تم الكشف عن الجين المسبب لانخفاض نسبة السكر في الدم 2024.

الكشف عن ط§ظ„ط¬ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط³ط¨ط¨ ظ„ط§ظ†ط®ظپط§ط¶ ظ†ط³ط¨ط© ط§ظ„ط³ظƒط± في الدم

البرونزية

لندن – واس :
كشف فريق من الباحثين في دراسة علمية جرت بجامعة كيمبريج ببريطانيا أن أسباب الإصابة بمرض انخفاض السكر في ط§ظ„ط¯ظ… تعود إلى عوامل وراثية في الجينات، وأرجأ الفريق العلمي أسباب المرض إلى حدوث طفرات " تغيرات " في الجين المعروف باسم " ايه . كي . تي . 2 ".
وأشار الفريق إلى وجود دواء يستخدم في علاج أمراض السرطان يقوم بعلاج نفس العملية التي يتغير فيها الجين المسبب لمرض انخفاض السكر بالدم الذي قد ينجم عنه فقدان الوعي " الإغماء " للمريض، كما يمكن الإصابة بالمرض أيضاً من اختلال التوازن بين هرمون الأنسولين والسكر الذي عادة ما يرتبط بالإصابة بمرض السكري نوع " 1 " عند حقن مادة الأنسولين أو فوات وجبة غذائية أو تناول الكحول.

ما الجدوى الاقتصادية من برامج تقصي سرطان عنق الرحم والكشف المبكر عنه 2024.

٭ ما ط§ظ„ط¬ط¯ظˆظ‰ ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© من ط¨ط±ط§ظ…ط¬ طھظ‚طµظٹ ط³ط±ط·ط§ظ† عنق ط§ظ„ط±ط­ظ… ظˆط§ظ„ظƒط´ظپ ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط± عنه؟

– تركزت جهود الوقاية من سرطان عنق الرحم في العالم حتى الآن، على تقصي النساء في الفئات ذات الاختطار العالي باستخدام اللطاخة، ومعالجة الآفات ما قبل السرطان. إن خدمات التقصي ومعالجة التغيرات غير الطبيعية بالمراحل المبكرة ذات جدوى اقتصادية وفعالية جيدة، عندما تقارن مع المعالجة في المشافي التي تكلف مبالغ لا يستهان بها، والتي غالباً ما تكون غير مجدية في حالات السرطان الجائح. ويقول بعض العلماء أن معالجة السرطان الجائح تكلف ما يعادل خمسة وعشرين ضعفاً، بالمقارنة مع تقصي سرطان عنق الرحم من خلال اللطاخة لكل امرأة كل خمس سنوات، مع متابعة الحالات غير الطبيعية.

تحميل كتاب بحث عن أساليب الكشف عن الموهوبين ورعايتهم 2024.

العنوان ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„ظƒط´ظپ عن ط§ظ„ظ…ظˆظ‡ظˆط¨ظٹظ† ورعايتهم المؤلف / الباحث فتحي عبد الرحمن جروان الناشر دار الفكر
سنة النشر 2017
القراءة 341

البرونزية

شكرا جزيلا كيف احمل الكتاب؟

:w69:كيف احمل الكتاب؟

الله يعطيك العافيه

يـ۶ـطيج الـ۶ـآفيــﮧ حيآتـۈۈ ..

مشكور
مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
الأخصائي الإجتماعي
محمد حسام
مشكور

الله يعطيك العآفيه يآلغلآ

البرونزية

اسعدني مروركــم

ما هو حكم الفحص الكشف الطبي قبل الزواج 2024.

ما هو حكم ط§ظ„ظپط­طµ ط§ظ„ظƒط´ظپ ط§ظ„ط·ط¨ظٹ قبل الزواج

يجوز الفحص الطبي قبل الزواج ، ويتأكد عند غلبة الظن بوجود أمراض وراثية في العائلة ، وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم إجراء الفحص للطبي للزوجين قبل الزواج ؟
فأجاب : "لا بأس بذلك إذا خيف من مرض داخلي ، مما يؤثر على الصحة ، ويمنع من راحة الزوجين ، واستقرار الحياة والطمأنينة فيها ، فربما كان في أحدهما مس أو صرع ، أو مرض مزمن ولو سهل ، كربو أو سكر أو بلهارسيا أو روماتيزم ، وهكذا مرض العقم ، وعدم الإنجاب ، لكن إذا كان ظاهر الزوجين السلامة ، والبيئة والمجتمع الذي هما به لا توجد فيه هذه الأمراض ونحوها فالأصل أن لا مرض ولا خوف ، فلا حاجة إلى فحص طبي لكل زوجين ، لكن إذا قامت قرائن ، وخيف من وجود مرض خفي ، وطلب أحد الزوجين أو الأولياء الكشف لزمه ذلك ، حتى لا يحصل بعد العقد خلاف ونزاع " انتهى نقلا عن موقع المسلم .

ثانيا :
ليس للطبيب أن يصدر شهادة تفيد الخلو من الأمراض من غير فحص ، إلا إن كان هو الذي فحص المريض من قبل ، أو كان الأمر يقتضي كشف العورة ، وقد تأكدتما من سلامتكما ، فلا مانع من أخذ هذه الشهادة بلا فحص ، تجنبا لكشف العورة الذي لا يوجد ما يبرره .
وكذلك إذا كان ما بقي من الفحوصات ليس له أهمية ، ويكلفكم الكثير من الأموال من غير حاجة أو مصلحة تترتب على ذلك ، فلا حرج عليكم من أخذكم الشهادة .
والواجب على المسؤلين أن يرفقوا بمن تحت أيديهم ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم دعا ربه قائلاً : (اللَّهُمَّ مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ ، وَمَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ) رواه مسلم (1828) .
فإن ألزموا الناس بتلك الفحوصات ، فليكن ذلك مجاناً ، وليعدوا المستشفيات العامة لذلك ، مراعاة لحال الفقراء ، الذين لا يجدون ما يكفيهم من الأموال ، وحتى لا يفتحوا الباب لأخذ الرشوة من أجل استخراج تلك الشهادة ، من غير إجراء الفحوصات .
أما أنت أخي السائل فلا حرج عليك إن شاء الله تعالى فيما تنوي فعله ، والظالم هو من ألزمك بما لم يلزمك الله به ، وحمَّلك من النفقات ما لا تطيق ، أو يشق عليك ، من غير داعٍ إلى ذلك .
والله أعلم .

يعطيييييك العافيه