مقال شخصي لمادة التعبير 2024.

مقال ط´ط®طµظٹ ظ„ظ…ط§ط¯ط© ط§ظ„طھط¹ط¨ظٹط± ، ظ…ظ‚ط§ظ„ شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير ، مقال شخصي لمادة التعبير


هذا مقال شخصي لمادة التعبير

طبعا منقول من منتدى ثاني وغير تسجلين فيه علشان تحفظينه ...

فأنا من اللي عانيت من هذا الشيء أمس إلا إني سجت وكتبته ونقلت الموضوع لكن

(( أرجوا منكن يالغاليات أنكن ماتنسني من صالح دعائكن .. والدعاء لخالتي مهاوي بالشفاء العاجل من الصداع النصفي ))

.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::

المقال بعنوان

(( أنـــــــــــا و ورقـــة الــــــتقويم))

نظرت إلى التقويم .. قلبت صفحاته .. كلا لم يبق إلا أيام قليلة .. وتفتح بوابة العام الجديد ..
ما أسرع أيامي .. مضت وكأني في سباق معها ..
رحلت إلى عالمي المطموس بجبروت الآخرين وقسوة قلبي ما أضعفني أمامهم وأمام شهواتي ..
أحسست بشعور غريب وكأني بين مد وجزر ..
مرت أيامي مؤلمة بين صراخ وبكاء وجدال وسذاجة أصدقاء وذنوب ومعاصي وتقصير ..
لقد طفح الكيل أحسست برغبة شديدة في البكاء .
.
لعلها تذهب أحزاني وآلامي مع حرقة دموعي المهدورة
تساقطت دموعي على أوراق التقويم ..
مزقت أوراق الأيام الماضية ..
عسى أن تتبعثر ذكرياتي ..
فتبحث ولا تجد لها مكان لتوضع في ذاكرة الزمن ..
فقلبي المرهف لم يعد بيديه حملها ..،،
تذكرت ملامة الناس .. عندما أخبروني بأني تشاؤم يمشي على الأرض
فكرت كثيرا ..
أوقات تراودني أسئلة تثبطني ..
كيف أكون متفائلة وما حولي لا يدعو إلى التفاؤل ؟؟
ولقد كثرت وعظمت ذنووبي ..
و أوقات أقول لا بيدي الكثير لأجعل قلبي الحزين يتفاءل ويبتسم للحياة حتى وإن كانت ابتسامته مترهلة ..
آه .
.
كأني في صراع مع نفسي ..
وكأني طفل احتار في اختيار إحدى اللعبتين يريدهما معًا ..
أعصابي على وشك التلف ..
ذهبت للوضوء لأصلي ركعتين للبارئ ..
لأشعر بالراحة ..
هدأت وأمسكت مصحفي ..
توقفت برهة ..
قرأت قوله تعالى ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ) الزمر
سكت .. قرأتها مرة أخرى .. وما زلت أرددها ..
تجمعت الدموع في عيني .. وقلبي تتضارب نبضاته ..
أيقنت أني أوشكت على الوصول ..،،
هدأت نفسي .. واطمئن قلبي .. وتغير حالي ..
سجدت لمن يسمعني .. ويفهمني .. ويرحم ويرفق بحالي ..
دعوته من صميم قلبي ومن جوف فؤادي ..
أحسست بأن نورا أشعل في صدري ..
وأن سكينة أنزلت على قلبي ..
شعرت براحة لو رآها الملوك لقاتلوني عليها بالسيوف ..
وأحسست بعظمة خالقي و وجوده وحلمه عليّ ..
آخر كلماتي :
إلهي إن عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بأن عفوك أعظم

يسسسسسسسسسسسسلموو عزيزتي

يعطيك العافية

مقال شخصي عن الصلاة تعبير لمادة التعبير موضوع شخصي للصلاة 2024.

