كيف اعيش حياتي بعد الطلاق طلاقي 2024.

من الكويت إلى الإمارات ولبنان وسوريا والأردن… دراسات من مختلف الدول تؤكد إرتفاع نسب ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ في العالم العربي لأسباب متعدّدة منها الملل الزوجي والخيانة وصعوبة التأقلم مع الحياة الزوجية وطغيان المادة والأنانية.

ورغم أنّ الطلاق قد يكون الحل الأمثل للطرفين كي ينعما بحياة مستقبلية هانئة، لا يزال يشكّل إحدى المشاكل الاجتماعية والنفسية العامة التي قد يترتب عليها آثار سلبية. ويُعد الطلاق مشكلة مزمِنة للمرأة المطلقة بالتحديد لما يُسبّبه من اضطرابات نفسية ومعنوية وجسدية محتملة، إضافةً إلى نظرة المجتمع إلى المرأة المطلقة، مّما قد يُفقدها الأمل في المضي قدماً نحو غدٍ جديد.

لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس!

"أنا زهرة" تقدّم لك هنا وسائل وقائية وسبل شفاء لحياة "ما بعد الطلاق" على يد نخبة من علماء النفس. ستساعدك هذه النصائح في التغلب على آلام الانفصال واستعادة النشاط وربما إنشاء علاقة جديدة وزواج مستقبلي*** :

عبّري عن مشاعر الحزن التي تشعرين بها من دون تردّد وتحفّظ حتى تتخلصي منها مع مرور الوقت لأنّ الكتمان قد يودي بكِ إلى أمراض خطيرة قد تبلغ حتى الانتحار.

إختاري أقرب صديقة لك وعبّري لها عما في داخلكِ من أفكار وهموم، ولا تجعلي حزنك لنفسك فقط.

كوني اجتماعية واستمتعي مع الأصدقاء.

لا تبرّري للغير سبب الطلاق، فهذا يزيد شعورك بالذنب.

احلمي بغد أجمل ولا تصفي نفسك بالفاشلة التي لا تصلح لأن تكون زوجة وربّة أسرة من جديد.

تعلّمي من أخطاء الماضي واعترفي بها لأخذ العبر وتفادي عيوب الماضي.

حدّدي أسباب فشل طلاقك وعالجيها منطقياً قبل أي علاقة جديدة كي يكون لحياتك الجديدة معنى جديد.

سامحي نفسك وزوجك وكل من تسبّب لك بأذى أو ألم لتكون حياتك المستقبلية خالية من الحقد.

لا تشعري كأنّكِ عبء على أهلك ولا تأخذي حرصهم بسلبية بل أعيدي صياغته إيجابياً كأنّه خوف عليك مثلاً.

لا تحاولي التحدث مع طليقك أو أحد من أقربائه لفترة من الزمن بهدف مساعدة نفسك أكثر على نسيان الماضي.

إذا كان لديكما أبناء، لا تستخدميهم كسلاح لضرب طليقك، فطلاقكما لا يعني طلاقهم.

لا تستخدمي الأبناء للتجسّس على أخبار طليقك، فالماضي ولّى وعليك التأقلم مع الحاضر لتستمر الحياة.

الإرادة والعزيمة صديقان لك حتى في لحظات الضعف، فلا تكوني سلبية حتى في أبسط الأمور.

حدّدي أهدافك وطموحاتك وما ترغبين فيه لتشعري بالرضى التام عن المستقبل.

ابتعدي عن الإرهاق وحافظي على *صحتك واسترخي وتمتعي بالحياة.

يسلموووووووووووووووووووووووووووو

موضوع قوي وروعة

يسلموووووووووووووووووووووووووو

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووو

ماذا يترتب على الطلاق للمطلقة و للزوج 2024.

ماذا ظٹطھط±طھط¨ على ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ظ„ظ„ظ…ط·ظ„ظ‚ط© و للزوج

ما يترتب علي الطلاق ؟

يترتب على الطلاق أحكام كثيرة منها :
1. وجوب العدة
إذا كان الزوج قد دخل بزوجته أو خلا بها.
أما إن طلقها قبل أن يدخل بها ويخلو بها، فلا عدة له عليها، لقوله تعالى: ( يأيها الذين امنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها)[ الأحزاب:49].
والعدة ثلاث حيض إن كانت من ذوات الحيض، وثلاثة أشهر إن لم تكن من ذوات الحيض، ووضع الحمل إن كانت حاملاً .

2. تحريم الزوجة علي الزوج إذا كان قد طلقها قبل ذلك الطلاق مرتين:
يعني: لو طلق زوجته ثم راجعها في العدة، أو تزوجها بعد العدة، ثم طلقها مرة ثانية وراجعها في العدة، أو تزوجها بعدها، ثم طلقها المرة الثالثة، فإنها لا تحل له بعد ذلك حتى تنكح زوجا غيره نكاحا صحيحا، ويجامعها فيه، ثم يرغب عنها ويطلقها، فإنها بعد ذلك تحل للأول، لقوله تعالى: ( الطلاق مرتان فإمساك بإحسان أو تسريح بمعروف)[ البقرة: 229]. إلى أن قال: ( فان طلقها) يعني المرة الثالثة( فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره فان طلقها) يعني الثاني ( فلا جناح عليهما) يعني الزوج الأول وزوجته التي طلقها ( أن يتراجعا إن ظنا أن يقيما حدود الله وتلك حدود الله يبينها لقوم يعلمون)[ البقرة: 230].

مشكورة ورودة

بحث عن الطلاق في الاسلام والديانات الاخرى 2024.

بحث عن ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ في ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظˆط§ظ„ط¯ظٹط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط§ط®ط±ظ‰ ، موضوع مقال تقرير بحوث ابحاث كامل بحث عن الطلاق في الاسلام والديانات الاخرى ، بحث عن الطلاق في الاسلام والديانات الاخرى ، بحث عن الطلاق في الاسلام والديانات الاخرى

الطلاق كلمة تثير الرهبة

.داخل الكثير منا….ولكن دعونا نتعرض لهذه الكلمة بتفصيل أكثر

الطلاق:هو حل رابطة الزواج بلفظ صريح

لكن كان الطلاق فى الجاهلية وقبل الاسلام يتخذ شكلا اّخر……..

قبل الاسلام كان الطلا ق شائعا فى العالم كله باسثناء أمة أو أمتين،وكان الرجل يغضب على المرأة.

فيطردها محقا أو مبطلا،ودون ان تملك المرأة منه حقا أو عوضا.

وعندما ازدهرت الحضارة اليونانية، كان الطلاق شائعا فيها دون قيد او شرط، وكان فى البداية

لدى الاجيال الاولى للرومانين يحرم الطلاق،ولكنه فى نفس الوقت يمنح الزوج على امرأته

سلطانا لاحد له حتى انه يصل الى حد قتلها فى بعض الاحوال،ثم بعد ذلك أباحت ديانتهم..الطلاق

أمام القانون المدنى.

