسه وجسده، ولكن بشكل سري بعيداً عن الأنظار.

ومن المهم أن نعرف أن سلوك الطفل في هذا العمر لا يأخذ المعني الجنسي بالمفهوم الذي نعرفه نحن الكبار، وإنما قد لا يتعدي أكثر من الشعور بالمتعة والراحة والاسترخاء من لمس أعضائه، وبدون وجود أي بعد نفسي أو اجتماعي أخر.

أو قد تأخذ المشكلات السلوكية عند الطفل طابعاً جنسياً، والذي غالباً ما يكون عبارة عن اللعب الجنسي مع غيره من الأولاد، والعادة أن يبدأ الولد الكبير بتعليم الصغير من باب " التجربة " ولابد هنا من انتبها الأهل إلي تصرف الأخوة والأخوات الصغار داخل الأسرة، أو سلوك من يعيش مع الأسرة من الأقارب، أو حتي الخدم.

ويتجاوز معظم الأطفال هذه المرحلة بسلام ومن دون مشكلات سلوكية أو عاطفية أو نفسية، حيث يتعلم الطفل الضوابط الاجتماعية لما هو مقبول القيام به أمام الناس، وما هو غير مقبول، ولكن عندما يتعرض بعض الأطفال لأمر مزعج أو مقلق، كخلاف داخل الأسرة أو بين الوالدين،الانتقال لمنزل آخر، فقد يتراجع الطفل إلي سلوك أو عادة قام بها في صغره، وكانت تشعره ببعض الأمن كمص الإصبع أو لمس الأعضاء التناسلية، ولذلك نجد الطفل أحيانا يعتاد حركة معينة أو سلوكاً ما يكرره مرات ومرات ومرات .

وأريد أن أشير إلي المحاولات الجيدة التي قامت بها الأم هنا مع ابنتها، كمحاولة جذب انتباهها لأعمال أخرى، وإلباسها بعض الملابس الثقيلة، ولكن هذه الطرق يبدو أنها لم تفد كثيراً، فما هو العمل الآن ؟ … لذلك أنصح بالأمور التالية :

1- نعم الاهتمام بهذه المشكلة، ولكن من غير أن نظهر للبنت القلق الشديد أو الانزعاج الكبير، ونحاول أن لا نزيد للمشكلة مشكلة نفسية أو عاطفية أخري.

2- لنحاول أن ننظر للأمر لا علي أنه مشكلة جنسية، وإنما مجرد سلوك أو عادة غير حسنة، كمثال مص الإصبع، مع اختلاف الفارق طبعاً بين الأمرين من الناحية الاجتماعية.

3- أن لا نعطي الطفلة كل الانتباه عندما تقوم بهذا السلوك وإنما نحاول تجاهله قدر الإمكان، وإن كنت اعلم صعوبة هذا علي الوالدين. مكافأة الطفلة عن السلوك الحسن، فعندما تمر ساعات مثلاً من غير إن تلمس نفسها بهذا الشكل، يمكن أن يقال لها أنها اليوم تصرفت بالطريقة الحسنة ويمكن أن تقدم لها الأم كلمة طيبة تنم عن الشكر، أو شيئاً مادياً تحبه كلعبة صغيرة. او قضاء وقت معها في اللعب أو تحكي لها حكاية.

4- تؤكد الأم للطفلة وتطلب منها بوضوح وحزم ( مع اللطف ) بأن هذا السلوك قطعاً غير مسموح به خارج المنزل أو أمام الناس، إذا قامت به خارج المنزل، فيمكن أن تحرم من الخروج في اليوم التالي، يجب أن تشعر البنت هنا أن عملها هذا خارج البيت أو أمام الناس لا يمكن أن يقبل أبداً من الوالدين .

5- تحاول الأسرة إزالة أي إشكال أو خلاف بين الزوجين أو داخل الأسرة، مما قد يسبب التوتر والقلق عند البنت، وإذا كان لابد من النقاش والأخذ والرد بين الوالدين، فليكن بعيداً عن الأولاد.

6- لتستمر الأم فيما تقوم به من جذب انتباه البنت إلي أعمال وأنشطة أخري إيجابية تشغلها، كالألوان والرسم، أو الألعاب المسلية المختلفة .

7- لا أنصح بتخويف البنت بأمور مخيفة كأن تصاب مثلاً بالمرض، أو كحرق أصابعها بالنار أو ما شابه ذلك، مما قد يستعمله بعض الناس، فهذه من شأنها أن أن تزيد من قلق البنت وتوترها بالضرورة نم هذا السلوك.

8- تشجيع البنت علي معاشرة الأطفال الذين في مثل عمرها لتلعب معهم، فهذا من شأنه أن يساعدها علي اكتساب العادات الحسنة من السلوك، والتخلي عن العادات غير الحسنة
منقول

يسلممممممممممممممو

يسلموووووووووووو

حياااكم الله

تسلمي والموضوع مهم الله يسعدك …

نصائح الخبراء في تربية الابناء 2024.

البرونزية
الأبناء هم زهرة حياتنا لذلك تحتاج تربيتهم إلي الكثير من الفطنة والخبرة وإلى نظام محدد يتناسب مع نمو الطفل وتطور سلوكه‏,‏ ولهذا تنصح د‏.‏ مايسة محمود أخصائية الأطفال بجامعة واشنطن الأمريكية بتجنب الوقوع في ‏8‏ أخطاء شائعة أثناء التعامل مع أطفالنا وهي‏:‏
ـ عدم الثبات‏:‏ لابد من وجود نظام محدد يجعل الطفل يعرف متى يستيقظ ويتناول الطعام ويستحم ويلعب وينام‏.‏ وهذا النظام يضمن ثبات الروتين اليومي‏,‏ مع ضرورة وجود مرونة في هذا النظام‏، حسب ما ورد بصحيفة “الأهرام” المصرية.