مقال ط´ط®طµظٹ عن ط§ظ„طµظ„ط§ط© طھط¹ط¨ظٹط± ظ„ظ…ط§ط¯ط© ط§ظ„طھط¹ط¨ظٹط± ظ…ظˆط¶ظˆط¹ شخصي ظ„ظ„طµظ„ط§ط© ، ظ…ظ‚ط§ظ„ شخصي عن الصلاة تعبير لمادة التعبير موضوع شخصي للصلاة طويل قصير كامل مميز حلو واضح للصف للمدرسة للبنات روعه الصلاه

الصلاة

الصلاة راحة للمؤمن حيث بها يناجي ربه وخالقه ، فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيما يرويه النسائي عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ و جعلت قرة عيني في الصلاة ] وكان يدعو بلالا لإقامة الصلاة كلما حزبه أمر ، فقد روى أبو داود عنْ حْذَيْفَةَ قالَ : [ كَانَ النّبيّ صلى الله عليه وسلم إذَا حَزَبَهُ أَمْرٌ صَلّى ] ، و روى أحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : [ يا بلال أرحنا بالصلاة ] .

وذلك – كما يشير فارس علوان – لما " تضفيه الصلاة على المسلم ، من أمن واستقرار نفسي وتوازن عصبي ، وانسجام عقلي ، كلها ممزوجة براحة الضمير ، وشعور بالسعادة ، وإشباع في العاطفة ، ولذة في الروح لا تعادلها لذة ، هذه المعاني السامية ، يحسبها غير المصلي هراء ، ويعدها معاني جوفاء ، فيبقى محروما منها ، مهما أوتي من مال أو علم أو ترف " .

البرونزيةإن الطمأنينة النفسية والسكينة الروحية ، وشعور الأمن والاستقرار التي تضفيها الصلاة في قلوب التُّقاة وألباب الخاشعين، تجعل الأمراض النفسية، والشعور بالخوف والقلق، والغضب والحزن والوحدة القاتلة، والأمراض العقلية، كالخرف وغيره، نادرة الحدوث في مجتمع المصلين

البرونزية


وذكر عبد الرؤف المناوي في فيض القدير حين شرحه لحديث [ قمْ فَصَلِّ ، فَإِنَّ فِي الصلاةِ شِفَاءً ] ، والذي رواه أحمد وابن ماجة ما نصه : " فإن في الصلاة شفاء من الأمراض القلبية والبدنية ، والهموم والغموم قال تعالى : ( وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ ( [البقرة:45] ، ولهذا كان النبي صلى اللّه عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إليها ، والصلاة مجلبة للرزق ، حافظة للصحة ، دافعة للأذى مطردة للداء ، مقوية للقلب ، مفرحة للنفس ، مذهبة للكسل ، منشطة للجوارح ، ممدة للقوى ، شارحة للصدر ، مغذية للروح ، منورة للقلب ، مبيضة للوجه ، حافظة للنعمة ، دافعة للنقمة ، جالبة للبركة ، مبعدة للشيطان ، مقربة من الرحمن ، وبالجملة فلها تأثير عجيب ، في حفظ صحة القلب والبدن وقواهما ، ودفع المواد الرديئة عنهما ، لاسيما إذا وفيت حقها من التكميل ، فما استدفعت أذى الدارين واستجلبت مصالحهما بمثلها ، وسرها أنها صلة بين العبد وربه ، وبقدر الوصلة يفتح الخير ، وتفاض النعم ، وتدفع النقم" .