أما الديانه اليهودية،فقد حسنت من حالة الزوجه،ولكهنا اباحت الطلاق،وتوسعت فى اباحته

،وكان الشرع يجبر الزوج على تطليق زوجته ان ثبت عليها جريمة الفسق،حتى ولوغفر لها

كذلك يجبره على تطليقها اذا لبثت معه عشر سنين ولم تأت بذريه.

أما الديانه المسيحية،فقد شذت عما ذكرنا من ديانات،وخالفت الديانه اليهودية،وأعلن الانجيل على

لسان المسيح تحريم الطلاق وتحريم زواج المطلقين،ففى انجيل متّى(31،32)

قد قيل:من طلق امرأته فليدع اليه كتاب الطلاق،اما انا فاقول لكم،من طلق امرأته الا لعلة الزنا

فقد جعلها زانية،ومن تزوج من مطلقة فقد زنى.

وقد علل الانجيل هذا التحريم بان ما جمعه الله لا يصح ان يفرقه الانسان،وهذه الجملة صحيحة

المعنى ولكن جعلها علة لتحريم الطلاق هو الشئ الغريب.

واختلفت المذاهب المسيحية فى تحريم الطلاق،فالمذهب الكاثوليكى يؤول هذا الاستثناء،ويقول ليس

المعنى هنا ان للقاعدة شذوذ،أو أن هناك قضايا يسمح فيها بالطلاق.

فلا طلاق البته فى شريعة المسيح،والكلام هنا الا عن علة الزنا.

اما المذهب البروتستانتى فأجازوا الطلاق فى احوال معينه،منها حالة زنا الزوجة وخيانتها

لزوجها،ولكنهم يحرمون على المطلق والمطلقة ان ينعمان بحياة زوجية بعد ذلك.

وأتباع المذهب الارثوزوكسى فقد اجازت مجامعهم الملية الطلاق اذا زنت الزوجة كما نص الانجيل

والعقم لمدة ثلاث سنين،والمرض المعدى،والخصام الطويل الذى لا يرجى فيه صلح.

أما الاسلام فقد أجاز اللجوء الى هذه الوسيلة على كره ولم يستحبها،فقد قال رسول الله صلى الله

عليه وسلم(أبغض الحلال الى الله الطلاق).

والتعبير بانه حلال مبغوض يشعر بان رجعية شرعته للضرورة حين تسوء العشرة،ويتعذر عليهما

أن يقيما حدود الله وحقوق الزوجية.

هذا وقد وضعت الشريعة الاسلاميه الغراء قيود فى سبيل الطلاق كى تنحصر فى اضيق نطاق

مستطاع،فالطلاق بغير ضرورة تقنينه محرم محظور فى الاسلام.

هكذا نجد ان الطلاق ليس حكرا على المسلمين،كما يظن أغلب العامة فهو موجود منذ قديم الازل

ولكن ما أراده الاسلام هو التيسير على بنو اّدم، فنحن حالة وسط ما بين التزمت والتشدد

وبين الاباحه والتوسع فى اباحته.

البرونزية

يســـــــــــــــلمؤٍ يآلغلآ

افضل طريقة للتعامل مع الاطفال بعد الطلاق 2024.

افضل ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ بعد الطلاق

الحضانة بعد ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ قد يقع ضحيتها صغار يتربّون في جو وبيئة غير صحيين نفسياً

«بيت مودة».. المجتمع يتجاوز بالأطفال أصعب مراحل حياتهم!

البرونزية
مشاكل الابوين تنعكس على الصغار

الطلاق يحدث كثيراً بين أي زوجين في أي مكانٍ في العالم ، ونسبة الطلاق في ارتفاع في جميع أنحاء العالم ونحن لسنا استثناء عن العالم الذي يغرق في دوامة المشاكل التي تنتج عن الخلافات الزوجية والطلاق. ليس هناك نسبة حقيقية عن مدى انتشار الطلاق في المملكة وإن كانت هناك دراسات وارقام مختلفة تصدر أحياناً من جهات مختلفة عن نسبة الطلاق في مدن المملكة ولكن هذه الإحصاءات لا يدعمها ما يؤكد بأن هذه النتائج لنسبة الطلاق في مدن المملكة حقيقية ، وإن كانت النسب تُشير إلى ارتفاع نسب حدوث الطلاق في جميع مدن المملكة دون استثناء.
الطلاق أمرٌ يحدث بين شخصين بالغين ، وأحياناً يكونان ناضجين فيتم الطلاق بصورةٍ حضارية ، صحية تُجنب كلا الطرفين وكذلك الأطفال مشاكل جمة تنتج عادةً بعد الطلاق.
أهم المشاكل التي تحدث بعد الطلاق هي الحضانة الخاصة بالابناء ، سواء أكانوا صغاراً في السن أم كِباراً في سن المراهقة وما بعد ذلك. حسب نظام منظمة الصحة العالمية فإن سن الطفولة يبقى حتى سن الثامنة عشرة ، بينما القضاء في المملكة يعتبر سن الطفولة هو سن الخامسة عشرة ، وهذا يخّفض سن طلب الحضانة بالنسبة للوالدين المطلقين إلى الخامسة عشرة.
كثيراً ما تسير الأمور بشكلٍ مقبول ، ربما يعتريها بعض المشاكل ولكن يتم حلّها في إطار التفاهم بين أهل الزوج والزوجة ، وتسير الأمور جيدا وربما لا يؤثر ذلك على الأطفال وإذا فكّر الوالدان بعد انفصالهما وحدوث الطلاق بمصلحة أبنائهم ومستقبل هؤلاء الابناء وحياتهم في المستقبل بعد سنواتٍ من الانفصال وانتهاء الحياة بين الوالدين ، ولكن يهم الأشخاص الناضجين مستقبل الأبناء ، ويحاولون أن يتعالوا على مشاكلهم الخاصة في مصلحة الأبناء. للأسف ليس كل المطلقين بهذه الحالة النفسية والنضج ومراعاة نفسية الأبناء بعد الطلاق. كثيراً ما تحدث أمور خطيرة على حياة الابناء بعد الطلاق. هناك مشكلة الحضانة التي يُريد كل من الأب والام أن يكون الابن أو الابنة تحت وصايته ومن هنا تأتي المشاكل التي قد تخلق أجواء من الشحناء والبُغض بين الزوجين وقد تأتي هذه المشاكل بأضرار نفسية على الأبناء قد تؤثر على مستقبلهم وحياتهم المستقبلية وكذلك نفسياتهم وربما يتضرر من سوء العلاقة الأبناء في حياتهم التي يعيشونها.
هذا التوتر وسوء المعاملة التي تقع بين الزوج والزوجة ، قد يذهب ضحيتها الأبناء وقد يتحطّم مستقبل الأبناء بناءً على هذه الخلافات التي تحدث بين الوالدين. كثير من الأبناء الذين تحكم المحكمة لوالدتهم بالحضانة مثلاً قد يُعطّل الوالد أمورا كثيرة لهذه العائلة. كثير من الآباء مثلاً يرفضون أن يُعطوا بطاقة هوية العائلة لتسجيل الاولاد في المدارس ، فيمنع الأولاد من دخول المدارس ، وقد سمعت من أحد القضاة بأن فتاة بلغت من العمر أكثر من تسع سنوات ولم تستطع أن تذهب إلى المدرسة لأن ليس معها بطاقة العائلة ، وهذا أمر مؤلم جداً أن تتغلب مشاعر الانتقام من الأب بحق ابنته في حرمانها من حق التعليم الذي هو أمر إجباري لكل الأطفال ، وكذلك قد لا يُعطي الأب بطاقة العائلة أو سجل العائلة لأطفاله لعلاجهم في المستشفيات والقائمة قد تطول في تعنت احد الوالدين بحق الأبناء.

