صور ظپط±ط§ظ‚ ط§ظ„طط¨ظٹط¨ صور فراق ط§ظ„ط§طµط¯ظ‚ط§ط، صور فراق ط§ظ„ط§طط¨ظ‡ و ط§ظ„طط¨ط§ظٹط¨ و ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ، صور فراق الحبيب صور فراق الاصدقاء صور فراق الاحبه و الحبايب و الصديق
يسلموووووووووووووووووو حبيبتي
يســـــــــــلمؤِ يآلغلآ
صور ظپط±ط§ظ‚ ط§ظ„طط¨ظٹط¨ صور فراق ط§ظ„ط§طµط¯ظ‚ط§ط، صور فراق ط§ظ„ط§طط¨ظ‡ و ط§ظ„طط¨ط§ظٹط¨ و ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ، صور فراق الحبيب صور فراق الاصدقاء صور فراق الاحبه و الحبايب و الصديق
يسلموووووووووووووووووو حبيبتي
يســـــــــــلمؤِ يآلغلآ
الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن للصحبة آداباً قلّ من يراعيها. ولذلك فإننا كثيراً ما نجد المحبة تنقلب إلى عداوة، والصداقة تنقلب إلى بغضاء وخصومة، ولو تمسك كل من الصاحبين بآداب الصحبة لما حدثت الفرقة بينهما، ولما وجد الشيطان طريقاً إليهما.
ومن ط¢ط¯ط§ط¨ الصحبة التي يجب مراعاتها:
1- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.
2- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال : { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل } [أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني].
3- أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.
4- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.
5- ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.
6- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.
7- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.
8- أن يصبر على أذى صاحبه.
9- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.
10- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.
11- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.
12- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.
13- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.
14- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.
15- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.
16- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.
17- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.
18- ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.
19- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.
20- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.
21- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.
22- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.
23- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.
24- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.
25- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.
26- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.
وإذا الحبيب أتى بذنب واحد *** جاءت محاسنه بألف شفيع
27- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.
28- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.
29- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.
30- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.
31- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.
32- أن يُعلمه بمحبته له كما قال : { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } [أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الألباني].
33- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.
34- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه. قال تعالى: وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الشعراء:215].
35- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.
36- ألا يسيء به الظن. قال : { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } [رواه مسلم].
37- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.
38- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.
39- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.
40- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.
والله أعلم. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
موضـوع جـدآآ رآئــع ..
بـآرك الله فـي جهـودك يالغــلآ وجعلـه بميـزآن حسنــآتـك ..
ودي لــكـ ’’
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
بيني وبينك شي اكبر من الاحلام
حقيقه حبي لك ماهو حكي واوهام
قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الإذن للذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
‘ الاذن مرفوض ‘
و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
فذهب الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رأيه .
وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقه …
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ‘ محتضراً ‘ بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
{ الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك }
نصيحه من القلب للقلب
حب لأخيك كما تحب لنفسك
والصديق ط§ظ„طµط¯ظˆظ‚ هو من ترتاح له نفسك وتأنس بقربه وتكون الثقه هي البساط الذي تفترشه معه
روعه يابنت الدربي
الله يحفظ لنا اصدقائنا يارب
سلمتِ للكل
روووووووووووووعه
يسسسسسسسلمو
[marq="3;right;3;scroll"]
يعطيك الف عافية ياخيتو ع الموضووووووووووووووو ع الشيق ونتمنى المزيد
[/marq]
يعطيكم الف عافيه
قصة رائعة جدا ونادرا وجود هذا الصنف في هذه الأيام
وسلمت يمينك عزيزتي
يعطيك العافية
قصه رائعه
تسلمين يالغلاا ..
اشكررررركم
قصة رووووووووووعة
يا هيك الصداقة يا بلاش
يسلموا اديك
يسلــمووو ع النقـل
روعهـ
يسلمووو
يسلموووو
منورين
يســــــــــــلموووووو
منورهـ حبي حكايه
يسلموووووووووووووووووووووو
منوره رورو
طريق أبي بكر ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ظ…ظˆظ‚ط¹ ط·ط±ظٹظ‚ أبي بكر الصديق
ويتقاطع الطريق مع كل من الطرق التالية:
تسـلمين غناتي
الله كلماات قمه في الرووعه
يسلمو خيتو عالطرح
يعطيك العااافيه غلاتي
تســلمي
الصديق الكذاب! عنوان غريب؟ أليس كذلك؟! إذ كيف يكون صديقاً وكذاباً في نفس الوقت؟ الصديق مشتق من الصدق، فلا يمكن أن يكون كذاباً. والكذاب مُتلون لا يستقر على حال، ولا يمكن أن تثق منه بقول، فلا يمكن أن يكون صديقاً. وإذن كيف تداخلت الدائرتان؟!