ـ عدم التركيز علي وقت للأسرة‏:‏ فيجب أن يجتمع أفراد الأسرة في وقت محدد وأن يخصص الوالدان وقتا لكل ابن ولهما معا أيضا، وأن يمتزج اللعب بالمرح والمناقشة وأن نسمح للطفل بالتعبير عن مشاعره‏.‏
ـ تقديم المساعدة بشكل مبالغ فيه‏:‏ فهذا يجعل الطفل يفتقر إلي الكفاءة في العمل والثقة بالنفس والاعتماد علي الذات فلا يتعلم المهارات التي تفيده في حياته‏.‏
– الكلام الزائد‏:‏ عندما تتحدث الأم طوال الوقت حول سلوك الطفل ولا تبالي بلحظات بكائه أو محاولة اتخاذ بعض السلوكيات السلبية وهي لا تزال تتحدث فسوف يكون هناك حوار مفقود بين الطرفين وعلي ولي الأمر إدراك أن الطفل يختلف عن البالغ من حيث استجابته للنقاش والجدال لذا يجب أن تراعي الأم إصدار تعليماتها مرة واحدة وإذا لم يطعها الطفل عليها أن توجه له تحذيرا شفهيا وتمهله برهة قصيرة حتي يسلك السلوك القويم‏.‏
ـ تقديم أطعمة يحبها الأطفال والوجبات السريعة فقط‏:‏ فلابد أن تشجعي طفلك علي تجربة طعام جديد ولا تحرميه من بعض الحلوى والأطعمة الخفيفة‏.‏
ـ التعجل بنوم الطفل بمفرده‏:‏ والحل البسيط أن تعوديه تدريجيا علي سريره الطفولي حتى يطلب هو ذلك بنفسه عندما يكون مستعدا‏.‏
ـ السماح بوقت أطول من اللازم أمام شاشة التليفزيون‏:‏ فهؤلاء الأطفال قد يجدون مصاعب تعليمية عندما يلتحقون بالمدرسة وعموما فإن الأطفال وحتي سنتين لا يستقبلون ما يرونه علي التليفزيون أو الكمبيوتر بشكل واع‏.‏ لذا يجب شغل انتباه الطفل بالحديث والاستماع أو بمشاهدة الصور في الكتب المصورة وبالألعاب التعليمية‏.‏
– محاولة إيقاف نوبة الغضب‏:‏ فبعض الآباء والأمهات يشعرون بالقلق اذا دخل الطفل في نوبة غضب أمام الآخرين ويريدون أن يتوقف عن ذلك فورا‏,‏ حيث يشعران بأنهما والدان فاشلان‏,‏ لذلك يحاولان ايقاف نوبة غضب الطفل بأي وسيلة‏,‏ والافضل في هذه الحالة ابعاد الطفل عن الناس المحيطة به وإعطاؤه الفرصة لينفث عن غضبه ويجب الا يكون اهتمام الوالدين برأي الناس فيهما بقدر اهتمامهما بمنح الوقت الكافي للطفل لكي يفرغ كل ما يزعجه ويضايقه و التحدث معه بهدوء‏.‏
القسوة والتشدد
على جانب آخر يعتقد الكثير من الآباء والأمهات أن القسوة والتشدد يسهمان في تنشئة الأبناء وتربيتهم‏، ويكشف لنا الدكتور ياسر نصر مدرس الأمراض النفسية والاستشاري التربوي عن بعض هذه الأخطاء لنتلافاها‏,‏ وهي:
– فرض الأوامر علي الطفل طوال اليوم‏:‏
وهذا الخطأ نابع من فكرة السلطة والدكتاتورية فنجد الأمهات يصدرن أوامر للطفل ولا يتركن له حرية اختيار أي شيء‏,‏ والنتيجة ان الطفل يتظاهر بأنه لم يسمع شيئا‏,‏ وبالتالي لا يستجيب‏,‏ لذلك لابد من إعطاء حرية للطفل‏,‏ بحيث يتمكن من الاختيار والشعور بشخصيته‏.‏
– عدم الاتفاق علي نهج تربوي بين الوالدين‏:‏
هذا الخطأ هو نتيجة التضاد في المفاهيم بين الاثنين مما يؤثر علي نفسية الطفل بشكل كبير‏,‏ لانه لا يعرف من فيهما علي صواب الأم أم الأب‏,‏ وهو ما يجعله ينجذب لأحدهما دون الآخر ويؤثر علي احترامه وثقته فيه‏,‏ لذلك يجب الاتفاق علي منهج تربوي واضح بين الأبوين وحتي اذا تعارضا في موقف معين‏,‏ لابد أن يصدق أحدهما علي قرار الآخر‏.‏
– التفرقة في المعاملة‏:‏
وهي كارثة علي الرغم من نفي معظم الآباء والأمهات لهذه التفرقة‏,‏ إلا أن أبناء كثيرين يشعرون بها‏,‏ والمطلوب هو التوازن والعدالة عند قدوم الطفل الثاني‏,‏ الذي غالبا ما يكون أكثر هدوءا وجاذبا للانتباه نتيجة اكتساب الأبوين لخبرة في التربية‏، ومن هنا تبدأ التفرقة سواء المعنوية أو المادية‏.‏
– المقارنة بين الأبناء‏:‏
وهي طريقة غير عادلة في التربية‏,‏ لأن الفروق بين الأولاد ستبقي موجودة دائما‏,‏ وتؤدي المقارنة إلي زرع المرارة بين الاخوة والحط من قدرات الأقل تقديرا‏.‏
– عدم إشباع حاجة الطفل للرحمة والحب والحنان‏:‏
هناك نوع من الآباء يتعاملون مع أبنائهم بقسوة وعنف كأنهم عسكريون أو ماكينات‏,‏ ويتم توبيخهم ونقدهم في كل صغيرة وكبيرة‏,‏ هذا الخطأ يترك في نفس الطفل آثارا سيئة كثيرة‏.‏
لذلك يجب أن تكون هناك دائما مساحة من المرح والترويح مع التعامل الهادئ المطمئن بحب وحنان ليسود التفاهم بين الجميع‏.‏
‏- الإهمال‏:‏
يؤثر اهمال الأبناء علي الأسرة بأكملها‏,‏ ويجعل الطفل يشعر بالغيرة من أقرانه الذين يحظون باهتمام والديهم وينعكس ذلك علي تصرفاته التي تتسم بالعدوانية في مدرسته ليلفت الانتباه له‏.‏
– التدليل‏:‏
هذا الخطأ يجعل الطفل يشعر دائما بأنه لابد أن يكون محور اهتمام الجميع ويتوقع من كل الناس نفس المعاملة‏,‏ وبالطبع هذا لا يحدث مما يجعل انفعالاته طفولية ويتأخر نضجه الاجتماعي والانفعالي وتقل قدرته علي تحمل المسئولية‏.‏
– عدم بشاشة وجه الأم والأب في المنزل‏:‏
وهو خطأ غاية في الخطورة‏,‏ ويقع فيه كثير من الآباء والأمهات لاعتقادهم أن علامات الشدة المرسومة علي الوجه عامل مهم لتربية الأبناء‏.‏ حتي إذا حاول الطفل أن يغير سلوكه نحو الأفضل فانه يجد نفس رد الفعل فيتوقف عن المحاولة‏.

مشكووووووووورة يالغالية

مشكوره على الموضوع الرائع

يسلمووووو حبيبتي

اعلمي ان اولادك امانة فاحفظها