البرونزية
يعانون نفسيا

أحياناً تصل القضايا في موضوع الحضانة إلى أن يحكم القاضي بأن يرى أحد الوالدين ابناءه في إدارة الشرطة مثلاً نظراً لصعوبة الأمر وعدم قدرة المسؤولين على إيجاد مكان مناسب ، مثلا منزل أحد الاقارب مثل الجد أو الجدة من الطرفين سواء من ناحية الأب أو الأم ، فيضطر أن تكون الرؤية في الشرطة ، وهو أمرٌ صعب نفسياً على الأطفال ، أن يروا آباءهم أو أمهاتم في مركز الشرطة ، حيث لا توجد أماكن مهيأة لمثل هذه الأمور. وبناء على هذه الصعوبات التي تواجه الأطفال مع أحد والديهم في الحضانة فقد عقدت جمعية مودة الخيرية ، وهي جمعية تهتم بالحد من الطلاق وآثاره. عقدت ورشة عمل يوم الاثنين 9 جمادى الآخرة بعنوان "مشروع مودة لاستضافة أحكام الحضانة وزيارة ورؤية المحضون". كانت الورشة برعاية رئيس مجلس إدارة الجمعية ، صاحبة السمو الملكي الاميرة سارة بنت مساعد بن عبدالعزيز ، وبحضور معالي الدكتور بندر العيبان رئيس هيئة حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية ، والذي كان لحضوره أثر إيجابي حيث ألقى كلمة وشارك في رأيه في الأوراق التي قُدمّت في الورشة وكان مهتماً كثيراً بما يُطرح من آراء من أصحاب الفضيلة القضاة وطلبة العلم والمختصين في الصحة النفسية والاجتماعية. وقد كانت بداية ورشة العمل كلمة مختصرة من راعية الورشة ورئيس مجلس إدارة جمعية مودة الخيرية سمو الأميرة سارة بنت مساعد بن عبدالعزيز وبعد ذلك تحدث معالي الدكتور بندر العيبان وقال كلمة ضافية في غاية الأهمية عن حقوق الطفل ، وعن اهتمامه هو شخصياً بهذا الأمر ، ونقل أيضاً اهتمام خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وحرصه أيده الله على كل ما يتعلّق بالأسرة و خاصة في ما يتعلّق بالاطفال. بعد ذلك القت سعادة الاستاذة نوال الشريف المدير التنفيذي لجمعية مودة الخيرية كلمة عن " المشكلات الناتجة من عدم وجود مكان ملائم لتنفيذ أحكام الحضانة وزيارة ورؤية المحضون ، تحدثت فيها عن مشكلة رؤية الوالدين لاطفالهم في مكانٍ غير مهيأ لأن يكون لهذا الغرض والأضرار النفسية التي تترتب على هذا الأمر. بعد ذلك تحدّث فضيلة الشيخ حمد بن عبدالله الخضيري ، القاضي بالمحكمة العامة في الرياض ، عن الوضع الراهن لصكوك وأحكام الحضانة والزيارة والرؤية ، حيث تحدّث عن الواقع الحالي الذي يُعاني منه الأطفال في ظل عدم وجود مكان ملائم لرؤية أحد الوالدين لأطفاله ، وتحدّث عن مشكلة الحضانة ، وقال بأن الأمور تصل إلى القضاء وقد استنفدت الفرص للصلح وليس هناك مجال للتفاوض بين الزوجين ، وقال بأن القاضي يحكم بالحضانة حسب الوضع وصلاحية كل من الأب والأم ، وهذا الأمر الأخير – من وجهة نظري- ، وهو صلاحية الاب أو الأم ، حيث يخضع ذلك لتقييم التقاضي الشخصي لمن هو أصلح وما هي معايير الصلاحية بالنسبة للقاضي ، وقد يحكم بعض القضاة بأن الأم غير صالحة مثلاً إذا ادعى طليقها بأنها تذهب إلى المطاعم أو أن في منزل عائلتها تلفزيونا ولاقطا فضائيا ( دش ) فيحكم للأب نظراً لأن بعض القضاة يرون أن في هذه الأمور عدم صلاحية للأم لأن تكون حاضنة لابنائها. وأشار فضيلة القاضي إلى أن الإيذاء أو القتل يحدث من زوجات الأب بموافقة الأب ولا يحدث من الأم ، كما حدث في قضايا هزّت المجتمع السعودي في عدد من المدن خلال هذا العام والعام الماضي. وأضاف بأن الأم عادةً هي الأصلح والأحق بتربية الابنة ، وذكر فضيلته بأنه خلال الفترة من هذا العام من 1/1/1433 ه حتى 8/6/1433 ورد للمحكمة في الرياض 146 حالة حضانة للأولاد ، وهذا عدد كبير حقيقةً ، إذا ما روعي أن هناك جهودا تُبذل من لجان لإصلاح ذات البين ولجان أخرى وتدخلات الأهل والأقارب التي تُنهي كثيرا من هذه المشاكل ، ولذلك لا تبقي إلا القضايا الصعبة الشائكة والتي يبث فيها القاضي بأحقية أحد الوالدين في حضانة الأبناء.
بعد ذلك القيت ورقة أعدّها العقيد عادل الشيخ ، مدير إدارة تنفيذ الأحكام الحقوقية في جدة. حيث ذكر المشاكل الخاصة بعد الطلاق ، وحدد أهم أربعة مواضيع ، وهي: الأول : تسليم المحضون ، الثاني : زيارة الطفل ، الثالث: رؤية المحضون ، الرابع: النفقة. والإشكالات في مماطلة الرجل في زيارة المحضون ، حيث قد يسافر بالطفل أو الطفلة من بلدٍ إلى بلد أو يُغيّر العنوان. وكذلك مماطلة النساء وهي أصعب حيث أن الشرطة لا تستطيع العثور على السيدة إذا غيّرت عنوانها. والحقيقة أن هناك قصصا ذُكرت مؤلمة للغاية ، وللاسف ضحيتها الأطفال الذين يتربون في جو وبيئة غير صحية من ناحية نفسية ، وهم يعيشون الخوف والتوتر في طفولتهم التي يُفترض أن تكون حياة بسيطة بعيدة كل البعد عن المحاكم وأقسام الشرطة والخصام بين الوالدين وأحياناً التعّرض للعنف انتقاماً من الطرف الآخر. حقيقةً مرّ عليّ خلال عملي كطبيب نفسي مشاكل تتعلق بموضوع الحضانة ، فأب مثلاً يساوم أماً على رؤية ابنتها مقابل مبالغ مالية كبيرة ، نظراً لأنها مقتدرة مالياً أو يطلب من الأم أن تتصل به هاتفياً في ساعات متأخرة من الليل للعبث وأمور غير أخلاقية!
بعد ذلك تحدّث الدكتور راشد بن أحمد الدوسري ، مدير عام مركز الاستشارات العائلية في دولة قطر عن منزل في مدينة الدوحة لمثل هذه الحالات التي يرى فيها الاطفال والديهم الذين حكم لهم القضاء بأن يراهم أحد الوالدين في هذه الدار ، وكيف نجح هذا المنزل في التخفيف من الجو الذي كان يسود في أقسام الشرط ، خاصة أن هناك أشخاصا مؤهلين من السيدات والرجال للتعامل مع مثل هذه الحالات.
أدار ورشة العمل فضيلة الشيخ الدكتور أحمد بن عبدالعزيز الصقية القاضي بديوان المظالم ، والذي كان حقيقةً خير من يقوم بمثل هذا العلم بما له من خبرة في عمله كقاض في ديوان المظالم وكذلك عمله الحالي كمحامٍ.
حقيقةً خلال ورشة العمل هذه عرفت معلومات عن حقوق المرأة لم أكن أعرفها ، أهمها أن المرأة لها الحق في أن تحصل على دفتر عائلة خاص بها إذا طُلقت ورفض زوجها إعطاءها بطاقة العائلة لإنهاء اعمالها ، وهناك حقوق كثيرة للمرأة لم أعرفها إلا من خلال ورشة العمل هذه ، لذلك أرى أن تتعرف النساء على هذه الحقوق ، وحسب ما قالته لي احدى المشاركات بأن هذه الحقوق صدر فيها قرارات سامية وهي معروفة وموجودة لدى هيئة حقوق الانسان.
بقي أمر هو الأهم وهو التمويل لهذه البيت الذي سوف يطلق عليه "بيت مودة" ، ولقد حضر الورشة سعادة الاستاذ حسين العذل من الغرفة التجارية في الرياض ، وأبدى استعداده للمساعدة في نقل هذا الطلب لرجال الأعمال بعد أن تدرس الجمعية القيمة التي يُكلفها هذا البيت.
أرى أن خروج مثل هذا المشروع الانساني إلى حيّز الوجود أمرٌ في غاية الأهمية لشريحة من أطفال المجتمع هم ضحية لمشاكل الوالدين وهم بحاجة لأن يقف المجتمع بجانبهم حتى يتجاوزوا هذه المرحلة الصعبة من حياتهم ، وأعتقد أن رجال الأعمال لن يتأخروا في دعم مثل هذا المشروع كما أشار سعادة الأستاذ حسين العذل ، نتمنى للجميع التوفيق في مثل هذه الأعمال الخيرية التي تلامس حاجات المجتمع.

البرونزية
بحاجة الى استقرار نفسي

البرونزية
الاطفال قد يقعون ضحية مشاكل الطلاق

تسلمي غلاتي

مشكورة على الموضوع الرائع

يسلموووووووووووووووووووووووو

متى يباح الطلاق ، متى يكون الطلاق مباحا 2024.

متى ظٹط¨ط§ط­ ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ، متى ظٹظƒظˆظ† الطلاق مباحا

يباح الطلاق : عند الحاجة إليه كسوء خلق الزوجة ، والتضرر بها مع عدم وجود الغرض .

اثار الطلاق ، ما هي اثار الطلاق على الفرد و الاطفال و المجتمع و المرأة و الابناء 2024.

اثار ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ، ما هي ط§ط«ط§ط± الطلاق على ط§ظ„ظپط±ط¯ و ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ و ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© و ط§ظ„ط§ط¨ظ†ط§ط، و الاسرة و الرجل و المطلقة

يُعرب الوالدان اللذان اضطرا إلى إنهاء حياتهما الزوجية بالطلاق عن قلقهما بشأن تأثير هذا الأمر على أطفالهما. ورغم انشغال الوالدين بمشكلاتهما الشخصية إلا أنهما يدركان أنهما أهم الناس في حياة أبنائهم وأطفالهم.
وفي الوقت الذي قد يمثل الطلاق تدميراً لحياة الوالدين أو راحة لهما من المشكلات والأسباب التي أدت إليه، نجد بما لا يدع مجالاً للشك أن الأطفال يشعرون بالرعب والحيرة من وقوع الطلاق حيث يمثل تهديداً لأمنهم. ويشعر بعض الآباء بالضرر والارتباك الشديدين من جراء حدوث الطلاق، ومن ثم قد يتحولون إلى أطفالهم عسى أن يجدوا فيهم العزاء. والحقيقة أن مسألة الطلاق قد تلقى سوء فهم من جانب الأطفال إذا لم يذكر الآباء لأبنائهم تفاصيل ما يجري حولهم، وإلى أي مدى يتعلق الأمر بهم، وما هو مصيرهم إذا وقع هذا القدر المحتوم.
فالأطفال غالباً يعتقدون أنهم سبب النزاع الحادث بين الأم والأب. ويفترض كثير من الأطفال أن عليهم مسؤولية جمع شمل والديهم ثانية حتى ولو كان ثمن ذلك التضحية بأنفسهم أحياناً. إن احتمالية التعرض لكل من الأمراض العضوية والعقلية يمكن أن تنشأ وتتزايد في كل الأجواء الدرامية التي تصاحب فقدان أحد أو كلا الوالدين نتيجة الطلاق. ومع ذلك فمن خلال الاهتمام والرعاية يمكن تعبئة قوى الأسرة واستنفارها عند وقوع الطلاق لمساعدة الأطفال على التعامل بشكل بناء مع مسألة وضع حد لأي نزاع أسري.
وينبغي على الوالدين أن يكونا على دراية كاملة بأي ضغوط قائمة ومستمرة في حياة أطفالهم. ومن أمثلة هذه الضغوط فقدان الحافز لمواصلة الدراسة والانتظام في المدرسة، أو في إنشاء صداقات مع الآخرين أو حتى في التمتع بالحياة. ومن المظاهر التي تدعو للحذر أيضاً الإفراط في النوم أو العكس أي السهر المتواصل، أو إعلان التمرد والثورة بشكل غير طبيعي أو الولع بالجدل والخلاف داخل الأسرة.
إن الأطفال في حاجة ماسة إلى أن يعرفوا أن كلاً من الأم والأب سيظلان يمارسان مهامهما كوالدين على الرغم من انتهاء علاقة الزوجية بينهما، وانفصالهما في حياتهما المعيشية. ومن شأن النزاعات الطويلة حول حضانة الأبناء، أو الضغط عليهم لاختيار طرف دون الآخر للعيش معه، أن يشكل ضرراً بالغاً على الأطفال وخصوصاً الصغار منهم، ومن شأنه أيضاً أن يضاعف من الآثار الجانبية للطلاق.
إن التزام الوالدين المستمر برفاهية أطفالهم وصالحهم وسعادتهم لهو أمر ضروري وحيوي. فإذا ما بدت على الطفل أي دلائل ضغط أو إجهاد، يتوجب على طبيب العائلة أن يشير على الوالدين بأحد أطباء النفس المختصين بعلاج الأطفال والمراهقين. وبوسع الطبيب المذكور أن يقوم الحالة ويعالج أعراض هذا الإجهاد أو الضغط. وبمقدور طبيب النفس أيضاً أن يلتقي الوالدين لمساعدتهم على كيفية التخفيف من آثار الطلاق على جميع أفراد العائلة بأسرها.
نشر في مجلة (المعرفة) عدد (42) بتاريخ (رمضان 1419هـ -يناير 1999م)

جزاك الله خيرررررر يالغـــــــــــــلا

تحقيق صحفي و تقرير عن الطلاق و اضرار الطلاق في المجتمع 2024.

تحقيق طµط­ظپظٹ و طھظ‚ط±ظٹط± عن ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ و ط§ط¶ط±ط§ط± الطلاق في المجتمع

قد تمتلئ نفوسهم بالحقد والكراهية وعدم الثقة بالنفس

علاقة الأطفال بالطلاق..«الاكتئاب» أقل النتائج!

البرونزية

حائل، تحقيق- منال الزايد
يشهد ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ بعض الظواهر السلبية المتعددة بين فترة وأخرى، تغذيها الممارسات والتطبيق الخاطىء لبعض أفراده، الأمر الذي يترتب عليه عواقب وخيمة تطال المجتمع برمته، ومن ذلك ما نشرته الصحف عن دراسة أعدتها وزارة التخطيط أن (33) حالة طلاق تقع في المملكة يومياً، لتبلغ حالات الطلاق في العام الواحد (12192) حالة، وفي مدينة الرياض وحدها طلقت (3000) امرأة من أصل (8500) حالة زواج!.
«فلذات الأكباد» مهددون ب«صدمة نفسية» تؤثر على إنتاجهم في الحياة.. والانطواء ينتظرهم!

وأوضحت الدراسة أيضاً أن نسبة الطلاق في المملكة ارتفعت عن الأعوام السابقة بنسبة (20%)، وأن (65%) من الزواجات عن طريق الخاطبات تنتهي بالطلاق!.
وإذا تأملنا هذه الأرقام الواردة قد يصاب أحدنا بالذهول من هول المأساة المتوقع حدوثها مستقبلاً، بشكل يؤكد أن الطلاق أصبح ظاهرة اجتماعية خطيرة تهدد سعادة المجتمع، لما له من الآثار السلبية في البناء الاجتماعي والنفسي لحجر الأساس في هذا البناء وهو الأسرة، وبالتالي على الطفل الذي قد يصاب ب"الاكتئاب"؛ نتيجةً لعدم الاستقرار وتفكك الكيان الأسري، الأمر الذي ربما أثر على "فلذات الأكباد" بضعف انتاجاتهم في الحياة، وربما فضلوا الانطواء بعيداً عن الآخرين.
"الرياض" تطرح أبعاد هذه الظاهرة على الطفل، لتسليط الأضواء على علاقة الأطفال بالطلاق، وما ينتج عن هذه العلاقة من مشاكل، رغبةً في إيجاد حل يعتمد على القناعة والتعقل، مع البعد عن الاستهتار الذي يطال تبعاته أفراد المجتمع بشكل عام والطفل بشكل خاص.
آثار متعددة
في البداية قالت "خيرية الزبن" -أخصائية اجتماعية بجامعة حائل-: إن للطلاق في الحياة آثاراً متعددة تشمل المجتمع والزوجين وكذلك الأطفال، مضيفةً أن كل فرد من هؤلاء شريك في الحدث ومتأثر به من قريب أو بعيد، ذاكرةً أن للطلاق أثره السلبي على سعادة الأطفال، وأنه في معظم الحالات لا ينشأ الطفل بصورة سوية إلا في أسرة سوية، ومن هنا يزرع الوالدان المشكلات النفسية والاجتماعية في طريق أولادهم، فينشؤون عاجزين عن التكيف النفسي والاجتماعي، وقد تمتليء نفوسهم بالحقد والكراهية وعدم الثقة بالنفس إلى غير ذلك، أيضاً الميل إلى رفقة السوء للبحث عن التعويض عما فقدوه من خلال تلك العلاقة، بل ومن الممكن أن يقعوا في الجريمة؛ نتيجةً لضعف الإشراف والتربية الأسرية.
الاحباط يحاصره
وأضافت: الآثار السلبية التي يخلفها الطلاق على الطفل، هو نشوؤه في المجتمع وهو محبط، يشعر بالظلم والسخط، وقد لا يشعر بالولاء لأسرته، بل ولا يتوقع منه في ظل هذه المشاعر إنتاجية مفيدة، إضافةً إلى اتجاهه إلى الفساد والجريمة، ذاكرةً أن الجانب الذي يجب علينا التركيز عليه في مثل هذه الحالات هو الجانب السلبي وذلك لخطورته وأهميته، موضحةً أنه من الآثار المترتبة على الطلاق السلبي هو قطع العلاقات الأسرية والاجتماعية التي نشأت جراء الزواج بين الأسر المختلفة، مما يؤدي إلى التنافر والتباغض فيما بينهم، بالتالي فإن ذلك سيكون له ارتباط وثيق بنفسية الأطفال من جميع النواحي سيما الاكتئاب.
ملازمة للأطفال
وأكدت على أن الطفل هو أول من يصاب بآثار الطلاق السلبية، وقالت: أثبت الواقع أن آثار الطلاق تظل ملازمة للأطفال حتى بلوغهم سن الرشد، وأن حالة الطفل تتأزم بعد انفصال والديه، حيث لا يستطيع تجاوز عقدة هذا الانفصال، بل إن من آثاره أن بعض الأطفال إذا وصل سن الزواج قد لا يفكر ملياً في الارتباط بزوجة، وإذا تزوج فإنه لا يرغب في الإنجاب، مشيرةً إلى أن أغلب الأطفال الذين تعرضوا لصدمة طلاق والديهم هم ضحية للانجراف في سلوكيات غير سوية، جراء الوضع النفسي الصعب لاستمرار معاناتهم ومخاوفهم وشعورهم بالضياع، مبينةً أن الطلاق قد يكون سبباً في فساد أخلاق الطفل، وما يسببه اكتئابه من انتشار عادات سيئة وغير سوية يتبعها في حياته.
بُعد نفسي
وأوضحت أن الأبعاد العامة للمشكلة ومن خلال ما تتركه من آثار غائرة يشعر بها الطفل، هو أنه ومن خلال شعوره بالاكتئاب يستحيل عليه ممارسة الحياة الطبيعية، مرجعةً ذلك بما يسدله البعد النفسي بظلال كبيرة على ظاهرة الطلاق، وزيادة خطورته على الطفل من خلال عدم الرؤية بالعين المجردة، بل هو بعد لا يراه إلا أهل الاختصاص ومن وفق لاستشعاره، مشيرةً إلى أن أسباب الطلاق النفسية هي الاختلاف الكبير الذي قد يحمل السمة العدوانية التنافسية، وما يلعبه من دور في اكتئاب الطفل، مبينةً أن الطلاق هو أحد الأسباب المؤدية لاكتساب عادات وسلوكيات ينفر منها المجتمع، في ظل عدم الرعاية والاهتمام كالذي يلاقيه الآخرون من هم بين أحضان أمهاتهم وآبائهم، مؤكدةً على أن الأهل لهم الدور الأكبر في الدعم والرعاية والتشجيع.
ما هو العلاج؟
وقالت: إن ما يدور في الذهن هو طرح سؤال مفاده: كيف نعالج ما يمكن علاجه؟، مؤكدةً على أن علاج هذه المسألة يحظى بجوانب هامة جداًّ لابد أن تؤخذ بالحسبان، موضحةً أن العلاج الناجح يعتمد على التشخيص الصحيح، والتشخيص الصحيح يعتمد على الدراسة العلمية، وربما يحتاج الأمر إلى تراكم معرفي ينتج عن دراسات عدة، مضيفةً أنه وبالرغم من وجود بعض الدراسات ألا أنها قليلة لا تفي بالغرض في ظل شح البيانات وعدم دقتها، ناصحةً الجهات المعنية إلى دعم الباحثين وتشجيعهم، إلى جانب تسهيل المهمة لهم، مقترحةً ربط الفرد بقيم الإسلام مباشرة وتكريس الانتماء إليه، مع التنشئة على تعظيم أمر الله، وضرورة العلم بحقوق الأبناء خاصة، لوقايتهم من أمراض الاكتئاب التي قد تكون سبباً في فشلهم في الحياة.
إصلاح ذات البين
ونصحت بتعميم مكاتب إصلاح ذات البين، بعد أن أثبتت نجاحها سابقاً، مشيرةً إلى أنه وإضافة إلى ذلك لابد من الوقاية من الطلاق قبل وقوعه، كالعمل على إقامة دورات توجيهية في الزواج والعشرة الزوجية؛ لتأهيل الفرد على تحمل المسؤولية، كما أن على وسائل الإعلام مسئولية عظيمة تجاه هذا الأمر، بتجنبها توجيه الفرد نحو مواصفات خيالية للشريك نحو مفاهيم لا تنسجم مع مفاهيم الإسلام، داعيةً الزوجين إلى التفكير بالأبناء قبل الإقدام على مثل هذه الخطوة، مع تفهم ما قد ينتج جرائها، والتي حتماً إن أقدم عليها الأبوان ستلحق الضرر بالطفل خاصة ولو على المدى البعيد.
طبيعة الحياة
وشددت على أهمية توطين النفس على أن الحياة اليومية لابد فيها من الاختلاف والمشكلات في العلاقة الزوجية، مؤكدةً على أن هذا من طبيعة الحياة، فالمهم هو احتواء المشكلة لتجنيب الأطفال المشاكل النفسية، وهذا بالطبع يتطلب خبرة ومعرفة يفتقدها الكثيرون، وربما يكون الزواج المبكر عاملاً سلباً؛ بسبب نقص الخبرة والمرونة وزيادة التفكير الخيالي، إلى جانب عدم النضج بما يتعلق بالطرف الآخر في الحياة نفسها، مبينةً أن ملامح شخصية الطفل يكون لها أثر واضح في عدم الاهتمام بالإيجابيات، مما يؤثر على حالته الاجتماعية، بالتالي التوتر والقلق والاكتئاب، ذاكرةً أنه مما لاشك فيه أن للأبوين وتداركهما لمشاكلهما، له دور كبير في إنقاذ الطفل من كثير من حالات الاكتئاب.
مكتسب من البيئة
وقالت "مريم حجي" -الأخصائية النفسية والمشرفة التربوية بتعليم حائل-: إن من أبرز الآثار المترتبة على نفسية الطفل جراء الطلاق هو فقدان الوظيفة التربوية تجاهه، متسائلةً: إذا حدث تصدع في الأسرة من يعتني بهم؟"، مشيرةً إلى أنه قد يعيش الأولاد في مجتمع بعيداً عن أسرتهم، وهذا قد يكون له تأثير بالغ على اكتئابهم، نتيجة فقدان الرعاية الصالحة والحنان، وقد يترتب أيضاً على ذلك نشوء سلوكيات في نفسية الطفل مخالفة للمجتمع، مرجعةً ذلك أن سلوك الإنسان سلوك مكتسب من البيئة المحيطة به، وأولى هذه البيئة هي الأسرة.
تجربة قاسية
وأضافت أن من شأن الطلاق أيضاً التأثير على حياة الطفل بخلق مشاكل عصبية مستمرة معه، تؤثر على نفسيته، بل وتتيح له مجالاً واسعاً للاستسلام للاكتئاب، بالإضافة إلى انحطاط النفسية إلى أسوء أمورها، لافتةً إلى أن مشكلة الطلاق تعتبر بالنسبة للأطفال تجربة نفسية قاسية، وذلك حتماً يؤثر على بناء شخصيتهم، إلى جانب أنها تفسدهم، بأن تجعل مشاعرهم غير مستقلة، ويكون الاضطراب في مثله العليا مصاحباً له، ومن شأن ذلك أن يمتد أثره على حياته العلمية والعملية.
ضريبة قاضية
وقالت "نورة البقعاوي" -المشرفة التربوية بتعليم حائل-: قد تورث الأسرة المفككة والناتجة عن الطلاق أطفالاً مصابين بالعقد النفسية والمشاكل الاجتماعية المستمرة، مؤكدةً على أن هذه المشاكل في كثير من الحالات تستمر حتى سن الكبر، وهذا ما لوحظ على كثير ممن عاشوا مشاكل الطلاق، مبينةً أن أبناء المطلقين يعانون من مشاكل نفسية وجسمية واجتماعية أكثر من الأبناء الذين يواصلون عيشهم تحت سقف بيت واحد مع والديهم، ذاكرةً أن التفكك الأسري نتيجة الطلاق وما يؤثره على الطفل، يُعد ضريبة قاضية على استقراره، بل ويفجر لديه الكبت والاكتئاب الذي قد يصل إلى حد المرض.
المرجع البرونزية المصدر جريدة الرياض طھط­ظ‚ظٹظ‚ منال الزايد

يسلموووووووووووووووووو

يسلموووووووووووووووووو

يسلمووووووووووووو

كيك ااااااالطلاق 2024.

[IMG]http://i26.*******.com/3147chs.jpg[/IMG]

[IMG]http://i30.*******.com/24q0chw.jpg[/IMG]

هوه كدة مش هيعرف يعاكس احسن
[IMG]http://i30.*******.com/zjxkcp.jpg[/IMG]

مش عيزاااك
[IMG]http://i25.*******.com/20rp99s.jpg[/IMG]

مش عايزة اشوف وشك
[IMG]http://i28.*******.com/242e7pt.jpg[/IMG]

امشى اطلع برا وادى هدومك اهوه ماشوفش وشك تانى
[IMG]http://i29.*******.com/t00ozb.jpg[/IMG]

الجهاد ………..الجهاد

[IMG]http://i26.*******.com/2lmwh7a.jpg[/IMG]

خليك بعيد احسن
[IMG]http://i30.*******.com/eqz59t.jpg[/IMG]

ايوة كدة هاخد راحتى
[IMG]http://i28.*******.com/n650g0.jpg[/IMG]
امشى انجر قدامى

ههههههههههههههه حلوة يسلمووو

ههههههههههههههههههه
يسلمووو ابداااااع

ههههههههههههههه
يسلمووو

رووووعه
يعطييك العافيه

ههههههههههههههههههه
حتى الكيكة فيها ذابح و مذبوح

هههههههههه
الله يعطيك العافيه غلاتي روووعه

هههههههههههههههههههههههه يسلمووووووووووووو

الطلاق في اليابان لايفوتكم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انخش بالموضوع دوغري

بعض الشعوب فوق تطورهم واختراعاتهم وذكائهم

الا انه احيان لما أشوف معتقداتهم وقوانينهم

ما أقول الا الحمدلله والشكر على نعمة الاسلام

هذا يقولك باليابان

لتأكيد وتوثيق ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ عندهم

اول شيء الزوج والزوجة يروحون عند القاضي او المسؤول عندهم او اي واحد يعرف بسوالفهم

المهم يروحون عند شخص هو اللي يفكهم >>>>ما تدري وشلون تشرح لكم

اتركم مع الصور توضح لكم

البرونزية

بعدين كل واحد منهم يعطيه الخاتم ويحطه على الطاولة

بعدين يجي القاضي ويعطيهم مطرقة

ويمسكونها الاثنين كل واحد بيد واحده

البرونزية

بعدين يضربون في الخاتم الين يتكسر

البرونزية

البرونزية

وبعدين كل واحد يتوكل لبيت اهله

ويصفق لهم على شانهم خلصوا البرونزية

البرونزية

وبس .. كذا تم الطلاق البرونزية

وسلامتكم البرونزية

البرونزية

أحسهآ هبآلة أهمٍ شيٍ إنهمٍ يخآلفوٍنٍ آلنآسٍ

ههههههههههههههههههه
نوتي الصفحة
بوجودك غاليتي

البرونزية

طيب لو ضيعت خاااتمي ايش اسوي…؟؟؟؟؟
اكيد بلزق فيه طول عمره..هههههههههههه
عواااافي هدوووول

منورة الصفحة
بوجودك

على كثر اختراعاتهم وعلى ذكائهم إلا انهم مهبيل الحمد لله يارب مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه

طيب ايش ذنب الخاتم علشان يحصل كل هذا الضررررررررب

تخلف الحمدلله على نعمه الاسلام

يسلمو حبيبتي

كيف نتجنّب الطلاق ؟؟ 2024.

كيف ظ†طھط¬ظ†ظ‘ط¨ ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ .. ؟؟

متى وكيف يقع الطلاق؟

على أنّ الإسلام لم يشرع الطلاق في كل وقت، ولا في كل حال، إن الطلاق المشروع الذي جاء به القرآن والسُّنة: أن يتأنّى الرجل ويتخير الوقت المناسب، فلا يُطلِّق امرأته في حيض، ولا في طُهْر جامعها فيه، فإن فعل كان طلاقه طلاقاً بدعياً محرَّماً، وقد ذهب بعض الفقهاء إلى أنه لا يقع، لأنه أوقعه على غير ما أمر الرسول (ص). وفي الحديث الصحيح: "مَنْ عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد"(1)، أي مردود على صاحبه.
ويجب أن يكون المطلِّق في حالة وعي، واتزان واختيار، فإذا كان فاقد الوعي، أو مُكرَهاً، أو غضبان غضباً أغلق عليه قصده وتصوره، فتفوَّه بما لم يكن يريد، فهذا لا يقع على الصحيح، للحديث الشريف: "لا طلاق في إغلاق" (2).. فسّره أبو داود بالغضب، وفسّره غيره بالإكراه، وكلاهما صحيح.
ويجب أن يكون قاصداً للطلاق والانفصال عن زوجته بالفعل. أما أن يجعل من الطلاق يميناً يحلف به، أو يهدد به ويتوعَّد، فلا يقع على الصحيح كما قال بذلك بعض علماء السَّلف، ورجَّحه العلاّمة ابن القيم، وشيخه ابن تيمية.
وإذا كانت كل هذه الأنواع من الطلاق لا تقع، فقد بقي الطلاق المَنوي المقصود، الذي يفكر فيه الزوج، ويدرسه قبل أن يقدم عليه، ويراه العلاج الفذ، للخلاص من حياة لا يطيق صبراً عليها. فهذا هو الذي قال فيه ابن عباس "إنما الطلاق عن وَطَر" (3).
ما بعد الطلاق:
على أن وقوع الطلاق لا يقطع حبل الزوجية قطعاً باتاً، لا سبيل إلى إصلاحه، كلا، فالطلاق _كما جاء في القرآن _ يعطي لكل مطلِّق فرصتين للمراجعة وتدارك الأمر. فلا بد أن يكون الطلاق مرة بعد مرة، فإذا لم تُجدِ المرتان كانت الثالثة هي الباتة القاطعة. فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجاً غيره.
ولهذا كان جمع الثلاث في فظة واحدة ضد ما شرعه القرآن، وهذا ما بيّنه واستدل له شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم، وأخذت به المحاكم الشرعية في كثير من البلاد العربية.
وعلى كل حال فالطلاق لا يحرم المرأة من نفقتها، طوال مدة العِدّة، ولا يبيح للزوج إخراجها من بيت الزوجية، بل يفرض عليه أن تبقى في بيتها قريبة منه، لعل الحنين يعود، والقلوب تصفو، والبواعث تتجدد: (لا تدري لعلَّ اللهَ يُحدثَ بَعدَ ذلك أمراً)(4).
والطلاق لا يبح للرجل أن يأكل على المرأة مهرها، أو يسترد منها ما أعطى من قبل: (ولا يَحِلُّ لكُم أن تأخذوا مما آتيموهنَّ شيئاً)(5).
كما أن لها حق المتعة بما يقرره العُرْف: (وللمُطلقاتِ متاعٌ بالمعروفِ حقاً على المتقين)(6)، وهذا عام لكل مطلّقة جبراً لخاطرها، وتعويضاً لها.
وقديماً قال أحد الحكماء: "إنَّ من أعظم البلايا معاشرة مَن لا يوافقك ولا يفارقك"!
وقال أبو الطيب المتنبي:
ومن نكد الدنيا على الحُرِّ أن يرى عدُوَّا له ما من صداقته بُدُّا
وإذا قيل هذا في الصاحب الذي يلقاه الإنسان يوماً أو حتى أياماً في الأسبوع، أو ساعة أو حتى ساعات في اليوم، فكيف بالزوجة التي هي قعيدة بيته، وصاحبة جنبه، وشريكة عمره؟!
***
تضييق دائرة الطلاق:
على أن الإسلام قد وضع جملة من المبادىء والتعاليم والأحكام، لو أحسن الناس اتباعها والعمل بها لقلَّلت الحاجة إلى الطلاق، ولضيَّقت من نطاقه إلى حد بعيد، ومن ذلك:
1_ حُسن اختيار الزوجة، وتوجيه العناية إلى الدين والخُلُق، قبل المال والجاه والجمال، يقول النبي (ص) "تُنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها.. فاظفر بذات الدين تربت يداك" (7).
2_ النظر إلى المخطوبة قبل العقد، ليطمئن على مبلغ حُسْنها في نظره وموقعها من قلبه، ولأن هذا النظر المبكر رسول الألفة والمودّة ولهذا قال الرسول لمن خطب امرأة: "اذهب فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما" (8). أي يحصل الائتدام والتآلف. وهذا الأمر النبوي: "انظر إليها" إن لم يدل على الوجوب، فهو دال على الاستحباب، وقد تكررت الأحاديث في هذا المعنى. وقال جابر في المرأة التي تزوجها: كنتُ أتخبأ لها تحت شجرة حتى رأيتُ منها ما دعاني إلى نكاحها.
وهناك للأسف من المسلمين _وخصوصاً في منطقة الخليج _ مَن يرون رؤية الخاطب لمخطوبته عيباً! ولذا لا يراها إلا ليلة الزفاف، مع أنها تكون طالبة في المدرسة أو الجامعة، وتذهب إلى السوق، وإلى الخارج ويراها كل الناس إلا خاطبها.
وفي المقابل هؤلاء من يبيحون للخاطب أن يخلو بمخطوبته، وأن يخرج معها وحدهما، ويسهرا في السينمات وفي غيرها، وهكذا ضاع الحق بين الإفراط والتفريط.
3_ اهتمام المرأة وأوليائها باختيار الزوج الكريم، وإيثار من يرضى دينه وخُلُقه، وقد ذكرنا من قبل حديث: "إذا أتاكم من ترضون دينه وخُلُقه فزوِّجوه". وقال السَّلَف: إذا زوَّجت ابنتك فزوِّجها ذا دين، إن أحبها أكرمها، وإن كرهها لم يظلمها.
4_ اشتراط رضا المرأة بالزواج ممن يتقدم لها، ولا يجوز أبداً إجبارها على مَن لا ترغب فيه. وقد رد النبي (ص) من تزوَّجت وهي كارهة.
كما لا يحل للمطلَّق أن يشنع على زوجته أو يشيع عنها السوء أو يؤذيها في نفسها أو أهليها بعد فراقها: (فإمساكٌ بمعروفٍ أو تسريحٌ بإحسانٍ)(9). (ولا تنسوا الفضلَ بينكُم)(10).
هذا هو الطلاق كما شرعه الإسلام.
إنه العلاج الذي ينبغي، في الوقت الذي ينبغي، وبالقدر الذي ينبغي، وبالأسلوب الذي ينبغي، للهدف الذي ينبغي.
ولقد حرَّمت المسيحية الطلاق تحريماً بتاً عند الكاثوليك، وباستثناء عِلَّة الزنى عند الأورثوذكس، وحُجَّتهم في ذلك: أنَّ ما جمعه الله لا يفرقه الإنسان! أما المسلمون فعندهم: أنَّ الله هو الذي جمع، وهو الذي فرَّق، بأحكام شرعه، فهو يُشرِّع لعباده ما يصلح لهم، وهو أعلم بهم.. فكانت النتيجة أن خرج الكثيرون من المسيحيين على هذا التحري، مما اضطر معظم الدول المسيحية إلى سنّ قوانين وضعية، تُبيح لهم الطلاق بغير قيود الإسلام والتزاماته وآدابه. فلا عجب أن صاروا يُطلّقون لأتفه الأسباب، وأن صارت حياتهم الزوجية عُرضة للانحلال والانهيار.
لماذا جُعل الطلاق بيد الرجل؟
ويقولون: لماذا جُعِل الطلاق بيد الرجل وحده؟
ونقول: إنّ الرجل هو رب الأُسرة وعائلها، والمسؤول الأول عنها، وهو الذي دفع المهر، وما بعد المهر، حتى قام بناء الأسرة على كاهله، ومن كان كذلك كان عزيزاً عليه أن يتحطم بناءُ الأسرة إلا لدوافع غلابة، وضرورات قاهرة، تجعله يضحي بكل تلك النفقات والخسائر من أجلها.
ثم إن الرجل أبصرُ بالعواقب، وأكثر تريثاً، وأقلُّ تأثراً من المرأة، فهو أولى أن تكون العُقدة في يده، أما المرأة فهي سريعة التأثر، شديدة الانفعال، حارة العاطفة، فلو كان بيدها الطلاق لأسرعت به لأتفه الأسباب، وكلما نشب خلاف صغير.
كما أنه ليس من المصلحة أن يُفوّض الطلاق
على أن الغربيين قد جعلوا الطلاق عن طريق المحكمة، إلى المحكمة، فليس كل أسباب الطلاق مما يجوز أن يُذاع في المحاكم، يتناقله المحامون والكُتّاب ويصبح مُضغة في الأفواه.فما قلَّ الطلاق عندهم، ولا وقفت المحكمة في سبيل رجل أو امرأة يرغب في الطلاق.


الله يعطيكِ آلعآفية