الصديق الكذاب! إنسان محترم، قائم بحقوق الله، وبحقوق العباد، لا يقصد الإساءة لأحد، ولا يُقصِّر مع أحد، وقد يكون ممن يشار إليه بكثرة العبادة، وهو مع ذلك لطيف، حلو اللسان، لبق. ثم إنه ـ انتبهوا فهذه مهمة ـ يحفظ أحاديث ذم الكذب، ويتلوها وهو يلعن الكذب والكذابين! وهو ـ أيضا ـ لا يمكن أن يكذب ذلك الكذب الذي يُسميه مجتمعنا كذباً! ولكنه بعد ذلك ومع ذلك وفوق كل ذلك: كذاب كذاب كذاب! بالثلاث يعني!!
وقبل أن نُكمل مع صديقنا الكذاب، أحب أن أنصفه قليلاً! فهذا المسكين غير مدرك لحالته! لماذا؟! لأنه ابن مجتمع كذاب؛ مجتمع حدَّد للكذب معنى سطحياً واحداً، هو جواب السؤال: هل فعلت كذا؟ فإن قال لا فهو صادق بل وصدِّيق، وكفى الله الصادقين القتال. ثم بعد أن حدَّد هذا المجتمع هذه الدائرة الضيقة للكذب، أسَّس للكذب مدرسة ونمطاً حتى غدا مجتمعنا العربي ـ وإن أحببت المسلم ـ ماركة مسجلة على هذا الكذب! نُعرفُ به، ويُشار إلينا عندما يُذكر بالبنان! إذن صديقنا الكذاب ابن بيئته، هكذا تربى ونشأ! فهو مُخلص لبيئته، مُنسجم مع تربيته!
نعود إلى الصديق الكذاب، ونسال كيف؟
الصديق الكذاب علاقةٌ مُربِكة، لا تستطيع ضمان ما يقول، فلو قال لك: صباح الخير. للزم أن تتأكد هل الوقت صباح أم مساء.
يلقاك بوجه طلق بشوش، يسألك عن صحتك بكل حرارة، يضمك إلى صدره حتى تظن أنه سيبتلعك، يطلب منك رقم الخلوي، ويسجله أمامك، ثم يذهب وهو يعدك بأنه سيتصل بك! في الحقيقة أنت لا تستطيع التأكد إن كانت طلاقة وجهه تنمُّ عما في قلبه، ولا تعرف إن كان مهتما بصحتك فعلاً، وفي الغالب ستمر الأيام والشهور والسنون ولن يتصل! قد تقول لم لا تتصل أنت؟ وأجيبك: وهنا الكذب، إذ لم يُجبره أحدٌ على التبرع بعواطفه، وتوزيع وعوده، في حين أنه لا يعني من ذلك شيئاً. الكذب أن تقول ما لا تعني. وهو كذب غير مسجل في تعريف الكذب لدينا.
الصديق الكذاب! قلَّما يلتزم بموعد، فقد لا يأتي أصلاً، وقد يأتي ولكن بعد دهر. إنَّه صديق مزعج فأنت لا تستطيع تركه بهذه البساطة، ولكنك لا تستطيع الثقة بأي حرف يصدر عنه. وأقول لكم ـ وبلا مبالغة كما طلب أحد الأخوة ـ يندر أن أذهب إلى موعد إلا وأنا على قلق أن مواعدي لن يأتي! كيف وصلت إلى هذه النقطة؟ من كثرة المواعيد "الخوازيق"!
هذه بعض صور الصديق الكذاب، قصدت ن تكون منبهاً لكم لصور أخرى، وأظن أنكم من الآن فصاعداً سترصدون هذه الظاهرة. ولمن يسألني ما العمل مع هذا الإنسان؟ أقول: الفت انتباهَه إلى هذا الخلق السيئ، فإن لم يتنبه فأنتَ في حلٍّ منه، وفي غِنى عن صحبة من هذه حاله.
استنى الردود
يســـلموووووو
مشكوووورة
في أصدقاء هكذا
مشكورة
يسلموووووووووووووو
سينقل للقسم المنااااااسب
مشكووووووووووورهـ
.. يـ ع‘ــطيكـ الـ ع‘ــافيه ..
.. بإنتظار جديدك ..
سلمتـــــــــــــــــ يداكي ع موضوعكي الرائع
مشكوووووووووووووووورة كلامك صحيح اللهم بعدنا عن هيك ناس بس احياناالمجاملة ضرورية