فلا غرو-كما يقرر فارس علوان في كتابه وفي الصلاة وقاية – أن تكون " في الصلاة لذة لا يشعر بها إلا من أخلص وجه لله ، ومتعة لا يتذوقها إلا من استقرت حلاوة الإيمان في قلبه ، وراحة نفسية ، قلما توجد إلا عند من خضعت جبهته ذليلة ساجدة لله " .
ويشير محمد نجاتي – في كتابه الحديث وعلم النفس – إلى أثر الصلاة في جانبها النفسي فيقول : " للصلاة تأثير فعَّال في علاج الإنسان من الهم والقلق ، فوقوف الإنسان في الصلاة أمام ربه ، في خشوع واستسلام ، وفي تجرد كامل عن مشاغل الحياة ومشكلاتها ، إنما يبعث في نفس الإنسان الهدوء والسكينة والاطمئنان ، ويقضي على القلق وتوتر الأعصاب ، الذي أحدثته ضغوط الحياة ومشكلاتها .. ، وتؤثر الطاقة الروحية التي تطلقها الصلاة .. فتبعث في النفس الأمل ، وتقوي فيها العزم ، وتُعلي فيها الهمة ، وتطلق فيها قدرات هائلة ، تجعلها اكثر استعدادا لقبول العلم والمعرفة والحكمة .. ، وللصلاة تأثير هام في علاج الشعور بالذنب الذي يسبب القلق ، والذي يعتبر الأصل الذي ينشأ عنه المرض النفسي .. ، وعلى الجملة فإن للصلاة فوائد عظيمة كثيرة ، فهي تبعث في النفس الهدوء والطمأنينة ، وتخلص الإنسان من الشعور بالذنب ، وتقضي على الخوف والقلق ، وتمد الإنسان بطاقة روحية هائلة ، تساعد على شفائه من أمراضه البدنية ، والنفسية ، وتزوده بالحيوية والنشاط ، وبقدرة كبيرة تمكنه من القيام بجليل الأعمال ، وتنور القلب وتهيؤه لتلقي النفحات الإلهية " .

ويؤكد ذلك فارس علوان بقوله : " إنها في الحقيقة معان وأحاسيس وقفها الله عز وجل على من أراد له الخير وخصه بالفضل ..، وهذه النفحات الطيبة ، تقي المسلم بإذن الله من معظم الأمراض النفسية ، والعلل العصبية ، والآفات العقلية ، كالقلق النفسي ، والهمود الاكتئابي ، والخوف المرضي ، والهرع (الهستيريا) ، والزور (البارانويا) ، والفصام وغيرها … .
إن الطمأنينة النفسية والسكينة الروحية ، وشعور الأمن والاستقرار التي تضفيها الصلاة في قلوب التُّقاة وألباب الخاشعين، تجعل الأمراض النفسية، والشعور بالخوف والقلق، والغضب والحزن والوحدة القاتلة، والأمراض العقلية، كالخرف وغيره، نادرة الحدوث في مجتمع المصلين، قال تعالى: مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [النحل:97].

" إن الصلاة وما فيها من سكينة وخشوع ، وتعلق بالخالق جل وعلا ، ورجاء برحمته وطمع في مغفرته ، وأمل في لقاء في الجنة ، ولا سيما وأنها تبدأ بكلمة " الله أكبر" التي يرددها مع كل حركة ميمونة من حركاتها .. ، وهذا الشعور كفيل بأن يباعد المتاعب الشخصية ، والمشاكل الدنيوية ، والأفكار المادية ، ويحولها ولو لفترة من الزمن إلى حيث الشفافية والروحانية .
إن العالم اليوم ، يفتقر هذا الهدوء النفسي ، والتوازن الوجداني ، والسكينة الروحية ، لأن أكثر الناس شذُّوا عن طريق الفطرة ، وتاهوا في سراديب المادة ، وخاضوا حتى آذانهم في خضم الحياة الفانية ، تأخذهم أمواجها تارة ذات اليمين ، وتارة ذات الشمال ، قال تعالى : وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى [طه:124] ، أما المؤمنون الذين أخبتوا وجوههم لله تبارك و تعالى ، وآمنوا بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ، ولم يضنوا عن عمل الصالحات فيقول الله تعالى فيهم ، : الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ [الأنعام:82] "..

هذه بعض الآثار لهذه العبادة العظيمة ، ولحكمة يعلمها الحق عز وجل جعلها تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات ، وقد يتبين لنا بعض من هذه الحكم مما سبق الإشارة إلى بعضه في مقال سابق عن الصلاة وأثرها على الصحة ، فلله ما أعظم شعائر ديننا .. ولله ما أعظم تفريط كثير من المسلمين بها أو ببعضها ، مما يفقدهم الإحساس بالثقة بالنفس والطمأنينة ، والأمن والرضا ، والسعادة دنيا وأخرى ، مما يؤدي إلى عدم تحقيق الذات فعلا ووفق ما شرع الخالق عز وجل ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

تحميل تحضير التعبير – 10 ، 11 الصف السادس الإبتدائي 2024.

يســـــــــــــــلمؤِ يآلغلآ

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه